البرمجة هي الكثير من المرح ومفيدة للغاية. إنها تتيح لك أن تكون مبدعًا وتفتح أيضًا مجموعة واسعة من الوظائف الجديدة لك. إذا كنت ترغب في معرفة كيفية البرمجة ، فاقرأ البرنامج التعليمي أدناه للاطلاع على شرح للمكان الذي يجب أن تذهب إليه وما الذي ستدرسه. 1 - اختيار لغة البرمجة. تتم برمجة الكمبيوتر على أنها مجموعة من الإرشادات المكتوبة التي يتبعها الكمبيوتر (تُعرف أيضًا باسم الترميز الثنائي). يمكن كتابة هذه التعليمات بعدد من "اللغات" المختلفة ، أو التي هي ببساطة طرق مختلفة لتنظيم التعليمات والنصوص. تميل اللغات المختلفة إلى استخدامها لإنشاء أنواع مختلفة من البرامج ، لذلك اختر لغة تشعر أنها وثيقة الصلة بما تريد القيام به. إذا قررت أن اللغة لا تناسب احتياجاتك ، يمكنك دائمًا الانتقال إلى لغة جديدة. 2 - النظر في C ، C ++ ، C # واللغات ذات الصلة. تستخدم هذه اللغات بشكل أساسي لإنشاء تطبيقات كمبيوتر مستقلة مثل الألعاب. كيف اتعلم البرمجه. C و C ++ هي لغات صعبة التعلم للمبتدئين ، ولكنها ليست مستحيلة. إن تعلمهم سيمنحك فهمًا عميقًا ليس فقط للبرمجة (معظم لغات البرمجة ترث بعض المفاهيم أو الأخرى من C و C ++) ، ولكن أيضًا عن كيفية عمل الكمبيوتر.
يجب أن أذهب إلى الجامعة لتعلم كتابة الأكواد يقولون من أجل أن تصل إلى الحد الأقصى الخاص بك تحتاج إلى أعلى درجة علمية ممكنة لتقنع الجميع بأنك بارع فيما تفعله، ربما كان هذا المفهوم صحيحًا قبل عشر أو سبعة سنوات سابقة ولكن بالنظر لواقعنا حاليًا وبفضل الإنترنت يمكنك تعلم البرمجة من المبرمجين الطيبين و المتحمسين المنتشرين في جميع أرجائها دون أي تدخل من المحاضرين الجامعيين. اختر دورة للمبتدئين في مواقع التعلم التفاعلية مثل Codecademy أو تابع مواقع تعليمية مثل Nettuts + التي تحتوي على تفسيرات ومحاضرات واضحة بالصورة والصوت والمحتوى المكتوب ايضًا، هل لديك مشكلة وتريد إجابة مباشرة ؟ إن منصات مثل Stack Overflow Stackexchange مفتوحة لك للتعلم ويمكن أن تساعدك بعض عمليات البحث في محرك البحث جوجل في الوصول لبعض الكنوز الحقيقية. أقرا أيضًا: مواقع قيّمة لتعلّم البرمجة بشكل مجانيّ مرة أخرى نحن لا نقول أن الجامعات والمعاهد المتخصصة لا يمكنها تعليمك أي شيء، يمكن للأستاذ أو المحاضر أن يسرع من فهمك للنظريات وبعض المفاهيم التي تحتاج إلى شرح مباشر في الوقت الحقيقي مع بعض المزايا الهامة التي يجب أن تأخذها في الاعتبار أيضًا.
حسب تجربتي اللي بدأت قبل سنة ، بدأ حماسي لتعلم البرمجة و التشوق لكن بدون المعرفة من اين ابدأ من الصفر. دخلت احدى افضل المواقع لتعلم البرمجة و كانت فعالة و مفيدة و طريقة شرحهم ممتازة نعم ممتازة و ليس جيدة (رابط الموقع انصحكم به) بدأت فيه و عجبني اتعلم اي شي من الموقع لانه هيأ لي بيئة ممتازة. كيف اتعلم لغة البرمجة. اول شي بدأت باللغة جافا سكريبت و html و css (اللغات المتطلبة لتوير الويب) لانه هذي الغات الابسط شي و بديت و عل ماشي الحمدلله كملت التعلم. و لكن الصدمة انهو بعد تعلم هذي اللغات لم اكن متحمس لبرمجة الويب او ما جذبني شيء على انه اطور نفسي في برمجة الويب او المواقع. بما انه انا احب التكنلوجيا و اعشق متابعة الاخبار و كل ما هو مختص بامور الهواتف الذكية من شركة ابل و گوگل و غيرها اللخ. وجدت نفسي اريد ان ابرمج برامج للهواتف الذكية. و لكن احترت بين البرمجة ل منصة ال IOS (الايفون و الايباد و الايبود يستخدم هذه المنصة) او ANDROID (اجهزة شركة سامسونگ و اج تي سي و الكثير من الشركات), فكلا المنصتين يتطلبان لغات مختلفة عن لاخرى فال IOS تتطلب لغة اوبجكتيف سي و ال ANDROID تتطلب ال جافا ، اما لغة الاوبجكتيف سي ف هية لا تستخدم فقط لبرمجة IOS اما جافا فلا تستخدم فقط للاندرويد ، فهية تستخدم ايضا للكثير من المنصات كل بلاكبيري و غيرها من المنصات.
ب- أن يكون الزوج ليناً وقاسياً في نفس الوقت، بأن يتحملها ويتسع صدره لها، ويصبر عليها، ويجاريها فيما تريده، وفي نفس الوقت أن يكون رجلاً قوياً، كأن يحملها بين ذراعيه، أو يضمها بقوة، أو يظهر جلده وصبره في بعض المواقف خلال الجماع، وهذا يزيد لديها الإثارة والرعشة الجنسية. ج- الإحساس: كلما أحس الزوج بزوجته، كلما كان الجماع أكثر متعة، بعض الرجال لا يشعرون إلا بأنفسهم، ولا يقدرون أو ينتبهون لما تحتاجه الزوجة، أو ما تحسب به، أو ما ترغب به.. كيفية إثارة الزوجة لأقصى درجة أخبري زوجك | سوبر ماما. أما الزوج الذي يشعر بها، ويلاحظ ما الذي تحبه، وما الذي لا تحبه، فإنه سيكون بارع في إيصال زوجته للنشوة بأفضل طريقة ممكنة، وبالتالي تشعر هي بالإثارة والرعشة أكثر. رابعاً: الوضعية المناسبة: لا تعد الوضعيات في الجماع عامل تجديد فقط، بل هي مسألة مهمة جداً في إثارة المرأة، ووصولها إلى الرعشة الجنسية.. فبعض الوضعيات تناسب المرأة أكثر، خاصة عندما يكون هناك تلامس لرأس البظر خلال المعاشرة، أو تلامس الجسد بطريقة جيدة، حيث يزيد هذا من شعورها بالرعشة خلال الجماع بشكل أكبر. ويفضل التجديد والتنويع في الوضعيات، والتي يمكن الوصول إلى أكثر من 40 وضعية. كما أن بعض الوضعيات قد تتعب الزوجة، وأي تعب أو ألم للزوجة خلال المعاشرة الجنسية سيتسبب بقلة الإحساس بالمتعة وتبدد الاثارة، وربما الخروج تماماً من الجو العام للجماع، وبالتالي لن تشعر بالرعشة الجنسية.
كيفية اثارة الزوج جنسيا في الفراش يظن الكثير من السيدات أن المداعبة قبل العلاقة الحميمة خطوة لها أهميتها عند المرأة عن الرجل، فالمرأة شخص شاعري يحب البدايات الممهدة، على عكس الرجال الذين يهتمون بالعلاقة الحميمة نفسها، ولكن المفاجأة هو حب الأزواج أيضًا للمداعبة بأشكالها المختلفة التي تثيرهم قبل ممارسة العلاقة….
اخيرا، وبعد ان كشفنا لك كيفية اثارة الزوج لاقصى درجة عبر الصوت والملابس والعطور، ندعوك الى اكتشاف كيف تجذبين زوجك حسب برجه.
خامسا: التقبيل الكثير من الأزواج يمارسون الجماع مع زوجاتهم دون أن يستخدمون القبل، وهؤلاء لا يفكرون إلا بالرعشة الجنسية، ويعتقدون أن الوصول إلى الرعشة هي كل ما يمتع المرأة أو حتى يمتعهم، وهذا خطأ بالغ. الشفاه لها تأثير كبير جداً على إثارة المرأة، لأنها تثير رغبتها للجماع بطريقة تصاعدية، خاصة إذا طالت الفترة، وركز الزوج على الأماكن الحساسة للزوجة. على الرجل أن يأخذ وقته في تقبيل زوجته، عنقها، شفتيها، خديها، صدرها، نهديها، ظهرها، ساعديها، فخذيها، بل حتى أن تقبيل باطن الكفين أو الأصابع له تأثير جميل لدى المرأة.. وكلما قضى الرجل وقتاً أطول في تقبيل زوجته، كلما زادت سعادتها، وارتفع مستو الإثارة لديها، وزادت متعتها حين وصولها إلى الرعشة خلال الجماع سادسا: المداعبة بالمس يدي الرجل لها سحر بديع على المرأة، ولكن للأسف الكثير من الرجال لا ينتبهون إلى هذه المسألة، ويقضون أوقاتهم في المعاشرة الزوجية والجماع دون أن يستخدموا اليدين أبداً.. فكيف يمكن أن تزيد اليدين من متعة الزوجة وتشعرها بالرعشة بطريقة أفضل. اثارة الزوجة لاقصى درج آگهی. ؟ تستخدم اليدين في تدليك أي جزء من أجزاء جسد الزوجة، وهذا مما يزيدها متعة، فيمكن للزوج أن يقوم بتدليك يدي زوجته قبيل الجماع، أو قدميها، أو ظهرها، أو كتفيها، وستكون الزوجة سعيدة أكثر بحال قام الزوج بتدليك ردفيها، ويقوم بالضغط عليه.
المداعبات الجنسية الطويلة: دائمًا ما تشعر الزوجة برغبة شديدة في المداعبة الجسدية الطويلة لتصبح قادرة على إرضاء شريكها، لذا يجب على الزوج خلق أجواء هادئة ورومانسية مع المداعبة الجسدية لكافة أجزاء الجسم حتى تستسلم لرغباتها الجنسية، ولا تنسي أن للقبلات تأثيرًا سحريًا في تلك الأوقات. اثارة الزوجة لاقصى درجة الحراره. الاسترخاء: للحصول على علاقة جنسية مثالية، على الزوج أن يتمهل، وأن يسترخي تمامًا ويمنح وقتًا كافيًا للعلاقة، فالتواصل بين الزوجين من أسرار الشعور بالراحة والسعادة. تلبية رغبات الزوجة: لإثارة الزوجة بالشكل الكافي، يجب أن يسألها زوجها عن رغباتها الخاصة في أثناء العلاقة ومحاولة تحقيقها، كما يجب التأكد من رد فعلها على طرق الإثارة المختلفة للحصول على أقصى قدر من المتعة. كيفية الوصول للنشوة بسرعة يستغرق الأمر من ثلاث إلى خمس دقائق للوصول إلى النشوة الجنسية لدى الرجال، بينما تحتاج المرأة إلى نحو عشرين دقيقة في الأقل، للوصول إلى النشوة بسرعة والتغلب على التفاوت الزمني بينك وبين زوجك، إليكِ أهم العوامل التي تساعد على ذلك: المساج: تدليك الجسم باستخدام الزيوت العطرية يساعد على الاسترخاء، كما أن التلامس الجسدي بين الزوجين من أهم الأسرار للوصول إلى النشوة الجنسية سريعًا.
فراش الزوجية، المكان الذي تحبه المرأة كثيراً.. ففيه تقضي أوقاتاً ممتعة في الجماع، وتحصل على الاثارة الجنسية وتصل إلى الرعشة.. ولكن هذه ليست الحقيقة دائماً..! ففراش الزوجية، والوقت الذي تقضيه المرأة في الجماع مع زوجها، يمكن أن يكون أحد أسعد لحظات حياتها، ويمكن أيضاً أن يكون أحد أسوأ الأوقات الذي تقضيه في عمرها.. واحساس المرأة بالإثارة وبالرعشة الجنسية يتوقف على أشياء عديدة.. إذ لا تصل المرأة إلى الإثارة والرعشة الجنسية بطريقة واحدة، وبعض الزوجات لا يشعرن بالرعشة بسبب طريقة تعامل الزوج غير المناسبة. فراش الزوجية، وأوقات الجماع، ليست جميعها سعيدة للمرأة، كما أن المرأة لا تمتلك نفس الاثارة والمشاعر التي يمتلكها الرجل حيال الجماع والعملية الجنسية والرعشة الجنسية، مرات قد تجد الزوجة هذه الأوقات سعيدة جداً، ومرات قد تراها سيئة للغاية. اثارة الزوجة لاقصى درجة حرارة. فما الذي يحدد السعادة والاثارة الجنسية والشعور بالمتعة للمرأة خلال العملية الجنسية، والاحساس أكثر بالرعشة الجنسية، وما الذي تحبه المرأة في الجماع، وما الأشياء التي تفضلها. ؟ أسئلة نجيب عنها في المادة التالية، والتي تعد خلاصة العديد من الأبحاث والدراسات حول ما تفضله المرأة في فراش الزوجية وكيف يزداد لديها الإحساس بالاثارة.