سوار في سياق الكلام اهدأ فقط، حسناً؟ و تسلق السور قبل أن يرانا أحد Just chill, okay? And hop the fence before someone sees you. إنه يبقيكِ فقط لأنكِ تعرفين الأمور السرية He's only keeping you on because you know the secret handshakes. إنه الصديد المتدفق هذه المعلومة السرية It's the free flowing pus that's the tip off. هل كانت هناك مسافة إلى السور و كم هي؟ Did you hike to the fence, and how far? أعراض ترك الإدمان ليست سارية المفعول Withdrawal symptoms. Not applicable. إنها معلومات سرية That's privileged information. يعجبني السوار Love the bracelets.
[٤] سور وهو اسم علم فارسيّ الأصل، ولم يذكروا له اسمًا مذكّرًا، ومعناه الوليمة أو الضيافة، ولكنّه يستعمل عندهم غالبًا للدلالة على حفل الزفاف، وقد دخلت هذه اللفظة إلى اللغة العربية وصار معناها الوليمة، وقد وردت في حديث شريف عن يوم الخندق ، فيروي جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- نادى الناس يوم الخندق وقال: "يا أهْلَ الخَنْدَقِ، إنَّ جَابِرًا قدْ صَنَعَ سُورًا". [٥] [٦] شخصيات مشهورة تحمل اسم سوار لقد حمل اسم سوار كثير من الشخصيات المشهورة في العصر الحديث، ومن أبرزهم: سوار النجار وهي مطربة وممثلة تونسية تُعرف باسم سوار، وهي شقيقة الممثلة إيناس النجار، بدأت الغناء صغيرة ثمّ تعلمت العزف على البيانو ، وذات يوم قدمها أحد الملحنين لأداء أغنية لبرنامج مشهور في تونس، وبعدها اشتُهرت وسافرت إلى مصر وهناك أنتجت أول ألبوم لها على نفقتها الخاصة، وشاركت في فيلم ومسلسل في مصر وأعمال أخرى. [٧] سوار الحسن وهو مطرب وممثّل سوري كان يدرس الطب في الجامعة وتركه لينطلق إلى عالم الفن، سافر إلى مصر وهناك قد أنتج ألبومين غنائيّين ليعود بعدها إلى سوريا وينتج فيها ألبومه الغنائي الأول باللهجة السوريّة، وقد شارك في مسلسلات كثيرة منها: سنة أولى زواج، وبقعة ضوء 13، والغريب، وشوارع الشام العتيقة، وعطر الشام، ومسافة أمان.
زائر موضوع: رد: ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم 02/09/11, 11:37 pm اللهم رضــــِّــــه وارضى عنه ســـــلمت يداك اســـتا ذنا الكريـــم ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتــــــــديـــــات كليـــــــــة الآداب الثـــــانيـــة في إدلـــــــــــب:: نشاطات طلابية:: المنتدى الاسلامي انتقل الى:
ما ضرَّ عثمانَ ما فعلَ بعد اليوم - YouTube
وقد ثبت في صحيح البخاري عن أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صَعَد أُحُداً وأبو بكر وعمر وعثمان، فرجف بهم، فضربه برجله فقال: "اثبت أُحُد فإنما عليك نبيٌّ وصدِّيقٌ وشهيدان". وثبت في صحيح مسلم أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ألا أستحي من رَجُلٍ تستحي منه الملائكة؟" وفي عثمان رضي الله عنه قال سيد الخلق محمد - صلى الله عليه وسلم -: "ما ضرَّ عثمانَ ما عَمِلَ بَعدَ اليوم" رواه أحمد والترمذي. إلى غير ذلك من فضائله وسابقته العظيمة في خدمة الإسلام ونصرة الرسول - صلى الله عليه وسلم -. ما ضرَّ عُ ثمان ما فعل بعد اليوم!. وتحريراً لمحل النقد لعبارة الدكتور الحضيف التي ظاهرها تخطئةُ أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه، أقول: إنها مردودةٌ من أربعة وجوه: الأول: أن فعل عثمان رضي الله عنه كان بوصية النبي - صلى الله عليه وسلم - له إذ قال: "يا عُثمان إنه لعلَّ الله يُقَمِّصُكَ قَميصاً، فإن أرادوك على خَلْعِهِ فلا تَخْلَعُهُ لهم" رواه أحمد والترمذي وابن ماجه، وهو حديث صحيح، فلا مجال للرأي بعد أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - وخبره. وهذا ما أفصح عنه عثمان فيما ثبت في جامع الترمذي عن أبي سهلة قال: قال لي عثمان يوم الدار: إنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قد عَهِدَ إلي عَهداً وأنا صابرٌ عليه.
فقد عرفنا نحن بالوحي أن رضوان الله الأكبر حل على كل من حضر معركة بدر وكل من بايع تحت الشجرة، فهم أقوام بأعيانهم، أخبر الله عنهم رسوله صلى الله عليه وسلم، لكن لا يمكن أن نقول: الآن من جهز ثلاثة آلاف مجاهد مثلما فعل عثمان حلَّ عليه رضوان الله قياساً على عثمان ، بل لا يعلم من تقبل منه، قال تعالى: إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ [المائدة:27]. ما هو سبب قول الرسول ما ضر عثمان ما عمل بعد اليوم. فإن قيل: يمكن أن يحل رضوان الله الأكبر يقع على بعض الناس اليوم؟ فالجواب: قال جل وعلا: وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا [الإسراء:20] ، نسأل الله أن يحل علينا رضوانه الأكبر الذي لا سخط بعده، ونحن لا نمنعه أبداً لكننا لا نطلع عليه؛ لأن الوحي قد انقطع، وهو لا يعلم إلا عن طريق الوحي، لكن نسأل الله أن نكون ممن حل عليه رضوانه الأكبر الذي لا سخط بعده. والرضوان ينقسم إلى قسمين: رضوان أصغر، ورضوان أكبر. فالرضوان الأصغر: هو المتعلق بذنب بعينه، كمن أسلم بعد الكفر، أو تاب من ذنب معين فتاب الله عليه، فهذا رضوان أصغر، يمكن أن يذنب الإنسان بعده ويكتب عليه ذلك الذنب.
وقالت طائفة أخرى: بل يفعلونه ذنباً مبغوضاً إلى الله سبحانه وتعالى، ثم يتوب الله عليهم وقد تعهد لهم بذلك فتوبته عليهم تأتي بعد وقوعهم في الذنب. فمن الذين حل عليهم رضوان الله الأكبر الذي لا سخط بعده، الذين شهدوا معركة بدر، ودليل ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: (وما يدريك لعل الله اطلع على أهل بدر فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم). وكذلك الذين بايعوا تحت الشجرة، فأنزل الله فيهم: لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ [الفتح:18] ، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: (والذي نفس محمد بيده لا يلج النار أحد بايع تحت الشجرة). وفي حديث جابر في صحيح مسلم أنه قال لهم حين بايعوه تحت الشجرة: (أنتم أفضل أهل الأرض)، وفي رواية: (أنتم خير أهل الأرض). وكذلك في حديث عثمان بن عفان: (لا يضر عثمان ما فعل بعد اليوم)، وذلك حين جهز جيش العسرة واشترى بئر رومة فجعل دلوه فيه كدلاء المسلمين، ونحو ذلك من الأعمال. ماضر عثمان ما فعل بعد اليوم. لكن هذا لا يمكن أن يكون نوعاً من العمل يقاس عليه فمن فعله أثيب هذا الثواب، وإنما يعرف هذا بالوحي: هل حل رضوان الله الأكبر وعلى فلان من الناس أو لم يحل.
الشيخ صالح الفوزان حفظه الله جزاك الله خيرا ويعطيك العافيةة ع الطرح ،،،، بــــــــــآأإرك الله فيك على آلطـــــرح!
أدهم شرقاوي كانتْ غزوة تبوك اختباراً عظيماً للمُسلمين، ليس لأنها كانتْ غزوة مفصلية في تاريخ الإسلام فهي لم يحدث فيها قتال أساساً! وإنما كانتْ اختباراً عظيماً لأن الظروف وقتها كانتْ كلها بخلاف هوى النفوس، وبعكس ألفِطرة التي فطر الله سبحانه الناس عليها، فالفصل صيف، والصحراء في الصيف لظى! الشمسُ حارقة والرمالُ مُلتهبة! ناهيكَ أن المسير طويل فهي الغزوة الأبعد في تاريخ غزوات النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، فالمسافة بين المدينة وتبوك تقريباً 630 كلم! وما زاد الطين بلةً هو أن بيت المال كان وقتها فارغاً فلم يكن النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يملكُ المال لتجهيز الجيش لذلك عُرف ذاك الجيش في كُتب السيرة بجيش العُسْرَة! وكان من الطبيعي والأمرُ كذلك أن يحُثَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أغنياء المُسلمين على الإنفاق لتجهيز الجيش، فجادوا ولم يُقصِّروا، غير أنَّ تلك الغزوة كانت غزوة عُثمان بن عفان بامتياز، فعُثمان الثريُّ عَلِمَ أن الوقت وقته، وبيقين المؤمن الذي يعرفُ أنه وما يملكُ لله، تبرَّع للجيش بتسعمائة بعير، وخمسين فرساً، وحملَ ألفَ دينار وتوجَّهَ إلى المسجد حيث كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم جالساً يستقبل مُساهمات الأغنياء، فنثرها في حِجره!