كمره المراقبه كم عدد تسجيل السعات
كم عدد الرضعات المُحرِم........... ( أي بعد هذه الرضعات تكون أم له من الرضاعة)؟ نحن نقدر ثقتكم الغالية بنا زوارنا الكرام ونعدكم أن نستمر بتقديم لكم افضل الإجابات وسنزودكم بكل جديد من عالم الأسئلة الثقافية المتنوعة وسنقدم لكم في مقالنا كم عدد الرضعات المُحرِم........... ( أي بعد هذه الرضعات تكون أم له من الرضاعة) كما يسرنا أن نقدم لحضراتكم جميع الإجابات والمعلومات الصحيحة والنموذجية لكافة المناهج الدراسية ونعرض لكم جواب السؤال: الإجابة هي: خمسة رضعات.
وقيل: إنه يثبت التحريم بالثلاث لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: «لا تحرم الإملاجة ولا الإملاجتان » ، وقوله صلّى الله عليه وسلّم: «ولا المصَّة ولا المصَّتان». فنقول: إن دلالة حديث عائشة بالمنطوق أن الثلاث لا تحرم، ونحن نقول به؛ لأننا إذا قلنا: إن الأربع لا تحرم، فالثلاث من باب أولى، لكن مفهوم هذا الحديث أن الثلاث تحرم، إلا أن هناك منطوقاً، وهو أن المحرِّم خمس رضعات، والقاعدة عند أهل العلم (أن المنطوق مقدم على المفهوم). ومن العلماء من قال: إن الرضعة الواحدة تحرِّم؛ لأن الله تعالى أطلق في قوله: {وَأُمَهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ} [النساء: 23] فيقال: المطلق من القرآن إذا قُيِّد بالسنة صار مقيداً؛ لأن السنة شقيقة القرآن، فهي تبينه، وتفسره، وتقيد مطلقه، وتخصِّص عامَّه. كم عدد الرضعات التي تمنع الزواج؟ الإفتاء تجيب. انتهى. فالحاصل أن لكل قول دليلا، والحديث المذكور فى السؤال قد استدل به القائلون بثبوت التحريم بقليل الرضاع وكثيره حيث قالوا إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يسأل عن عدد الرضاع هل هو واحدة أو أكثر. لكن الراجح أن التحريم لا يكون إلا بخمس رضعات فأدلته مخصصة لعموم الحديث. والقاعدة أن ترك الاستفصال في مقام الاحتمال يجري مجرى العموم في المقال.
والأخ والأخت من الرضاعة لها مالها من حقوق الإخوة وعليها ما عليها من الواجبات. إذ يجب صلتها وبرها والأخ كذلك هكذا علمنا ديننا وشرعنا وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم عدد الرضعات التي تحرم الزواج ( الرضعات المحرمات) هي خمسة رضعات مشبعات كانت من ثدي واحد او من الثديين و ذلك لقول رسول الله صل الله عليه و سلم لسهلة بنت سهيل ( أرضعي سالماً خمس رضعات تحرمي علي) و هناك من العلماء من رأى من برضعة واحدة يتححق المقصود و هذا قول ضعيف. الربيبة هي بنت الزوجة التي تم العقد عليها وهي لاتحرم على زوج... 8 مشاهدة عقد الزواج هو وثيقة مكتوبة توضح شروط النكاح واسم كل من الزوج... 16 مشاهدة أولا: أيطاليا فهي تعد من أكثر الدول التي تعاني نقص في... 11 مشاهدة لقد تم تقسيم عدد الانبياء والرسل بناء على أمرين الأول:... 64 مشاهدة عدد انبياء الله عز وجل كما ذكر رسولنا محمد صلى الله عليه... 218 مشاهدة
فهذا النص صريح في كون الرضاع يثبت حكمه في زوج المرضعة، وهو ما يسمى في الفقه بـ"صاحب اللبن"، فيصير أبًا للرضيع، ويصير أولادُه أخوةً للرضيع، سواء من المرضعة أم من غيرها. ويصير الرضيع أيضا أخا لجميع أولاد المرضعة، سواء من الزوج الحالي، أم من غيره، وتكون أختُها خالةً له، وأمُّها جدةً له، وهكذا، وكذلك أخت زوجها تصير عمةً له، وأخو زوجها عمًّا له، وهكذا. ولا يثبت حكم الرضاع إلا في الرضيع وفروعه، أي أولاده، دون حواشيه، أي: أخوته الأصليين، ودون أصوله، أي: أبيه وأمه الأصليين. فلا يتعدى حكم الرضاع هذا الرضيع، فلا يتأثر أخوته الأصليون بالحكم، ولا أصوله أيضا، وهذا ما يعبر عنها الفقهاء بقولهم: ( يثبت الرضاع في الرضيع وفروعه، دون أصوله وحواشيه)، والله الموفق. كتبه: د. محمد بن موسى الدالي في 25/3/1433هـ في 25/3/1433هـ
تاريخ النشر: الإثنين 19 ربيع الآخر 1433 هـ - 12-3-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 175395 41491 0 392 السؤال لدي سؤالان في ذلك الحديث وهو: حديث عقبة بن الحارث رضي الله عنه أنه تزوج أم يحيى بنت أبي إهاب قال: فجاءت أمة سوداء فقالت: قد أرضعتكما، فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فأعرض عني، قال: فتنحيت فذكرت ذلك له، قال: وكيف وقد زعمت أن قد أرضعتكما فنهاه عنها. رواه البخاري وترجم عليه: باب شهادة المرضعة. 1-فهل في ذلك الحديث أن النبي (صلى الله عليه وسلم) لم يسأل عن عدد الرضعات فهل هذا يدل على أن الرضعة الواحدة تحرم؟ وإن كان كذلك فقد ذكرتم من أحاديث أخرى في قسم الفتاوى أن الراجح هو خمس رضعات. فكيف نفهم ما يدل عليه الحديث؟ 2-وأيضاً إن كان هناك شك في التحقق من أن الرضاع قد حدث أم لا، أو الشك في عدد الرضعات.
قالُوا: ولأن أصحابَ العدد قد اختلفت أقوالهم فى الرضعة وحقيقتها، واضطربت أشدَّ الاضطراب، وما كان هكذا لم يجعله الشارعُ نصاباً لِعدم ضبطه والعلم به. قال أصحابُ الثلاث: قد ثبت عن النبىِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: "لا تُحرِّمُ المصَّةُ والمصَّتان"، وعن أم الفضل بنتِ الحارث قالت: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لا تُحَرِّمُ الإمْلاجَةُ والإمْلاَجَتَانِ ". وفى حديث آخر: أن رجلاً قال: يا رسولَ الله، هل تُحَرِّمُ الرضعةُ الواحِدة؟ قال: "لا". وهذه أحاديث صحيحة صريحة، رواها مسلم فى "صحيحه"، فلا يجوز العدولُ عنها فأثبتنا التحريمَ بالثلاث لِعموم الآية، ونفينا التحريمَ بما دونها بصريحِ السنة قالُوا: ولأن ما يُعتبر فيه العدد والتكرارُ يُعتبر فيه الثلاث. قالوا: ولأنها أولُ مراتب الجمع، وقد اعتبرها الشارعُ فى مواضع كثيرة جداً. قال أصحابُ الخمسِ: الحجةُ لنا ما تقدَّم فى أول الفصل من الأحاديث الصحيحة الصريحة، وقد أخبرت عائشة رضى الله عنها أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توفى والأمرُ على ذلك، قالُوا: ويكفى فى هذا قولُ النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسهلة بنت سهيل: "أَرضِعِى سَالِماً خَمْسَ رَضَعَاتٍ تَحْرُمِى عَلَيْهِ".