ويجوز في الألف الأصلية أن تأتي وصلا كألف المد إذا كان الحرف الذي قبلها هو حرف الروي. كما في كلمات ( الهدى - المُدى - سدى - الرّدى) في القصيدة الأولى. كلمة (الردى) نهاية كل من البيت الأخير في القصيدة الأولى والبيت الأول من القصيدة الثانية. يرعاك الله. 01-08-2009, 07:29 PM 01-08-2009, 11:20 PM السّلام عليكم ، أستاذنا الكريم. هل قصد الشّاعر الشّهيد عبد الرّحيم محمود ، أن يكمل النّسج على منوال قصيدة الشاعر علي محمود طه ؟ آخر بيت في الأولى: فلسطين تحميكِ منا الصـدورُ... قصيدتان ونشيدان على المتقارب - العروض رقمـيّـاً. فإمًا الحيـاة و إمّـا الـرَّدى أوّل بيت في الثّانية: سأحمل روحي علـى راحتـي... وألقي بها في مهـاوي الـرّدى فإمّـا حيـاة تسـرّ الصـديـق... وإمّـا ممـاتٌ يغيـظ الـعـدى 01-08-2009, 11:44 PM أظن هذا من قبيل الصدفة. كما أني لا أعرف أي القصيدتين سبقت زمنا، والمعروف أن عبد الرحيم محمود استشهد في 13-7-1948 في معركة الشجرة. وتوفي علي محمود طه في 17-11-1949. ولكن الظرف الواحد الذي عايشا فيه القضية يمكن أن يكون له الأثر الأكبر في تشابه القصيدتين. يرحمها الله ويرحمنا جميعا.
كانت تلك هى السطور الأخيرة من حياة أعظم مقاتلي مصر على مر العصور ، تدنو من نهايتها، إبراهيم الرفاعي، النموذج الفذ للمقاتل المصري ، الشعلة المضيئة في سماء العسكرية المصرية إلى الأبد، كان حسه الوطني رفيعا، أحب الحياة ، أحب عائلته، وابنه وابنته، ومع ذلك اندفع ليواجه الموت بجرأة نادرة، وشجاعة أسطورية، وصف بأنه "وش موت" وأنه "متهور"، أثناء خروجه إلى عملية في قلب مواقع العدو، إذا طرأ خطر يضع نفسه في الموقع الذي يتجسد فيه هذا الخطر كله. ومن مآثره - رحمة الله عليه - أنه كان يقاتل كفنان، فهو يسعى دائما إلى السمو والكمال، والدقة البالغة، لا ينصرف من موقع إغارة إلا إذا رأى بنفسه ما أحدثه من خسائر، إذا نصب صواريخ موقوتة، أو زرع ألغاما يتوارى بالقرب من الموقع، ليشهد بنفسه تفجير العملية، لم ترجعه أي ظروف عن الوصول إلى هدفه. وربما يبدر إلى ذهنك هنا سؤال مهم: هل كان حقا "قلب إبراهيم الرفاعي ميتا"؟ فقد انطبق عليه هذا التعبير الذي يعني الشجاعة المطلقة، يقول أحد القادة الذين كانوا على صلة به: لماذا كان يبحث إبراهيم الرفاعي عن الموت.. تقطيع البحر متقارب فاما حياة تسر صديق - إسألنا. فوق صدره أوسمة ونياشين بلا عدد، وضعه الاجتماعي جيد للغاية، عائلته سعيدة تكونت بعد قصة حب عميقة.
السهم فيه من لعبه قطار الموت ((الافعوانيه)) شبيه له!!
هسبريس صوت وصورة الأربعاء 2 مارس 2022 - 22:59 إحداث الفوضى بالشارع العام احتجاج الأساتذة المتعاقدون الرباط تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا الجمعة 29 أبريل 2022 - 16:19 تضامنا مع المسجد الأقصى الجمعة 29 أبريل 2022 - 13:16 معرض لفن الكاريكاتير الخميس 28 أبريل 2022 - 23:30 مدانون | النصابة الروسية الخميس 28 أبريل 2022 - 22:30 تاريخنا مع معنينو | محاولة الانقلاب الخميس 28 أبريل 2022 - 22:01 التحسيس بالتغطية الصحية الخميس 28 أبريل 2022 - 21:00 بوان MA مع أبرنوص | ماشكيت عليك
ذات صلة أجمل الردود الكتابية أبيات شعر عن الشهداء الشهيد الشهيد هو الشخص الذي ضحى بروحه، ونفسه، وحياته لأجل رفع كلمة الله تعالى وإعلاء شان دينه، فالشهيد هو من يأبى الظلم والاستعباد، وهو من آثر الموت على الذل والهوان، وهو من يصنع المجد والكرامة والتاريخ، وقد اعد الله أجراً عظيماً للشهيد ورفع منزلته ومكانته، فالشهادة شرف لا يناله إلا من كانت نيته خالصة لله، وقلبه نقي من الرياء، وفي هذه المقال سنقدم لكم أجمل القصائد التي قالها الشعراء عن الشهيد.
01-07-2009, 12:33 AM إدارة المنتدى تاريخ التسجيل: Nov 2005 المشاركات: 15, 839 قصيدتان ونشيدان على المتقارب هنا قصيدتنان يجمعهما ما يلي: 1- أنهما على بحر المتقارب 2- لهما ذات الوزن والقافية 3- أنهما نشيدان 4- أن عدد أبياتهما متقارب الأولى قصيدة: أخي جاوز الظالمون المدى للشاعر علي محمود طه وينشدها الموسيقار المقتدر محمد عبد الوهاب والثانية: سأحمل روحي على راحتي وهي للشاعر الشهيد عبد الرحيم محمود ( والد الطيب عبد الرحيم) وينشدها: وأكتفي الآن بنشر القصيدتين آملا أن تتم المقارنة بينهما مستقبلا في النواحي اللغوية والعروضية والبلاغية، آملا ممن يتمكن أن يشارك.