انا النبى لا كذب انا ابن عبدالمطلب #ويل_للعرب_من_شر_قد_اقترب - YouTube
الآلوسي – تفسير الآلوسي – الجزء: ( 11) – رقم الصفحة: ( 52) [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد] – وروى البيهقي عن أنس: أن رسول الله (ص) قال: ما إفترق الناس فرقتين إلاّ جعلني الله تعالى في خيرهما فأخرجت من بني أبوي فلم يصبني شيء من عهر الجاهلية وخرجت من نكاح ولم أخرج من سفاح من لدن آدم حتى إنتهيت إلى أبي وأمي ، فأنا خيركم نفساً وخيركم أباً.
الراوي: أبو إسحاق السبيعي عمرو بن عبدالله | المحدث: مسلم | المصدر: صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم: 1776 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] | التخريج: أخرجه البخاري (4317)، ومسلم (1776).
وفي الرواية الأخرى: أنه نزل إلى الأرض حين غشوه، وهذه مبالغة في الثبات والشجاعة والصبر. وقيل: فعل ذلك مواساة لمن كان نازلاً على الأرض من المسلمين، وقد أخبرت الصحابة رضي الله تعالى عنهم بشجاعته صلى الله عليه وسلم في جميع المواطن". وقال الماوردي في أعلام النبوة في حديثه عن كمال أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم: "ما خُصَّ به صلى الله عليه وسلم من الشجاعة في حروبه، والنجدة في مثابرة عدوه، فإنه لم يشهد حرباً في فزاع إلا صابر حتى انجلت عن ظفر (انتصار)، أو دفاع وهو في موقفه لم يزل عنه هرباً ولا حاز فيه رغباً، بل ثبت بقلب آمن وجأش (صدر) ساكن، قد ولَّىَ عنه أصحابه يوم حنين حتى بقى بإزاء جمع كثير وجم غفير في تسعة من أهل بيته وأصحابه على بغلة مسبوقة، إن طلبت غير مستعدة لهرب ولا طلب، وهو ينادي أصحابه ويظهر نفسه ويقول إليَّ عباد الله: أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب ". صفحات الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله | ما معنى قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب " ؟ | فتاوى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله. غزوات النبي صلى الله عليه وسلم مصدر كبير وهام من مصادر السيرة النبوية، يتعلم المسلمون من خلالها العقائد السليمة، والأحكام الشرعية، والأخلاق الرفيعة، وحب الجهاد، وطلب الشهادة في سبيل الله، كما يتعلمون منها كذلك أسباب النصر فيأخذوا بها، وأسباب الهزيمة فيجتنبوها، كما حدث في بدر وأُحُد وحُنيْن وغيرها من غزوات وأحداث سيرته وحياته صلى الله عليه وسلم.
دعاء للمسلمين والمسلمات - YouTube
وفي جواب السؤال رقم ( 104460) نص في جواز ذلك الدعاء – بل والحث عليه – عن شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم ، وفي الجواب نفسه تخريج لأحاديث مرفوعة ضعيفة في الباب. ثانياً: أما قول من عارض هذا الدعاء بأن الله تعالى قد قدَّر أن لا تكون مغفرة لعموم المسلمين ، وأنه لا شك سيدخل منهم طائفة النار: فهي معارضة لا تسلم لقائلها ؛ لأنه خلط " القدر " بـ " الشرع " ، فنحن مأمورون – أو يستحب لنا – بالشرع: الدعاء لعموم المسلمين بالمغفرة ، وهو لا يتعارض مع ما ليس لنا به تعلق مما قدَّره الله تعالى على طائفة من المسلمين ، ومما يدل على ذلك أن نبينا صلى الله عليه وسلم قد علَّمنا أدعية الاستغفار ، وأوصى المسلمين بذكرها وقولها ، ونحن على علم أنه لن يستجاب لطائفة من قائليها ، وما ذكرناه من أدلة – أيضاً - يؤكد خطأ من منع منها ، ويؤكد سلامة الدعاء بعموم المغفرة للمسلمين والمسلمات. هل يجوز الدعاء لعموم المسلمين بالمغفرة مع علمنا بحصول العذاب لبعضهم ؟ - الإسلام سؤال وجواب. وأقدم من رأيناه يعترض على هذا الدعاء هو أبو العباس القرافي – توفي 684 هـ - حيث جعل الدعاء بذلك من المحرمات! فقال: الفروق مع هوامشه - (4 / 463) القسم الخامس في المحرم الذي ليس بكفر: أن يطلب الداعي من الله تعالى نفي ما دل السمع الوارد بطريق الآحاد على ثبوته ، وقولي " بطريق الآحاد ": احتراز من المتواتر ؛ فإن طلب نفي ذلك من قبيل الكفر - كما تقدم - ، وله أمثلة: الأول: أن يقول " اللهم اغفر للمسلمين جميع ذنوبهم " ، وقد دلت الأحاديث الصحيحة أنه لا بدَّ من دخول طائفة من المسلمين النار ، وخروجهم منها ، بشفاعة وبغير شفاعة ، ودخولهم النار إنما هو بذنوبهم ، فلو غفر للمسلمين كلِّهم ذنوبَهم كلها: لم يدخل أحد النار ، فيكون هذا الدعاء مستلزماً لتكذيب تلك الأحاديث الصحيحة!
الحمد لله. أولاً: الدعاء بالمغفرة للمسلمين والمسلمات على سبيل العموم: لا حرج فيه ، ويدل على هذا الجواز بضعة أدلة ، منها: 1. قوله تعالى ( فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) محمد/ 19. عن عاصِم الأحول عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَرْجِسَ قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَكَلْتُ مَعَهُ خُبْزًا وَلَحْمًا - أَوْ قَالَ: ثَرِيدًا - قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: أَسْتَغْفَرَ لَكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ: نَعَمْ ، وَلَكَ ، ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: ( وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ). رواه مسلم ( 2346). دعاء لامواتنا واموات المسلمين - ووردز. وفي تفسير قوله تعالى ( وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ) أقوال ، وأحد هذه الأقوال فيه إيجاب الاستغفار لجميع المسلمين. قال القرطبي – رحمه الله -: وقيل: الخطاب له ، والمراد به: الأمَّة ، وعلى هذا القول توجب الآية استغفار الإنسان لجميع المسلمين. " تفسير القرطبي " ( 16 / 242). وعن ابن جريج قال: قلتُ لعطاء: أَستَغفرُ للمؤمنين والمؤمنات ؟ قال: نعم ، قد أُمر النبيُّ صلى الله عليه وسلم بذلك ، فإنَّ ذلك الواجبَ على الناس ، قال الله لنبيِّه صلى الله عليه وسلم: ( اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ) ، قلتُ: أفتدع ذلك في المكتوبة أبداً ؟ قال: لا ، قلت: فبِمَن تبدأ ، بنفسك أم بالمؤمنين ؟ قال: بل بنفسي ، كما قال الله: ( وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ).
– اللهم إحمهم تحت الارض واسترهم يوم العرض ولا تخزهم يوم يبعثون. 4030 likes 3 talking about this. 2102 likes 7 talking about this. العظيم أن يثبتنا ومن يموت منا ومن الصالحين من عباده ويثبت جميع المسلمين عند سؤال الملكينوأن يجعل قبورنا روضة من رياض. ما فضل الدعاء للمسلمين والمسلمات؟ - موضوع سؤال وجواب. لا تنسو الدعاء لامواتنا. كل يوم دعاء صدقة جارية لاموات المسلمين Jeddah Saudi Arabia. الدعاء لامواتنا واموات المسلمين المحلة الكبرى. الأرشيف صدقة جارية لأمواتنا. هنشارك كل يوم بدعاء بنية صدقة جارية لاموات المسلمين. الله يرحم أمواتنا وأموات المسلمين إذا كانت هذه زيارتك الأولى تفضل بقراءة التعليمات اما إذا كنت تريد التسجيل تفضل بالضغط هنا.
فيكون معصية ، ولا يكون كفراً ؛ لأنها أخبار آحاد والتكفير إنما يكون بجحد ما علم ثبوته بالضرورة أو بالتواتر.... طلب الملائكة المغفرة للمؤمن بقولهم ( فاغفر للذين تابوا) وقوله تعالى ( ويستغفرون لمن في الأرض): لا عموم في تلك الألفاظ ؛ لكونها أفعالاً في سياق الثبوت ، فلا تعم ، إجماعاً ، ولو كانت للعموم: لوجب أن يُعتقد أنهم أرادوا بها الخصوص ، وهو المغفرة من حيث الجملة ؛ للقواعد الدالة على ذلك.... " الفروق مع هوامشه " ( 4 / 463 - 465). وقد تعقبه " أبو القاسم بن الشاط المالكي " رحمه الله – توفي 723 هـ - فقال – كما في هامش " الفروق " المسمى " إدرار الشروق " ( 4 / 488) -: وما قاله من الدعاء بهذه الأدعية ونحوها معصية: مجرد دعوى ، ومِن أين يلزم أن لا يُدعى إلا بما يجوز وقوعه ؟! لا أعرف لذلك وجهاً ، ولا دليلاً. وما المانع من أن يكلِّف الله خلقه أن يطلبوا منه المغفرة لذنوب كلِّ واحدٍ من المؤمنين ، مع أنه قد قضى بأن منهم من لا يغفر له ؟! ومِن أين يلزم المنافاة بين طلب المغفرة ووجوب نقيضها ؟! هذا أمر لا أعرف له وجهاً إلا مجرد التحكم بمحض التوهم. وما قاله من أنه لا عموم في قوله تعالى ( فاغفر للذين تابوا) ، وقوله تعالى ( ويستغفرون لمن في الأرض) لكونها أفعالاً في سياق الثبوت: خطأ فاحش ؛ لأنه التفت إلى الأفعال دون ما بعدها من معمولاتها ، والمعمولات في الآيتين لفظاً: عموم.