16 الإجابات الماء اكثر كثافة من الزيت اولاً الزيت يطفو على الماء وثانياً لزوجة الزيت اكبر من لزوجة الماء ودائماً التناسب بين اللزوجة والكثافة تناسب عكسي الماء اكثر كثافة لذلك لا يتم اطفاء حرائق الزيت بالماء الماء حيث نجد انه عند خلط الزيت مع الماع نجد ان الزيت يطفوا فوق سطح الماء لانه اقل كثافه من الماء. كثافة الماء أكبر من كثافة الزيت ،فكثافه الماء تعادل الواحد الصحيح وكثافة الزيت أقل من الواحد. هيا نتذوق الفيزياء: فيزياء ثالث الفصل الثالث تجربة مشروع الفيزياء رغد الشريف. الماء كثافته تساوي1 جم/مم3 اما الزيت فتتراوح كثافته من0. 7 حتي0. 9 جم/ مم3 الماء لان في ابراج التقطير يوجد مخازن نلاحظ طفو الزيت فوق الماء لقله كثافته الماء لان لزوجة الزيت اعلى من لزوجة الماء,, الماء اكثر كذافة من الزيت الماء اكثر كثافة من الزيت لذلك تجد الزيت يطفو على سطح الماء الماء اكثر كثافة حيث ان كتلة سم مكعب منه اكبر من كتلة سم مكعب من الزيت حيث يلاحظ طفو الزيت على سطح الماء
2. ميزات المنتج (1) وظائف قوية. آلية عمل الترياكونتانول هي أنه عندما تمتصه المحاصيل ، يمكن أن تزيد من نشاط أوكسيديز البوليفينول في النباتات ، ثم تلعب دورا في التأثير على نمو النبات والتمايز والتنمية ، وتحديدا من خلال تعزيز البذور أو المحاصيل للتجذر والإنبات ، وتعزيز نمو سيقان المحاصيل وأوراقها ؛ زيادة محتوى الكلوروفيل ، وتعزيز التمثيل الضوئي ، وزيادة تراكم المواد الجافة للمحاصيل ، وتحسين غلة وجودة المنتجات الزراعية. تحسين معدل مجموعة الفاكهة ومعدل إعداد البذور ، وزيادة غلة المحاصيل ؛ تعزيز امتصاص المحاصيل للعناصر المعدنية ، وزيادة بروتين المحاصيل وتراكم السكر ، وتحسين جودة المنتجات الزراعية ؛ في الوقت نفسه ، يمكن أن يعزز أيضا النضج ، ويحسن مقاومة المحاصيل الباردة ، ومقاومة الجفاف ، ومقاومة الفيروسات ، وما إلى ذلك. من حقي أن استكشف - تجربة مزج الزيت بالماء - الكيمياء العربي. (2) تطبيق واسع. في الوقت الحاضر ، يتم تسجيل الترياكونتانول بشكل رئيسي في محاصيل مثل القمح والفول السوداني والطماطم والفلفل وأشجار الحمضيات وفطر المحار والتبغ. محاصيل الحبوب والزيت مثل قصب السكر وبذور اللفت وفول الصويا ومحاصيل الخضروات مثل الخيار والباذنجان والخضر وبنجر السكر والتفاح والليتشي والكمثرى الخوخ ومشمش البرقوق والبطيخ والعنب وغيرها من محاصيل الفاكهة ؛ المحاصيل النقدية مثل القطن والشاي وأوراق التوت والمواد الطبية الصينية ومحاصيل الفطر الصالحة للأكل مثل فطر المحار وفطر شيتاكي، وكذلك الزهور والنباتات الخضراء مثل الورود والأقحوان وبساتين الفاكهة والفاوانيا والمروج والشتلات، والمحاصيل المائية مثل عشب البحر والأعشاب البحرية.
التجربة الثانية: ضع بعض الماء في حاوية شفافة وأضف ألوان الطعام لجعل الفصل أكثر وضوحًا ، صب أي نوع من الزيت يمكن أن يكون زيت الطهي أو زيت المحرك أو أي نوع آخر ، قد ينخفض الزيت في البداية إلى القاع ، لكنه سيرتفع بسرعة ليبقى فوق الماء ، إذا قمت بتغطية الحاوية وقلبتها رأسًا على عقب ، فسيظل الزيت يشق طريقه إلى الأعلى ، تظهر هذه التجربة مبدأين علميين: لا يختلط الماء والزيت لأنهما مختلفان كيميائيًا ، لأن الماء قطبي ، مما يعني أن كل جزيء يحتوي على أجزاء ذات شحنات كهربائية موجبة وسالبة صغيرة ، أما الزيت غير قطبي للغاية ، ولهذا لا يختلط جيدًا مع السوائل القطبية. أيضًا كثافة الزيت أقل من كثافة الماء ، لذا فهي ترتفع بشكل طبيعي ، تمامًا مثل ارتفاع بالون الهيليوم في الهواء.
خلط الزيت مع الماء حتى نتجاوز الطبيعة الجزيئية لكلا المادتين، يجب عمل مستحلب من خلاله يتمّ تشتيت مادة داخل أخرى، بإحدى الطرق التالية: المستحلب المؤقت: نخلط الماء في الزيت في وعاء ونغلقه فتنفصل المادتين على شكل طبقتين، في حال قمنا برجّ الوعاء بقوة كبيرة، تختلط المادتين معاً، ويسمى المحلول الناتج هنا emulsion، لكن بعد أن تختلط الجزيئات ويوضع الإناء الحامل لها فترة دون تحريك، نلاحظ انفصال المادتين عن بعضهما وعودتهما إلى الوضع السابق ماء في القاع فوقه طبقة زيت. تجربة التحليل الكهربائي تجربة علمية بالانجليزية 2 ثانوي حمض الكبريتيك والماء تجربة الشمعة الزيت الاحمر Paint zoom في السعودية تفسير تجربة الزيت والماء يرجع التفسير العلمي لهذه التجربة إلى أن كثافة الزيت أعلى من كثافة الماء، وأيضًا كثافة الألوان أعلى من كثافة الزيت، ولذلك عند امتزاج الزيت والألوان مع الماء فإن الزيت يطفو على الماء وتتساقط جزيئات الألوان داخل الماء وتنفجر لتنتج جزيئات أصغر. يمكنك تنفيذ هذه التجربة مع طفلكِ في حال دراسته للفرق بين كثافة الزيت والماء في المدرسة، أو لمجرد التسلية والاستمتاع وابتكار ألعاب تلعبانها معًا، لقضاء وقت ممتع في المنزل.
ويتمتع تمر "العجوة" بقيمة غذائية عالية كغيره من التمور، ولها مكانة خاصة لدى المزارعين والمستهلكين، فبعد نضوجه واستوائه يبدأ المزارعون بجني محصول تمر "العجوة" عبر تصنيف حبّاتها بحسب حجمها وجودتها، حيث تصنّف تمور العجوة إلى درجات متفاوتة فيبلغ وزن حبة تمر العجوة المصنفة كدرجة ممتازة 9 جرامات ويعادل 55 حبة لكل 500 جرام، فيما يقدّر وزن تمرة العجوة المصنّفة من الدرجة الأولى 7 جرامات بواقع 71 حبة لكل 500 جرام، في حين يبلغ وزن تمرة العجوة المصنفة كدرجة ثانية 5 جرامات بواقع 100 حبة لكل 500 جرام. ويشهد سوق ومواقع بيع التمور بالمدينة المنورة هذه الأيام توافد كميات وفيرة من تمور العجوة بشكل يومي، ورغم تدني حجم المبيعات مقارنة بالأعوام الماضية بسبب الظروف الاستثنائية المتعلقة بتعليق قدوم الحجاج والزائرين إثر جائحة كورونا إلا أن الطلب على العجوة يظل قائماً حيث يباع في محلات بيع التمور على مدار العام، وفي الغالب لا تخلو حقائب زائري المدينة المنورة من "العجوة" الذي يباع بشكل تقليدي أو بتغليفه بأشكال وأحجام متفاوتة لحفظ هذا النوع من التمور. وتتميز ثمرة "العجوة" بفوائد كثيرة نظراً لقيمتها الغذائية، فمعظم محتواها من السكر على هيئة سكريات أحادية جلوكوز وفركتوز، كما تستمدّ أهميتها وبركتها من الجانب الإيماني ومنه أن يتناول سبع تمرات تنفيذاً للتوجيه النبوي، وتصديقاً لأمر النبي صلى الله عليه وسلم، وقال الإمام النووي: فضيلة تمر المدينة وعجوتها وفضيلة التصبّح بسبع تمرات منه، وتخصيص عجوة المدينة دون غيرها وعدد السبع من الأمور التي علمها الشارع ولا نعلم نحن حكمتها، فيجب الإيمان بها، واعتقاد فضلها، والحكمة فيها.
يجني مزارعو النخيل في المدينة المنورة وضواحيها محصول هذا العام من تمر "العجوة" الذي ارتبط اسمه بالمدينة المنورة، ويمثل رمزا اجتماعيا فريدا، وذا شهرة عالمية بوصفه ثمرة مباركة يحرص معظم ساكني طيبة الطيبة وزائريها على تناولها غذاء واستشفاء، امتثالا لحديث النبي - صلى الله عليه وسلم- "من تصبح بسبع تمرات من عجوة المدينة لم يضره سم ولا سحر". حديث صحيح.
وكذلك يحفَظُ من الموادِّ السِّحرِيَّةِ، والسِّحرُ: هو قِراءاتٌ وطَلاسِمُ يَتوصَّلُ بها السَّاحرُ إلى استخدامِ الشياطينِ فيما يُريدُ به ضَرَرَ المسحورِ، فمَن أكَلَ سبْعَ تَمَراتٍ في الصَّباحِ يَحفَظُه اللهُ عزَّ وجلَّ مِن جَميعِ الأشياءِ الضَّارَّةِ جِسميًّا أو نفسيًّا. وتَخصيصُ عدَدِ السَّبعِ الواردِ في الحَديثِ منَ الأمورِ التي عَلِمَها الشارعُ ولا نَعلمُ نحن حِكمَتَها؛ فيَجِبُ الإيمانُ بها، واعتقادُ فضْلِها والحكمةِ فيها، وهذا كأعدادِ الصَّلواتِ، ونِصابِ الزكاةِ، وغيرِ ذلك. وقدِ اختَلَفَ العلماءُ في تَخصيصِ (نوعِ التمرِ): هل يَختَصُّ بتَمرِ العَجوةِ، أمْ يَندرِجُ تحتَ هذا الحديثِ أيُّ نوعٍ مِن أنواعِ التَّمرِ؟ فالنَّصُّ هنا على تمْرِ العَجْوةِ عامَّةً، لكِنْ جاء عند مُسلمٍ، عن سَعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: «مَن أكَلَ سَبعَ تَمَراتٍ ممَّا بيْن لابَتَيها حينَ يُصبِحُ، لم يَضُرَّه سُمٌّ حتَّى يُمسِيَ»، وظاهرُه خُصوصيَّةُ عَجْوةِ المدينةِ ببَركةِ دَعوةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لِتَمْرِ المدينةِ، لا لِخاصيَّةٍ في التَّمْرِ، وقيل بالعُمومِ في كلِّ العَجْوةِ.
وتولي الجهات الرسمية والقطاع الاقتصادي بالمنطقة قطاع النخيل والتمور عامة عناية خاصة، وكذلك العجوة، نظراً للتنافسية العالية التي تميز هذا النوع من التمر، وتحديد أجود المواصفات لتمر "العجوة"، ووسائل حفظها وتخزينها، وبيان أفضل الممارسات والتعاملات الزراعية، وأساليب وبرامج التسميد والحصاد والريّ، وكيفية تطوير إنتاج العجوة وتحسينه، وتقديم الدعم للمنتجين ورواد الأعمال لتوليد المشروعات والوظائف في قطاع التمور عامة بالمنطقة، والاهتمام بإجراء البحوث العلمية، وإنشاء التطبيقات الإلكترونية لإثراء المحتوى الزراعي عموماً وتفعيل استخدام التقنية كنقاط بيع للتمور.
- مَنْ أكلَ سبْعَ تمْراتٍ مِمّا بين لابتَيْها حينَ يُصبِحُ ، لمْ يَضرَّهُ ذلكَ اليومَ سُمٌّ حتى يُمسِيَ الراوي: سعد بن أبي وقاص | المحدث: الألباني | المصدر: صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم: 6085 | خلاصة حكم المحدث: صحيح مَن تَصَبَّحَ كُلَّ يَومٍ سَبْعَ تَمَراتٍ عَجْوَةً، لَمْ يَضُرَّهُ في ذلكَ اليَومِ سُمٌّ ولا سِحْرٌ. سعد بن أبي وقاص | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 5445 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] تَفضَّلَ اللهُ سُبحانه على عِبادِه بنِعَمٍ كثيرةٍ وأفْضالٍ جَليلةٍ، ومِن ذلك أنْ جعَلَ في بَعضِ الأطْعمةِ بَرَكةً وشِفاءً. وفي هذا الحديثِ تَوجيهٌ مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم للأخْذِ بالأسبابِ في حِفظِ النَّفسِ مِن شرِّ السُّمِّ والسِّحرِ؛ حيث يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ مَن أكَلَ في صَباحِ كُلِّ يَومٍ سَبْعَ تَمَراتٍ مِن التَّمرِ المَعروفِ بالعَجْوةِ على الرِّيقِ؛ لَم يَضُرَّهُ في ذلك اليَومِ شيْءٌ مِن المَوادِّ السَّامَّةِ التي قد تُسبِّبُ بأيِّ شكلٍ مِن الأشكالِ المرضَ أوِ الموتَ، إذا تَناوَلها أو استنْشَقَها الإنسانُ، أو تعرَّضَ لها عن طَريقِ الجِلدِ، أوِ العينِ، أو عن طَريقِ اللَّدَغاتِ.