27-12-2006, 07:32 PM GM خاص | قصائد صوتيه للشيخ شالح بن هدلان مع شيله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني الكرام أقدم لكم قصديتين صوتيه للشيخ شالح بن هدلان - رحمه الله بصوت خليل بن هدلان والإنشاد بصوت الشاعر فيحان بن فالح الخنفري القصيده الأولى يانفدى اللي مايضيع وصاتي القصيدة الثانيه ياربعنا ياللي على الفطر الشيب وأشكر الشاعر خليل بن هدلان الذي خص شبكة قحطان بهذا التسجيل المميز والرائع.
ياربعنا اللي على الفطر الشيب - YouTube
20-10-2013, 09:25 PM المشاركه # 11 أسأل الله ان يوفقكم ويرزقكم نعم اصحابي كلها توقعات وتحليلات ولانملك الغيب فاشكركم شكرا جزيل 20-10-2013, 09:28 PM المشاركه # 12 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصيف نعم اخي ودمي بدى يثقل بعد 2006
سورة الانبياء تطبيق مفيد جدا للراغبين في حفظ القرآن الكريم حيث ان ترتيل لها منفعة كبيرة ان شاء الله لما لها من فضل عظيم عند الله تعالى حيث ان الله يجازي من تعلم بالاجر والثواب الكثير نشكركم اعزائنا الكرام ونتمنى صادقين من الله ان يبارك لنا في هذا العمل ونرجوا ان تقوموا بتقييم التطبيق من فضلكم لبعض من التشجيع
وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ [ ١٩] تفسير الأية 19: تفسير الجلالين { وله} تعالى { من في السماوات والأرض} ملكاً { ومن عنده} أي الملائكة مبتدأ خبره { لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون} لا يعيون.
المصحف الشريف فهرس المصحف قراءة سورة الأنبياء
سورة الأنبياء مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube
وقال آخرون: بل أريد بها أهل الإيمان دون أهل الكفر. *ذكر من قال ذلك: حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) قال: العالمون: من آمن به وصدّقه ، قال وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ قال: فهو لهؤلاء فتنة ولهؤلاء رحمة ، وقد جاء الأمر مجملا رحمة للعالمين ، والعالمون ههنا: من آمن به وصدّقه وأطاعه. وأولى القولين في ذلك بالصواب. سورة الأنبياء مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube. القول الذي رُوي عن ابن عباس ، وهو أن الله أرسل نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم رحمة لجميع العالم ، مؤمنهم وكافرهم. فأما مؤمنهم فإن الله هداه به ، وأدخله بالإيمان به ، وبالعمل بما جاء من عند الله الجنة. وأما كافرهم فإنه دفع به عنه عاجل البلاء الذي كان ينـزل بالأمم المكذّبة رسلها من قبله.
اقترح تعديلاً