سنو وايت والخليط السحري _ الحلقة 11 _ قصص للأطفال _ قصة قبل النوم للأطفال _ رسوم متحركة - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
وما إن أنهى جملته حتى شرع في الصراخ، لقد كان يصرخ بشكل جعل صديقه يقلق عليه.. صديق الطفل: "ما بك يا صديقي، لا تجعلني أقلق عليك". الطفل: "إن بطني تؤلمني كثيرا، أشعر وكأنها تتمزق من الداخل". صديقه: "ماذا حل بك؟! ، لقد كنت بصحة جيدة". الطفل: "من الواضح أنني أخطأت وأكلت شطيرتك بدلا من شطيرتي". صعق صديقه قائلا: "وماذا من المفترض أن يكون بشطيرتي؟! قصص عربيه للاطفال الامير السعيد. " الطفل: "لقد أردت أن أصنع بك مقلباً، فوضعت الصابون السائل في شطيرتك، ولكني أخذتها عوضا عنك عن طريق الخطأ، أرجوك أن تنادي والدتي من حديقة المنزل فمعدتي تتقطع من الداخل". وبالفعل ركض صديقه لحديقة منزله وجاء بوالدة صديقه والتي صعقت عندما وجدت ابنها الوحيد في هذه الحالة التي يرثى لها، اتصلت بسيارة الإسعاف على الفور… وبينما حمل الطفل على السرير المحمول بين يدي المسعفين، قال لصديقه: "لم أرد بك سوءاً، وكل ما أردته صنع مقلب كذبة أبريل بك". لم تفهم الأم الحوار الدائر بينهما، ولكنها تعجبت من حديثهما، ومن ألم ابنها وحزنها على حاله لم تستفسر عن الأمر. فقال له صديقه: "أتمنى لك شفاءً عاجلا على الرغم مما فعلته به وما كنت تنوي عليه". وبعدما تم إجراء اللازم لإسعافه وإنقاذ حياته، اعترف الطفل لوالدته بما فعله بصديقه، هلعت الأم مما سمعت من ابنها فقالت: "أما علمت أن الصابون السائل ضار بالمعدة والأمعاء حيث أن به مواد كاوية؟!
فصدق الأرنب هذه الكلمات وقام بفتح الباب للأرنب. وبمجرد أن خرج الأسد من القفص قال للأرنب أنت فريستي اليوم وبدأ الأرنب بالاستغاثة وكان هناك ثعلب ماكر. سمع استغاثة الأرنب وهرع مسرعاً لكي يساعده وحين وصل قال للأسد سمعت أنك كنت محبوساً أهذا حقيقي. فقال له أجل لقد حبستني حيوانات الغابة فقال له كيف لأسد كبير مثلك أن يتسع القفص له فأنت تكذب فرد الأسد أنا لا أكذب. فدخل الأسد مرة أخرى إلى القفص لكي يؤكد للثعلب أنه لا يكذب. فاقترب الثعلب من الباب بسرعة وحبس الأسد مرة أخرى وقال للأرنب إياك أن تصدق هذا الأسد مرة أخرى فإنه كذاب. 3- قصة "الأسد والفأر" قبل النوم للأطفال في يوماً ما كان الأسد ملك الغابة نائماً فقام فأر صغير بالصعود على ظهره وبدأ يلعب. مكتبة نوري - كتب و قصص عربية ➡ Google Play Review ✅ ASO | Revenue & Downloads | AppFollow. فشعر الأسد بالحركة على ظهره وبدأ بالانزعاج الشديد من هذه الحركة. واستيقظ غاضباً فأمسك الفأر وقرر أن تكون فريسته فخاف الفأر كثيراً وبدأ بالاعتذار إلى الأسد وأترجاه أن يعتقه. ووعده ألا يفعل ذلك مرة أخرى ووعده أنه سينقذه في يوم ما، فضحك الأسد بسخرية كيف لفأر صغير أن يساعده. وبعد مرور عدة أيام، جاءت مجموعة من الصيادين وأمسكوا بالأسد وأحكموا عليه بالحبال لحين إحضارهم للقفص.
وهنا اندهش الرجل وتفاجأ بما سمعه ، وحاول إقناعه كثيرًا بأن البئر التي بها الماء حق له ، لكنه رفض الاقتناع بما قيل ، ولم يعطه الماء الخاص به.. هنا يئس الرجل من إقناع الرجل ، ولم يكن لديه خيار سوى الذهاب إلى القاضي ؛ حتى يقدم شكوى ضد المزارع ؛ لأنه سخر منه ولم يعطه البئر. فاستمع القاضي إلى الدعوى المعروضة عليه ، وطلب من الفلاح أن يأتي إليه ، وبالفعل جاء ، وتحدث معه في الأمر ، وطلب منه أن يعطي البئر بالماء للرجل لأن هذا حقه ، ولكن رفض مرة أخرى ولم يوافق على ما قاله القاضي. هنا قال له القاضي: حسناً أنت تقول لك أن الماء داخل البئر ملك لك ، ولكن البئر حق لمن اشتراها منك ، فعليك إخراج الماء منها بالكامل حتى يكون يمكن للرجل الحصول على البئر. الأسد سيمبا اخد العيديه | قصص عربيه | حواديت | حواديت للاطفال | كرتون | رسوم متحركة | - YouTube. وهنا غضب المخادع وغضب ، وهنا تعلم الدرس ، وعرف أن الخداع لا يضر أحداً إلا من فعل ذلك ، ووافق على إعطاء بئر الماء لجاره. قصص اطفال رائعة قصة المصباح السحري وعلاء الدين ذات مرة ولد شاب اسمه علاء الدين ، ويعتبر من أسرة فقيرة ، وليس لديه مال ، وكان له عم يحب نفسه فقط ، وهو أناني ، وذات يوم سمع عن كنز موجود في أحد الكهوف داخل المدينة. خارج. فأخذ علاء الدين ، وذهب إلى هناك ، وطلب منه عمه النزول إلى الكهف ، وإحضار الكنوز ، ثم الخروج مرة أخرى.
ميادة الحناوي كان ياما كان - من اروع ماغنت وابدعت Mayada El Henawy - YouTube
ميادة الحناوي - كان ياما كان - YouTube
ميادة الحناوي... كان ياما كان - YouTube
من أشهر ألبومات ميادة الحناوي اجمل ما غنت
كان ياما كان. مع كلمات الاغنية. من نوفلن البناء مدة الفيديو: 20:01 كان ياما كان ميادة الحناوي مع الكلمات مدة الفيديو: 19:48 الحب اللي كان - ميادة الحناوي - غنى بوحمدان - حصري الطفولة حياة مدة الفيديو: 7:43 القيصر كاظم الساهر و ميادة الحناوي أغنية | كان ياما كان | من الروائع الجميلة لـ الراحل بليغ حمدي ~ مدة الفيديو: 2:33