حددت إمارة منطقة الرياض اليوم (الثلاثاء) 6 خطوات، للراغبين في مقابلة أمير المنطقة الأمير تركي بن عبدالله، مشيرة إلى أن ذلك يأتي حرصاً منها على خدمة المواطنين وتسهيل مقابلتهم أمير الرياض بشكل يرضي الجميع. وقالت الإمارة اليوم عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر: "حرصاً على خدمتكم وتسهيل مقابلة سمو أمير منطقة الرياض بشكل يرضي الجميع يرجى اتباع التالي: كتابة معروض موضح فيه الطلب، إرفاق صورة الهوية الوطنية، إضافة رقم الهاتف المحمول، مراجعة قسم استقبال الجمهور، الحضور قبل صلاة الظهر". وأضافت أنه "في حال أن المتقدم ليس صاحب الطلب بشخصه، فعلى المتقدم إرفاق الوكالة أو التفويض مع صورة الهوية الوطنية".
صحيفة تواصل الالكترونية
صرح المتحدث الرسمي بإمارة منطقة الرياض إبراهيم بن عبدالله الشثري أنه إشارة إلى ماتناقلته وسائل التواصل الاجتماعي بشأن معاناة المركز الصحي بالثمامة بالرياض من انقطاع التيار الكهربائي عنه منذ تسعة أشهر مما أدى إلى تعطل عمله، فقد قام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بمتابعة الموضوع من منطلق اهتمام سموه بما يهم المواطن في منطقة الرياض, تنفيذاً لتوجيهات ولاة الأمر - حفظهم الله - القاضية بالحرص على المواطن وتأمين الخدمات اللازمة له. وقال المتحدث: إن سمو أمير منطقة الرياض قام بمتابعة الموضوع مع المسؤولين في كل من الشؤون الصحية بمنطقة الرياض والشركة السعودية للكهرباء لمعرفة خلفيات هذا الأمر والأسباب التي أدت إلى ذلك وماتم اتخاذه من إجراءات لمعالجته حيث أن قطع التيار الكهربائي عن المركز طوال تلك المدة يعد أمراً غير مقبول لما يترتب على ذلك من تعطل أعماله وعدم تمكنه من القيام بالدور الذي أنشئ من أجله. وأضاف أن سموه شدد على أن تتم معالجة هذا الأمر بصفة عاجلة لكي يؤدي المركز دوره في خدمة المواطنين.
تجربتي مع ياذا الجلال و الاكرام اكرمني, اعظم دعاء. ياذا الجلال والاكرام اكرمني للرزق تجاربكم مع ياذا الجلال والاكرام اكرمني ياذا الجلال اكرمني ياذا الجلال والكرام 781 مشاهدة تجربتي مع ياذا الجلال والاكرام اكرمني, اعظم دعاء,
نتائج البحث لغير المتخصص (249) للمتخصص (745) 1 - جاءَني جِبريلُ بدَعواتٍ ، فقالَ: إذا نزلَ بك أمرٌ من أمرِ دُنياك فقدِّمْهُنَّ ، ثمَّ سَلْ حاجتَك: ( يا بَديعَ السَّمواتِ والأرضِ ، ياذا الجلالِ والإكرامِ يا صريخَ المُستَصرخينَ ، يا غِياثَ المُستغيثينَ يا كاشِفَ السُّوءِ يا أرحمَ الراحمينَ يا مُجيبَ دعوةِ المُضطرينَ يا إلهَ العالمينَ ، بك أُنزِلُ حاجاتي ، وأنت أعلَمُ بها فاقضِها) الراوي: عبدالله بن عباس | المحدث: الألباني | المصدر: ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم: 419 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث: موضوع 2 - ألِظُّوا بيا ذا الجلالِ والإِكرامِ. ربيعة بن عامر الوادعي الصحيح المسند 341 صحيح 3 - ألِظُّوا بِـيا ذا الجَلالِ والإكرامِ. شعيب الأرناووط تخريج المسند 17596 إسناده صحيح 4 - كانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ إذَا سَلَّمَ لَمْ يَقْعُدْ إلَّا مِقْدَارَ ما يقولُ: اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ. وفي رِوَايَةِ ابْنِ نُمَيْرٍ يا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ.
وكذلك في السنَّة، كما في حديث: "تباركت ربنا وتعاليت". والجواب: أن إسناده إلى الاسم نفسه قد جاء في الكتاب، كهذه الآية وغيرها، وفي السنّة كما في الدعاء الآخر: "تبارك اسمك وتعالى جدُّك". ولا داعي إلى تأويله؛ لأن معنى "تبارك": تكاثرت بركته ، أي: خيرُه. وأسماء الله تبارك وتعالى كثيرة البركة، فبها تستفاد الخيرات، إذ بها يدعى سبحانه فيجيب، ويُستعان فيعين، ويُستغاث فيغيث، ويُستغفر فيغفر، وبه يُوحَّد ويُمجَّد ويُحمَد ويُسبَّح، إلى غير ذلك. وقد قال ابن الأنباري: "تبارك الله: أي يُتبرك باسمه في كل شيء". ذكره صاحب لسان العرب وغيره. فإن قيل: لكن السورة من أولها إنما عددت نعم الرب وبركاته وخيراته عزَّ وجلَّ، ولا يظهر فيها ما يتعلق بالاسم ؟ قلت: هذا سؤال قوي، وجوابه بحمد الله عَزَّ وَجَلَّ سهل، وهو أن تلك النعم تتعلق باسمين من أسمائه سبحانه، أحدهما: الرحمن، والثاني: الربّ. ودلّ على ذلك بناؤه السورة على الأول: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ (2) خَلَقَ الْإِنْسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4)... ). ثم عقب تفصيلها ، بعنوان الثاني، وذلك قوله: (فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) ومعنى الرحمن والرب موافق لذلك، فقد يكون أحد هذين أو كلاهما هو المراد بالاسم.
وهي فِي قراءتنا: ﴿ وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾؛ ﴿ ذُو ﴾ تكُون مِن صفةِ وجهِ ربِّنا تبارك وتعالى» [4]. وقال ابنُ جرير: «﴿ تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ﴾ يقول تعالى ذكْره: تبارك ذِكْرُ ربِّك يا محمدُ ﴿ ذِي الْجَلَالِ ﴾؛ يعني: ذي العظمة ﴿ وَالْإِكْرَامِ ﴾؛ يعني: ومَنْ له الإكرامُ مِنْ جميعِ خلقِهِ» [5]. وقال الزَّجاجُ: «ذو الجَلالِ: أَنَّه المُستحقُّ لأنْ يُجَلَّ ويُكرمَ» [6]. وقال الزَّجاجيُّ: «الجَلالُ العظَمةُ، فاللهُ عز وجل ذو الجَلالِ والعظَمةِ والكبرياءِ» [7]. وقال الخطَّابيُّ: «﴿ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾: الجَلالُ مصدرُ الجليلِ، يُقالُ: جَليلٌ بيِّنُ الجَلالَةِ والجلالِ، والإكرامُ: مصدرُ أكرمَ يُكرمُ إِكرامًا، والمعنى: أَنَّ الله جَلَّ وعزَّ مُستحقٌّ أنْ يُجَلَّ ويُكرَمَ فلا يُجْحَدُ، ولا يُكفرُ به، وقد يُحتَملُ أَنْ يكونَ المعنى: أَنَّهُ يُكْرِمُ أَهْلَ ولايتِهِ، وَيرْفَعُ درجاتِهم بالتوفيقِ لطاعتِهِ فِي الدُّنيا، ويُجلُّهم بأَنْ يتقبَّلَ أعمالَهم ويرفعَ فِي الجِنَانِ درجاتِهم. وقد يُحتملُ أنْ يكونَ أحدُ الأمرين، وهو الجَلالُ، مضافًا إلى الله سبحانه بمعنى الصِّفةِ له، والآخرُ مُضافًا إلى العبدِ بمعنى الفِعْلِ منه، كقوله سبحانه: ﴿ هُوَ أَهْلُ التَّقْوَى وَأَهْلُ الْمَغْفِرَةِ ﴾ [المدثر: 56]، فانصرفَ أحدُ الأمرين وهو المغفِرةُ إلى اللهِ سُبْحانَهُ، والآخرُ إلى العِبادِ وهو التقوى، والله أعلمُ» [8].