قصص رومانسية قصيرة 1 كانت فتاة رائعة الجمال تدعى"فيكتورين لافوركاد" من أسرة نبيلة واسعة الثراء وتقيم في قصر بالغ الفخامة تدعو إليه نجوم المجتمع الفرنسي في حفلات أنيقة ورائعة, وفي إحدى تلك الحفلات التقت بشاب كاتب يدعى "جوليان بوسويه" وهو وسيم, بارع الحديث, محبوب في الأوساط الاجتماعية, ولكنه فقير. أحب هذا الشاب الفقير تلك الفتاة الثرية, فتقدملها طالباً الزواج منها... ولكنها رفضت وفضلت عليه شاباً من أسرة ثرية يدعى "رينل". ولكنها بعد أن تزوجت " رينل" اكتشفت انه فظ غليظ القلب, لم تحتمل قسوته فمرضت مرضاً خطيراً حتى ظهرت عليها كل دلائل الموت الحقيقي.. فدفنت في مقبرة عادية بالقربمن القرية التي ولدت فيها حسب وصيتها.وحين علم "جوليان" بنبأ وفاتها.. ذهب إلى قبرها حيث تملكته رغبة جامحة في أن يحتفظ من آثارها بشيء يذكره بها طوال حياته. وبعد أن انتصف الليل وأصبح المكان مهجور أخذ يحفر قبرها حتى أخرج التابوت ثم نظر بداخله وأخذ يبكي. قصص رومانسية قصيرة - منتديات بورصات. بعدها اقترب من رأسها ليجتزخصلة من شعرها وهو يتحسس وجه حبيبته في رفق وأسى. وإذا بأهدابها ترتعش ثم تفتح عيناها الجميلتان. صعق "جوليان"فزعا.. ولكنه تمالك قواه وسرعان ماحملهابين يديه وسار إلى مسكنه المتواضع.. وأسعفها حتى أفاقت.
في الحكايات المذكورة آنفا كانت الجدات هن الساردات، وفي حكاية "الثعلب الوديع" قام بالسرد الجد (… على مسمع ومرأى حفيدته تونا التي تربعت عرشها بجانبه، اتكأت على جنبها الأيسر وغرست راحة يدها اليسرى في خدها وامتطت ساعتئذ براق الحكايات وسبحت تحلق في آفاق قصة جدها…)ص132. وكل هذا يفيد الدلالة على أن الكبار في السن هم من يتكفل بالحكي، وبذلك يقومون بتربية الصغار، فيعلمونهم أولا "حسن الإصغاء"، ألم يوص به أحد البلاغيين ابنه، حين سأله عن أول درجات البلاغة، فالصغار في الحكايات يأتون بصخبهم وتعاركهم، حتى إذا شرع الجد، أو الجدة، في الحكي التزموا الصمت وأحسنوا الإصغاء، وانطلقوا متفاعلين مع ما يحكى، وصائغين أسئلتهم التي تكشف لهفتهم وتعطشهم للمعرفة. قراءة في “قصص قصيرة من قلب أفريقيا” (الجزء الأول) – العمق المغربي. إن قراءة متمعنة في نصوص هذا المتن الحكائي تسعف على وضع اليد على الطبيعة الخرافية لهذه الحكايات الأربع عشرة، وتمكن من تأكيد الرسالة التي أراد الأخوان (عبد الله عثمان التوم ومحمد بدوي مصطفى) إبلاغها إلى متلقي متنهما الحكائي هذا. لقد استهدف المؤلفان نقل ما كان يتداول شفويا عند أهلهم خوفا عليه من الضياع والتبدد بسبب النسيان وما تستجلبه الحياة المعاصرة والحديثة من انشغال عما توارثه الأخلاف عن الأسلاف، وبذلك راما تأكيد أن أفريقيا تمتلك ثقافة وحضارة تخصها وتشترك فيها الشعوب التي تعيش فوق ثراها متعايشة، مهما اختلفت إثنياتها وتباينت معتقداتها، ومهما تباعدت أصقاعها وتنوعت أنظمتها وأنساقها السياسية.
Enas Adawi موضوع: رد: قصص قصيرة الثلاثاء 16 أغسطس 2011 - 17:21 سألته: هل ستحب فتاة من بعدي ؟ فأجاب: الفتاة التاليه التي سأحبها ستكونين انتي امها Enas Adawi موضوع: رد: قصص قصيرة الأحد 21 أغسطس 2011 - 10:08 هى بيضاء الروح وهو اخضر الوعد امتزجا فخرجت منهم طفله سمراء الحنين Enas Adawi موضوع: رد: قصص قصيرة الإثنين 22 أغسطس 2011 - 0:14 قال لها: ماذا تفعلين أذا مت غدآ فقالت له: بهظار سأكون سعيده فاليوم التالي: وجدته ميتآ وترك لها رساله قال لها: لقد وعدتك ذات يومآ سأفعل كل شيئ يجعلك سعيدة.......!
بل بدء من التوقف عند بعض عناوين هذه الحكايات يمكن اكتشاف البعد الخرافي الذي تتميز به هذه المجموعة من الحكايات. وإذا نحن تصفحنا عناوين الجزء الأول استوقفتنا العناوين التالية: *الغولة: عنوان الحكاية 05 الممتدة من ص119 إلى ص130. ثم عنوان الحكاية 06 *الثعلب الوديع من ص130 إلى ص142. ثم الحكاية 07 المعنونة *أحجية الذبابة (حجوة أم ضبيبينة) من ص143 إلى ص148. وأخيرا عنوان الحكاية08 *بنات السماء من ص149 إلى ص 157. فقد يكون الوقوف عند هذه العناوين معينا على كشف الطابع الخرافي الذي تتسم به هذه الحكايات، فهل ينحصر هذا الميسم على ما اشتمل عليه الجزء الأول فقط، ولا يطول النصوص التي تكون منها الجزء الثاني؟ لأنه إذا كانت بعض عناوين الجزء الأول قد اشتملت على ذكر كائنات لا وجود لها في الواقع العيني (الغول)، وكائنات ليس من المفروض اتصافها بالصفات والنعوت التي ذكرت بها في الحكاية (الثعلب الوديع والذبابة صاحبة الأحجية)، وهو ما يسمح للقارئ بتبين خرافية حكايات الجزء الأول. فإن الوقوف على عناوين حكايات الجزء الثاني تبرزها عبارة عن أسماء أعلام لشخصيات إنسانية: أميناتا ص159، خديجتو ص177، شيخ دمبو ص201، الحاجة فاطمتوص229.
ينفصل إذن مفهوم اصطلاح "الحكاية الخرافية" عن ما يفهم من ألفاظ (الخرف= فساد العقل بسبب التقدم في العمر) و(التخريف= الاعتقاد الفاسد، كالإيمان بالعين والحسد) و(الخرافة=الحديث الكاذب المضحك، الحديث الباطل مطلقا). وتتميز "الحكاية الخرافية" بأصلها الشفوي، حتى ولو تمت كتابتها، وبقصرها، ومفارقة أحداثها للواقع المعيش، وذلك لأن شخصياتها تكون إما حيوانات مؤنسنة أو ظواهر طبيعية ألبست صفات إنسانية، أو تكون أناسا لهم صلات بالقوى الغيبية ويمتلكون قدرات خارقة. وإن ما يرام من الحكاية الخرافية إنما هو بث مضمون أخلاقي، أي تقديم مغزى، كما تأتي بعض الحكايات الخرافية ذات الطابع الأسطوري من أجل تقديم تفسير لظاهرة من الظواهر الطبيعية أو الاجتماعية، ومن هنا نستطيع تأكيد أن الحكاية عامة والحكاية الخرافية على وجه الخصوص يراد منها تأدية دور تربوي وتعليمي. وقد انتبه المفكرون والفلاسفة وأهل التصوف إلى هذه الخاصية فاستثمروها في كتاباتهم، ويكفي أن نذكر بالحكاية الفلسفية "حي بن يقظان" التي أبدعها الفيلسوف الأندلسي ابن طفيل، وبكتاب ابن عربي الحاتمي المرسي "محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار"، مشيرين – وفي الوقت نفسه – إلى أسطورة الكهف الأفلاطونية التي قدم من خلالها هذا الفيلسوف الإغريقي تصوره للواقع وحدود المعرفة الإنسانية به، ودور الفيلسوف في هذا الإطار.
وحينما أراه غاضباً يقطب بين حاجبيه لغيرته علىَ من أحد الرجال الذين يبدون أعجابهم بى بطريقة مثيرة.. وفى ذات ليلة سألنى: -حبيبتى.. ماذا تفعلين إذا علمت بأننى سأتزوج بأخرى؟؟ فقلت له بهدوء: -سأتمنى لك السعادة وسأدعو أن يوفقك الله مع زوجتك المختارة. فبدت علامات الدهشة على وجهه فقال: -ما كنت اتوقع رد كهذا ابداً!! -ماذا كنت تتوقع إذن؟!! -ألم تحبيننى؟؟ -لا. -ماذا؟؟!! -أنى صادقة فيما أقول.. أنا لا أحبك. -إذا كنتِ لا تحبيننى.. فلما تعيشين معى؟! لما تظهرى دائما شغفك بى؟! فأجبته بهدوء قائلة: -لأنى أشتهيك.. أشتهى صوتك حينما ينطق أحرف أسمى بطريقة ما معينة.. أشتهى نظراتك التى تثير أنوثتى.. أشتهى أهتمامك وعشقك لى من دون مقابل.. أشتهى نظرات أعجابك بصوتى حينما أغنى.. أشتهى اللحظة عندما تطوق خصرى بذراعيك وتراقصنى.. فقط أشتهيك. -تشتهينى من دون علاقة؟! -نعم.. فـ حبى لك يختلف تماماً عن طريقة حبك لى. -مازلتِ طفلة ياعزيزتى.. ليس هناك أمرأة تفكر مثلك أبداَ الان. -حبيبى هذا لا يهم.. فقط عليك ان تعلم ان الحب ليس رواية شرقية بختامها يتزوج الابطال.. وأن كانت هكذا فلما مات "روميو وجوليت"؟؟.. ولماذا قتل "عطيل ديدمونة" ولماذا قتل "جوزيه كارمن"؟؟.. كل هذه الاقاصيص ناتجة عن الشغف الذى اجتاح أصحابها.. فالحياة من دون شغف.. كالوميض من دون ضياء.
صنعت لنفسى عالم خاص من خيالى وأسميته بعالم الهذيان. وما الهذيان الا إنبساط وصفيان. وعالمى ايضا ملئ بألاحلام. لن أسمح أبدا بدخوله أى إنسان. فأنا سئمت النفاق وتظاهر البشر بالنسيان. لذا قررت العيش وحدى بعالم الاحلام. حيث لا يوجد به أى نوع من أنواع ألاحزان. بل فيه أفراح تملئنى من رأسى حتى القدمان. فيه كل ماحلمت به فى الماضى وفيه أيضا ماكنت أحسب حدوثه من المحال. فيه أسكن أنا وفارس أحلامى الذى لطالما كنت فى هواه أشعر بالحرمان. الان أنا زهرة متفتحة منذ أن غادرت عالم الاحزان. ولكن لم يطل غيابى عن هذا العالم.. فأنا أنثى وحيدة تماماً ،ليس لى أى أحد ولا حتى أعيش بمكاناً.. فقررت ذات يوماً ،أن أبحث عن عمل كى أصلح من حالتى. ولكن هذه الخطوة.. خطوة التفكير فى ماذا سأعمل؟؟.. أخذت منى وقت ليس بقليل ،فأنا نعم فتاة فقيرة ،ولكنى أملك نفس زاهية ،لا تقبل الخضوع لأى شئ أبداَ كما قلت فى السابق. وفى يوماَ كنت أتجول بأرجاء المدينة.. فوجدت إعلان مُلصق على أحد الحانات ،طالباَ فتاة ذات مظهر أنثوى جذاب تجيد الغناء.. فأخذت أفكر لبضعة دقائق فقط.. وكانت هذه أقصر مدة قضيتها للتفكير بهذا الأمر.
فالعمل من الإيمان وجزء منه وركن منه، ولا يجوز؛ بل يجب البعد عن مذهب المرجئة الذين يخرجون العمل من مسمى الإيمان؛ فيُسوّون بين المؤمنين والكافرين، وبين العاملين وغير العاملين، وبين المؤمنين الكُمَّل وبين العصاة الناقصين. سماحة المفتي يصفع الحزبيين والحركيين بعد تعيين الشيخ صالح السحيمي ! - هوامير البورصة السعودية. ولا ندّعي أن أي عمل تُرِكَ بطل به الإيمان، كما تقول به الحَرورية المارقة والخوارج المارقة؛ بل نؤكد ونقول: إن العمل من الإيمان؛ أي: جزء منه وركن منه، سواء في ذلك أعمال القلوب؛ كالإخلاص، والمحبة، والخوف، والرجاء، والإنابة، وما إلى ذلك. أو عمل الألسن؛ كالتلاوة والقراءة والذكر من التسبيح والتهليل والتحميد، أو عمل الجوارح كالصلاة والحج والصوم والزكاة ونحو ذلك، كلُ ذلك داخلٌ في مسمى الإيمان. وهذا العمل لا يكون عملاً صالحًا، كما أمر الله -تبارك وتعالى- هنا بقوله: {وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ} إلا إذا بُني على أصلين: أحدهما: إخلاص العمل لله وحده. وثانيهما: كون العمل مطابقًا وموافقًا لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن يكون العمل خالصًا لله وحده، بعيدًا عن الرياء والسمعة، وبعيدًا عن إرادة العامل بعمله عَرَضًا من أعراض الدنيا وحطامها الزائل؛ بمعنى أن يُبتغى بالعمل وجه الله -سبحانه وتعالى- والدار الآخرة، بعيدًا عن الإفراط والتفريط.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المثري هؤلاء الحمقى والأغبياء أجارنا الله وإيّاك على دين دُعاتهم الإخونج والصحونج الذين عملوا على مدار عقود من الزمن على إسقاط كبار علماء الأمّة والطعن بهم وتشويه صورهم وتسميتهم بعلماء السلطان ولكن لله الفضل والمنّة فقد أخزاهم وجعلهم شذر مذر مابين السجن والجحور هم واتباعهم!! بارك الله فيك يا أبوخالد.. نتقتهم من جحورهم لا شلت يمينك
البريد: * اسم المستخدم اسم المستخدم: * كلمة السر: * اطلب كلمة سر جديدة النهج الواضح © 2022. جميع الحقوق محفوظة.