(5, 822) مشاهدة خد بالك عليا دي مش معامله تعاملني بيها وابقا افتكر ليا ايام تعبت عشانك فيها.. ياريتك بس تفهمني وماتستهونش بوحدة تبقى مجروحة ومابتبينش دي الوحدة قد متضحي وتستحمل اول ما بتفكر تنسى ما بتستأزنش --- كان في حاجات نقصاك وانا كملتها وحاجات كتير مش حلوة فيك جملتها انا فرصة لو ضيعتها هـ تزعل عليها مين غيري عايشة تخاف عليك طول عمرها مين غيري هتسيب روحها ليك لو سبتها مين غيري لوتحتاج لها واما تلاقيها التبليغ عن خطأ
وعقب المشير طنطاوي، قائلاً: «عايزك تاخد بالك من إن لو حصل، وجهة ما حاولت إنها تضرم النار في البلد، دي هتبقى مصيبة على البلد وعلينا».. وعقب المشير: «عشان كدا أنا بتكلم.. بس خد بالك، وخليهم مفيش داعي للحاجات دي». وقال مرسي: «أنا بس أنا أقول لحضرتك إنه التصرف اللي موجود، الشعور اللي موجود شعور تلقائي شعبي، وليس مخططا له»، ليعقب المشير طنطاوي: «لا في تخطيط معلش». ووواصل مرسي محدثا عن انعقاد مجلس الشعب.. ليعقب المشير: «أنا أقدر أعمل حاجة في مجلس الشعب»، ليطالبه مرسي بإلغاء قرار حل مجلس الشعب، ليعقب المشير بأنه ليس من سلطته أن يلغي القرار، ليقول مرسي، إن حضرتك من أصدر القرار، ليعقب المشير بأنه حكم محكمة، ولم يصدر سوى قرار تنفيذه. وطالب مرسي المشير بإلغاء قرار حل مجلس الشعب، ليعقب: «هو أنا هطلع قرار ألغى حكم محكمة»، ليرد مرسي: «حكم المحكمة يطبق بطريقة يتفق عليها في مرحلة لاحقة.. خد بالك عليا اليسا. قدامنا منفذ أو اتنين أو تلاتة.. يتلغى القرار ومسألة مش صعبة، والتاني أن الموضوع يحال للفتوى والتشريع»، ليقاطعه المشير: «أنا لو جمعت المجلس دلوقتي، مفيش حد هيوافق على كدا». وقال مرسي: «إذا استشعر الناس أنه سدت كل المنافذ»، ليرد المشير: «ناس مين؟»، ليقول مرسي: «الشعب»، ليعقب المشير: «ما تشوف الشعب كله بيقول ايه.. اسمع كلامي.. معظم الشعب بيقول كلام تاني خالص».
حظيت الحلقة الثامنة من مسلسل الاختيار 3 بردود فعل ضخمة من قبَل الجمهورعبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما شهدت الحلقة تهديد محمد مرسي بحرق مصر إذا لم يصبح رئيسا. وعرضت الحلقة 8 من مسلسل الاختيار 3، مفاجأة مدوية، تسريب جديد، حيث ظهر مقطع فيديو، وهي لقاءً ثلاثيا جمع وزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي، والفريق أول عبد الفتاح السيسي، والرئيس المعزول محمد مرسي، قبل إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية عام 2012. خد بالك عليا ❤ - azhaar twy - Wattpad. قال المشير محمد حسين طنطاوي خلال اللقاء: "أنا بتابع السيسي من أيام ما كان مقدم ومش بس يؤتمن على الجيش ده يؤتمن على البلد بحالها.. واللي حصل هو المفروض ميكنش موجود عشان يبقى الكلام دا بيني وبينك، بس دا يعني مش ابني" ليرد محمد مرسي على المشير طنطاوي: "أنا عارف العلاقة دي إلى أي مدى أنا عارف الثقة"، ليقول طنطاوي: "وبعدين على فكرة قربة من الله وإخلاصة لله الحمد لله"، ليرد السيسي: "يارب أكون كدا". وأَضاف محمد مرسي: "سيادة اللواء عبد الفتاح السيسى الشخصية الحقيقية، إحنا بنعتبره من الأسس اللي مع حضرتك الدراع الأساسية يعني مش هنقول الدراع اليمين"، ليرد المشير طنطاوي قائلًا: "دا من زمان أنا حاطط عينى عليه".
وواصل مرسي: النتيجة لو تغيرت يا سيادة المشير، ليقاطعه المشير: «مين قال إن النتيجة هتتغير»، ليعقب مرسي: «سيؤدي هذا إلى حالة من الاضطراب لا نعرف إلى أي مدى ستذهب، وساعتها ولا أنا ولا أنتوا هتقدروا تمنعوها.. ستمثل خطر حقيقي غير 11 فبراير.. وأنا لك ناصح أمين وأرصد الحقيقة لحضرتك».
مرصوص جنبه مصاحف وهو واقف جنبها وموطي وحاني ضهره وبيدخل إيده في كيس قماش متعلق في رقبته بيطلع منه حاجة زي بودرة كدة وبيرشها على الأرض بتركيز واهتمام ودقة.. السواق خد باله إني مركز مع الراجل.. قلت بصوت مسموع وأنا بشاور على الراجل: ربنا يهديه شكلها هربانة منه خالص.. السواق سألني: أنت ماتعرفوش ؟.. قلتله: لأ أول مرة أشوفه، هو مشهور!.. سألني: مافيش حد في الشاطبي مايعرفوش!.. سألته: بيعمل إيه يعني مش فاهم!.. عرفت منه إن الراجل ده عنده مشكلة عقلية بس عمره ما أذى حد ولا عمره اتصرف بشكل فيه عدم اتزان.. بيبيع مصاحف في نفس المكان كل يوم وبالفلوس اللي بيبيع بيها بيجيب بواكي بسكويت سادة.. بيحطها في الكيس القماش اللي معاه وبيفتفتها فتافيت صغيرة جدًا وبيريمها للنمل اللي على الرصيف!.. سألته: ليه ؟.. السواق هز كتفه وقال: (بتسألني أنا! سبحان من ألهمه وجعله سبب).. خد بالك عليه السلام. كان نفسي أنزل وأقعد وأتكلم معاه لولا إني كنت مستعجل.. عرفت إنه موجود هناك كل يوم من الساعة 6 الصبح لحد الساعة 12 الظهر وأنت لو من سكان إسكندرية أو حالفك الحظ ورحت هناك أكيد هتكون مبسوط لو شُفت الراجل ده عن قرب لأن مش كتير لما بتشوف بشر فيهم جزء بسيط جدًا من رحمة ربنا على الأرض.
واتهمت النيابة حسن راتب بالاشتراك معه في العصابة التي يديرها بتمويلها لتنفيذ خططها الإجرامية، وكذا اشتراكه معه في ارتكاب جريمة إجراء أعمال حفر في أربعة مواقع بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص والاتجار فيها، بينما اتهم باقي المتهمين بالانضمام إلى العصابة وإخفاء البعض منهم آثارا بقصد التهريب وإجرائهم أعمال حفر في المواقع الأربعة المذكورة بقصد الحصول على الآثار دون ترخيص. محتوي مدفوع إعلان