هذان النوعان من الزيجات معترف بهما في قانوننا. في بعض أجزاء البلاد ، يكون عمر العروس مجرد رقم ، ما يهم هو نمو جسد الفتاة. كما تتزوج بعض القبائل من فتيات تتراوح أعمارهن بين 12 و 15 عامًا. ومع ذلك ، فإن إتمام هذا الزواج يتم بعد بلوغ الفتاة سن الرشد. في الجزء الشمالي من نيجيريا وفي بعض الجاليات المسلمة ، تتم الزيجات وفقًا للشريعة الإسلامية أو الشريعة الإسلامية. يمكن أن يبلغ عمر العروس 11 أو 13 أو 15 عامًا. بالرغم من عدم وجود إكراه أو قيود على الزواج في مثل هذه السن. سعيد الشحات يكتب: ذات يوم.. 29 إبريل 1936.. «قضايا الحكومة» تجتمع لبحث مسألة تشكيل «مجلس الوصاية» على الملك فاروق لعدم بلوغه سن الرشد - اليوم السابع. بخلاف ذلك ، يجب أن تأتي الموافقة على هذا الزواج من الفتاة نفسها وليس من والديها. ويجب أن تكون جسدية وعقلية وفسيولوجية وطبيعية جاهزة للزواج. حيث كل هذه الأشياء مفقودة ، فهي ليست لائقة. في الختام. لاحظ أن العمر الحقيقي للموافقة في نيجيريا هو 18 وليس 11 لأن العديد من المواقع الأجنبية تم تضليلها.
دَعَـتـه المَـكـرُمـاتُ فَـنـاوَلَتـهُ خِـطـامَ المَـجـدِ في سِنِّ الفَطيمِ 3- سن الرشد
الفرق بين البلوغ والرشد هناك فرقٌ بين سن البلوغ وسن الرُشد، فسنُّ البلوغ يعني حدوث تغيرات بيولوجيّة في طبيعة الجسم ومن علاماته؛ الإنبات، والاحتلام والحيض عند الفتيات، أمّا الرُشد فهو زيادة الوعي والعقل عند الإنسان وصلاح الدين، فقد يكون الشخص بالغاً غير راشد، وقد يكون راشداً غير بالغ. سن الرشد في القانون ويعني قانونياً أنَّ المرءَ قادر على إبرام عقد، وسن البلوغ القانونيّ في الكثير من الدول، هو سن الثامنة عشر لمعظم الأغراض سواءً للزواج أو قيادة مركبة أو اتخاذ القرارات الشخصية. مفهوم الرشد في الإسلام والرُشد في الإسلام يعني التكليف ومسؤوليّة الإنسان عن أفعاله وأعماله، وكما ورد في القرآن الكريم حيثُ يُفهم ذلك من خلال آياته التي تتحدث عن اليتيم، والذي يعيشُ تحت رعاية وليّ يقوم بحماية أمواله وممتلكاته، فإذا أصبح اليتيم راشداً تُسلم له أمواله وممتلكاته، ويتم معرفة ذلك من خلال اختبار يُجرى له، وإذا تبين أنه ما زال سفيهاً ولم يبلغْ الرُشد لا يُسلّم شيئاً، والرشد بمعنى الهداية إلى الحق، فالإنسان الراشد يتبع طريق الحق والهداية، ويُميز بين الحق والباطل.