09-11-2009, 04:28 #1 ليل المواجع إنا الآن رقم العضوية: 19239 تاريخ التسجيل: Jun 2009 المشاركات: 191 الحجاج وسعيد بن جبير كان سعيد بن جبير إمام الدنيا في عهد الحجاج، وكان الإمام أحمد إذا ذكره بكى وقال: والله لقد قتل سعيد بن جبير، وما أحد على الدنيا من المسلمين، إلا وهو بحاجة إلى علمه!! قتله الحجاج، قتل وليّ الله ، الصوّام القوّام ، محدث الإسلام وفقيه الأمة ، وافتحوا كتب التفسير والحديث والفقه ، فسوف تجدون سعيد بن جبير في كل صفحة من صفحاتها.. كانت جريمة سعيد بن جبير، أنه عارض الحجاج، قال له أخطأت، ظلمت، أسأت، تجاوزت، فما كان من الحجاج إلا أن قرر قتله؛ ليريح نفسه من الصوت الآخر، حتى لا يسمع من يعارض أو ينصح..!! خطب الحجاج بن يوسف فى الناس و صلى بهم الجمعة ثم مشى بجانب سجنه فبكى السجناء، و رفعوا أصواتهم بالبكاء، عله أن يسمعهم فيرحمهم، فسمعهم ثم قال لهم: (اخسئوا فيها ولا تكلمون)!
30-04-2011, 10:57 PM #1 الحجاج وسعيد بن جبير. الحجاج وسعيد بن جبير.. قصة رائعة الحجاج وسعيد بن جبير كان سعيد بن جبير إمام الدنيا في عهد الحجاج، وكان الإمام أحمد إذا ذكره بكى وقال: والله لقد قتل سعيد بن جبير، وما أحد على الدنيا من المسلمين، إلا وهو بحاجة إلى علمه!! الحجاج وسعيد بن جبير .. قتله الحجاج، قتل وليّ الله ، الصوّام القوّام ، محدث الإسلام وفقيه الأمة ، وافتحوا كتب التفسير والحديث والفقه ، فسوف تجدون سعيد بن جبير في كل صفحة من صفحاتها.. كانت جريمة سعيد بن جبير، أنه عارض الحجاج، قال له أخطأت، ظلمت، أسأت، تجاوزت، فما كان من الحجاج إلا أن قر قتله* ليريح نفسه من الصوت الآخر، حتى لا يسمع من يعارض أو ينصح..!! خطب الحجاج بن يوسف فى الناس و صلى بهم الجمعة ثم مشى بجانب سجنه فبكى السجناء، و رفعوا أصواتهم بالبكاء، عله أن يسمعهم فيرحمهم، فسمعهم ثم قال لهم: (اخسئوا فيها ولا تكلمون)!
13-11-2015, 10:33 AM #1 الحجاج وسعيد بن جبير.. قصة رائعة الحجاج وسعيد بن جبير كان سعيد بن جبير إمام الدنيا في عهد الحجاج، وكان الإمام أحمد إذا ذكره بكى وقال: والله لقد قتل سعيد بن جبير، وما أحد على الدنيا من المسلمين، إلا وهو بحاجة إلى علمه!! قتله الحجاج، قتل وليّ الله ، الصوّام القوّام ، محدث الإسلام وفقيه الأمة ، وافتحوا كتب التفسير والحديث والفقه ، فسوف تجدون سعيد بن جبير في كل صفحة من صفحاتها.. كانت جريمة سعيد بن جبير، أنه عارض الحجاج، قال له أخطأت، ظلمت، أسأت، تجاوزت، فما كان من الحجاج إلا أن قرر قتله* ليريح نفسه من الصوت الآخر، حتى لا يسمع من يعارض أو ينصح..!! الحجاج وسعيد بن جبير ..قصة رائعة. خطب الحجاج بن يوسف فى الناس و صلى بهم الجمعة ثم مشى بجانب سجنه فبكى السجناء، و رفعوا أصواتهم بالبكاء، عله أن يسمعهم فيرحمهم، فسمعهم ثم قال لهم: (اخسئوا فيها ولا تكلمون)!
الحجاج بن يوسف الثقفي 3 أسابيع مضت أخبار السياسة, حوادث, منوعات وتكنولوجيا 807 زيارة قصة وعبرة… بلادي نيوز سمع الحجاج بن يوسف ان سعيد بن الجبير يتكلم فيه فامر باحضاره فجاء ( سعيد بن جبير) ( للحجاج) قال له الحجاج: أنت شقي بن كسير ؟… ( بعكس اسمه) فرد سعيد: أمي أعلم بإسمي حين أسمتني. فقال الحجاج غاضباً: " شقيت وشقيَت أمك!! " فقال سعيد: " إنما يشقى من كان من أهل النار " ، فهل أطلعت على الغيب ؟ فرد الحجاج: " لأُبَدِلَنَّك بِدُنياك ناراً تلَظّى! " فقال سعيد: والله لو أعلم أن هذا بيدك لاتخذتك إلهاً يُعبَد من دون الله. قال الحجاج: ما رأيك فيّ ؟ قال سعيد: ظالم تلقى الله بدماء المسلمين! فقال الحجاج: أختر لنفسك قتلة ياسعيد! فقال سعيد: بل أختر لنفسك أنت! ، فما قتلتني بقتلة إلاقتلك الله بها! فرد الحجاج: لأقتلنك قتلة ما قتلتها أحداً قبلك، ولن أقتلها لأحد بعدك. فقال سعيد: إذاً تُفسِد عليّ دُنياي، وأُفسِدُ عليك آخرتك. ولم يعد يحتمل الحجاج ثباته فنادى بالحرس: جروه واقتلوه!! فضحك سعيد ومضى مع قاتله. فناداه الحجاج مغتاظاً: مالذي يضحكك ؟ يقول سعيد: أضحك من جرأتك على الله، وحلم الله عليك!! فاشتد غيظ الحجاج وغضبه كثيراً ونادى بالحراس: اذبحوه!!
مرسلة من احمد عطيات ابو المنذر وفقة تاريخية مع قصة الحجاج وقتله لسعيد بن جبير وفيما يلي القصة الشائعة الباطلة تاريخيا!! لما أتى الحجاجَ سعيدُ بن جبير قال: ما اسمك ؟ قال: أنا سعيد بن جبير. قال: أنت شقي بن كسير. قال: بل أمي كانت أعلم باسمي منك. قال: شقيت، وشقيت أمك. قال: الغيب يعلمه غيرك. قال: لأبدّلنّك بالدنيا نارًا تلظّى. قال: لو علمت أن ذلك بيدك لاتخذتك إلهًا. قال: فما قولك في محمد صلى الله عليه وسلم ؟ قال: نبي الرحمة، وإمام الهدى. قال: فما قولك في علي: في الجنة أم في النار ؟ قال: لو دخلتها فرأيت أهلها لعرفت! قال: فما قولك في الخلفاء ؟ قال: لست عليهم بوكيل. قال: فأيهم أعجب إليك ؟ قال: أرضاهم لخالقي. قال: فأيهم أرضى للخالق ؟ قال: علم ذلك عنده. قال: أَبَيْتَ أن تَصْدُقَني. قال: إني لا أحب أن أكذبك. (سير أعلام النبلاء 4/330 وقد أشار إلى أن هذه القصة لا تصح) (2) عن عتبة مولى الحجاج قال: حضرت سعيدًا حين أُتِىَ به الحجاج بواسط فجعل الحجاج يقول: ألم أفعل بك ؟ ألم أفعل بك ؟ فيقول: بلى. قال: فما حملك على ما صنعت من خروجك علينا ؟ قال: بيعةٌ كانت عليّ – يعني لابن الأشعث – فغضب الحجاج وصفق بيده، وقال: فبيعت أمير المؤمنين أسبق وأولى!!
قال الحجاج: ما رأيك فيّ؟ قال سعيد: ظالم، تلقى الله بدماء المسلمين قال الحجاج: علي بالذهب والفضة، فأتوا بكيسين من الذهب والفضة، وأفرغوهما بين يدي سعيد بن جبير قال سعيد: ما هذا يا حجاج؟ إن كنت جمعته، لتتقي به من غضب الله ، فنعمّا صنعت، وإن كنت جمعته من أموال الفقراء كبراً وعتوّاً، فوالذي نفسي بيده، الفزعة في يوم العرض الأكبر تذهل كل مرضعة عما أرضعت!