أمر علي الديار طلبت مني مرافقتها لزيارة منزلها القديم ذهبنا سيرا علي الاقدام بين الازقه القديمه وهي تكلمني عن اهل ذاك البيت بكت ومسحت دموعها وهي تنظر اليه تحاول اكتشاف المكان من جديد لم يعد لها متسع فيه ونحن نسير بطريقه العوده قالت لي لقد اضاعوني برحيلهم انا ضعت بدونهم ضعت تذكرت بيت الشعر وكدت اتمتم به امامها................. امر على الديار ديار ليلى...... اقبل ذا الجداروذا الجدار وماحب الديار شغفناقلبى........ ولكن حب من سكن الديار الجنوبية صالح. ولكن حب من سكن الديار
قد تكون الألعاب الرياضية، خصوصا الجماهيرية، مثل كرة القدم التي تُنمّي التعصّب القُطري، تجاه بلدانٍ قريبةٍ وجارةٍ بشكل خاص؛ فكم أجّجت المباريات نعراتٍ قبلية ووطنية. وقد يكون التّواصل الاجتماعي ضمن الأسباب، هو الذي أنشأ صراعاتٍ بشأن مواضيع مختلفة؛ ففي حين كانت عنصرية شخص تجاه بلد أو عرق تبقى بين بني قومه، ولا تُثير أي ردود فعل لأنها لا تصل إلى الطرف الآخر.. إلّا إذا كانت صادرة عن شخصية معروفة، وعلى العلن، في وسيلة إعلامية. الآن، يكتب أحدهم أو إحداهن جملة، يجري تشاركها وتصل إلى المعنيين بها، مثل كيسٍ بلاستيكي أسود، له طاقة خفّية على التنقل بعيداً رغم كل شيء، فتحدُث المواجهات التي لو كانت هناك سيوف وأعناق حقيقية في الافتراضي، لأُسيلت دماء كثيرة. بينما الوطن هو الإنسان نفسُه، وكلّما كنتَ رؤوفاً بالإنسان حولك كنت وطنيّا، وكلما كنت رحيماً بالأرض حولك كنت وطنياً، وكلما أدّيت عملك بضمير وعلى أحسن ما يمكن أن يكون، كنت وطنياً. قال الشاعر : وما حتي الديار شغفن قلبي /// ولكن حب من سكن الديارا - عالم الاجابات. وما نحتاجه، إدراك أقوى بأهمّية العالم المشترك: السّماء والأرض والبحار.. كلّ الأرض وطن الإنسان، بشرط أن يكون هذا الإنسان موجوداً. وإذا لم يدرك ذلك، مات جوعاً أو كمداً داخل قوقعته.
وحتكون قرية التكمبري زى كركوك وسيبيريا وبحر الشمال وبحر غزوين وكمان الخبر. هنالك ابار اخرى في نفس المنطقة واقعة في قرية نجم الدين وقرية حدية وكلها من قرى نهر الدندر. انا بفتش لى في عقال الايام دى اعملوا حسابكم. ود شيقوق.. اها صحيت من نومتك.. ات كت شن بتسوي في الاجازة.. باقي لي اتهلكت تب.. دووب وصلت مسقط ورحت نايم وودالمحرب مشغول عليك ليل نهار وات نايم... دحين صحيت علي ريحة بترول التكمبري.. انا زعلان علي التكمبري واهلها الطيبين.. ما في بكان طلع فيهو بترول الا ناسا اول من عانت... قصص شل في نيجريا ووووووو.... ولكن حب من سكن الديار القطرية. بس التكمبري بلد فقرا وصالحيين متل ما قت والله بيحميهم... اها نرجع لحكايتك مع الفاروق و مقيلكم في الديسكو.. اها قول شن سويتو لحدما الفاروق رجلينو اتورمن.... يا خاين.. قول اي حاجة...!!!
لنفترض أنّ رجلاً نسيَ الطّريق إلى بيته، لكن قدميه قادتاه إلى باب البيتِ، بلا جهدٍ ولا ذاكرة، سوى ذاكرة الطّريق التي يأخذها كلّ يوم. أو حصاناً يعرف الطّريق إلى البيت، رغم أنّه لا يملك عقلاً، فهل له ذاكرة رغم أنّه بلا عقل؟ وهل البيت موجودٌ في حدِّ ذاته، أو أنّه لا معنى ولا روح له في غياب ساكنيه؟ لنتّبع الرجل إلى بيته، فنراه شارداً أو متحدّثاً على الهاتف أو مرفوقاً بضيفٍ مفاجئ لا يعرف البيت، لكن قدميه تواكبان قدمي صاحب البيت خطوةً بخطوة. ثم وجدا مكان البيت بيتاً آخر غريباً كلّياً. حينها سيسكن الهلع قلب الرّجلين. وما حب الديار شغفن قلبي ****** ولكن حب من سكن الديار - حفر الباطن. سيفكّر الضيف في أنّها خدعةٌ للتهرّب منه. أما صاحب البيت فسيُشكّك في ذاكرته. لن يقول إنّ البيت اختفى، أو إن هناك مقلبا ما، بل سيراجع تفاصيل الحي والشّارع، للمصادقة على خلاصته بخيانة الذّاكرة لسعيه نحو البيت، فهل يصبح فاقد الّذاكرة بلا وطن، فقط لأنّه لا يشعر بالانتماء؟ إذ تصنع الذاكرة الانتماء الحقيقي، حسب هذا المنطق. بدونها، نحن مثل الذي يعرف الطريق بحكم العادة، لا بالعاطفة ولا بالتذكّر أو التفكير. لماذا نصرُّ على أن نكون وطنيين أكثر من الوطن؟ خصوصا أنّنا من دون ذاكرةٍ لا نفقد أبداً الانتماء إلى الإنسان.
-. ولذا: أرَى أنَّ الصَّوابَ هو ما ذَكَره ابنُ يعيش. ولستُ أدري: أكانَ استشهادُ الزَّمخشريِّ بهذه الآيةِ سَهْوًا منه، أم خطأً من النُّسَّاخِ، أم خطأً في الطِّباعةِ. ولستُ أملكُ نسخةً من " المفصَّل " -أو شُروحًا له غير شرح ابن يعيش- لأُرا جِعَ هذا الموضعَ. 11-11-2015, 01:04 AM تاريخ الانضمام: Apr 2014 التخصص: نحو وصرف المشاركات: 198
والبلد كلو مشغول بالمناسبات ده مات نمشى ليهو وده عرس نمشى ليهو ودى ولدت نمشى ليها وده كراعو اتكسرت نمشى نكفر ليهو وده رحل لبيت جديد نمشى نبارك ليهو وهكذا يا حبيبي وكلها صرف يدوش الراس. والبلد بقوا حكامها ناس خالد ادريس ود ام عرديب ومحمد بشير ( البنز) ود السريفة.