علمياً تم إثبات أن الشخص المتفائل يتعافى من أمراضه أسرع من الشخص المتشائم. ويرجع السبب في ذلك إلى أن طاقة الشخص المتفائل لا تتماشى مع طاقة المرض؛ لذلك يتخلص منه بسهولة. بينما الشخصية المتشائم يعاني أكثر مع الأمراض ولمدة أطول، وعند الخروج من مرض قد يقع في آخر. ممارسات علم الطاقة خلال رحلة البحث حول ما هو علم الطاقة البشرية ومؤشراتها، وجدنا أنه يمكن استخدام هذه الطاقة الكونية الكامنة بداخل الجسد في العديد من الاستخدامات على مدار الأنشطة والممارسات اليومية. ولكن بعض هذه الممارسات من الممكن أن تتنافى مع الشعائر والعقائد الإسلامية، وتعتبر محرمة لا يجوز استخدامها من قبل المسلمين. توجد بعض الممارسات التي تتعلق بالفلسفة. وتعتبر تطبيقات الطاقة الكونية أحد أشهر العقائد التي يكثر تداولها وممارساتها، وتزعم هذه التطبيقات أن هذا التوازن الحادث في طاقة الجسم يمثل سببًا في العلاج. ماهو علم الطاقة | المرسال. كما أدعوك للتعرف على: بحث كامل عن الطاقة الميكانيكية مقالات قد تعجبك: أمثلة العلاج الطبي بالطاقة الريكي وهي عبارة عن مجموعة تدريبات ذات أصل ياباني، تقوم في أساسها على الربط بين طاقة الجسم الكامنة فيه مع الطاقة الموجودة في الكون إلهية المصدر.
استيعاب أن قانون الجذب يعتمد على مبدأ الترددات فالإنسان هنا يُمثّل محطة راديو ، فحين يُركّز تفكيره في شيءٍ معين فإنه بذلك يبث ترددات تجذب كل ما يُوافقها من ترددات؛ فلا يستقبل إلا ما له علاقة بذلك الشيء؛ فعلى سبيل المثال إذا كان ما يَشغل تفكيره هو الدّيْن فترددات طاقته التي يبثها ستجذب الدّيْن؛ سيجد الإنسان نفسه محاطًا بالديون أو قد يُلاحظ تزايد دينه إن كان له ديْن مسبقًا، ينطبق الأمر تمامًا على ما إن كان الشخص يفكر بإيجابية؛ سيجذب بذلك كل شيء إيجابي، بالتالي إذا أراد الشخص تغيير ما يجذبه فعليه تغيير تردد طاقته؛ أي تغيير ما يفكر به. توجيه التردد لجذب يريده الإنسان لفعل ذلك يجب أولًا كسر التردد الموجود مُسبقًا حتى يكون بالإمكان تشكيل تردد جديد يجذب ما يعينك على تحقيق أهدافك، ومما يعين على فعل ذلك: التأمل، قضاء بعض الوقت بين أحضان الطبيعة، التمارين الرياضية، قراءة أو سماع الأشياء الإيجابية والتشجيعية، والتفكير في الأشياء التي تشعرك بالإمتنان، وكما في أي مهارة جديدة يتم اكتسابها؛ كلما تمرن الإنسان أكثر كلما جذب المواقف التي يريدها والتي تعينه على تحقيق هدفه. المراجع [+] ↑ "The Natural Science Underlying Big History",, Retrieved 21-7-2019.
[٢] كما يمر على الإنسان في اليوم الواحد من 50-70 ألف فكرة سواء تعمّد ذلك أم لم يفعل، و80% منها عبارة عن أفكار سلبية، ولأن العقل البشري يبحث دائمًا عن المواقف السلبية على الإنسان أن يبني ويقوي عضلة الإيجابية ولا يتم ذلك إلا بالتدريب، فالمرء لا تتحقق أحلامه بين ليلة وضحاها فقط لأنه فكّر بإيجابية، ويكون ذلك عبر بناء بعض العادات اليومية، وأولها البدء بملاحظة ما يركّز عليه المرء خلال يومه، ويتوضح هذا أكثر في مفهوم قانون الجذب -أحد أهم قوانين علم الطاقة والجذب-.