2016-04-29 ابراهيم احمد – وطني الحبيب: كشف الاعلامي ضيف الله الصقر في تصريح خص بها إذاعة " يو اف ام " تفاصيل ما حدث بين مهاجم النادي الأهلي عمر السومة وأحد رجال الأمن في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمدينة جدة، وذلك قبل مغادرة فريق الأهلي للعاصمة الرياض لخوض لقاء الغد أمام الهلال. و أوضح أن عمر السومة تضايق من تكرار تفتيشه ومن طلب الموظف بنزع "حذائة" للمرور من خلال جهاز التفتيش. و أضاف ضيف الله الصقر: الاختلاف البسيط انتهى في حينه، و عمر السومة غادر مع بعثة الأهلي إلى الرياض لخوض مباراة نصف النهائي أمام الهلال. و قال ضيف الله الصقر: معتز هوساوي ومصطفى بصاص أبرز الاعبين الغائبين عن مواجهة الهلال الأهلي في نصف نهائي كأس الملك. الجدير بالذكر أن الاهلي سيلاقي الهلال اليوم الجمعة 29 أبريل 2016 ضمن منافسات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين عند الساعة 8:45 مساءً ـ على ملعب الدّرة ، وفقا لصحيفه "أخبار٢٤".
ضيف الله الصقر Twitter for iPhone: وصلني الأن من الأخ أحمد الداموك تأكيد بأن الدعوة تم إرسالها لجميع إعلام الأهلي … فما سبق وذكرته وقلته في حسابك وفي المساحات لا يمنع أن تقوله مباشرة للإدارة. ما أجمل حديث الوجه للوجه مباشرة. ابوفـهيـد Twitter for iPhone: بعد توجيه الدعوة لكل اعلامي الاهلي كافة مال لأحد عذر يعتذر أحضر وناقش واطلب اجانب على مستوى ولاعبين محليين وناقش المسئول في كل امور الفريق مثل ماتطرح رايك في المساحه نبي نشوف فعل وليس وجهات نظر في مساحه محد صوبك.! #الاهلي ضيف الله الصقر Twitter for iPhone: كنت ناوي أسافر للكويت يوم الأثنين لكن شكلي بأجل السفر … قهر تفوتني السمبوسة بصراحة. عزيزي الإعلامي تراك مدعو في النادي الأهلي وليس في منزل النفيعي تعال وأحضر وقول كل اللي في خاطرك وخاطر كل مشجع أهلاوي للإدارة لا تبقي سؤال في قلبك…
حققت مبيعات صفقات مزاد نادي الصقور السعودي، 366 ألف ريال أمس الأول في ثالث أيامه المزاد المنظم على أرض مهرجان الملك عبد العزيز في ملهم شمال مدينة الرياض. وجاءت المنافسة على بطاقة المزاد الأولى قوية على "فرخ شاهين" للطاروح فلاح السبيعي، وظفر به ضيف الله الحارثي بقيمة 110 آلاف ريال. واستحوذ أحمد المطيري على صفقة الصقر الثاني "فرخ شاهين"،بقيمة 125 ألف ريال، واشترى ضيف الله الحارثي الصقر الثالث "فرخ شاهين" بمبلغ 75 ألف ريال. وظفر خالد الخالدي في ختام المزاد بـ "شاهين قرناس" بقيمة 56 ألف ريال.
[3] وبعدها تفرغ لإدارة أعمال عائلته التجارية في البصرة حتى عام 1959. [1] مناصبه [ عدل] تولى رئاسة جريدة القبس. [1] عضو في البنك الوطني الكويتي في عام 1965 ، ثم أصبح نائباً للرئيس. [1] رشحته السويد ليكون قنصلاً فخرياً لها في الكويت لمدة 15 سنة، وحصل على وسام رفيع من ملك السويد. [1] عضو في مجلس الأمة الكويتي لدورات أعوام 1975 ، 1981 و1992. [1] قالوا عنه بعد وفاته [ عدل] سالم العلي السالم الصباح: ان الكويت فقدت أحد رجالاتها البارزين والمخلصين حيث سيبقى اسمه خالدا في ذكراة الوطن لما قدمه من خدمات جليلة في مجالات عدة، سواء الاقتصادية أو السياسية، كان لها اثرها البالغ في رفعة ونهضة الكويت. [4] محمد البصيري: إننا فقدنا رجلاً من أعز الرجال وأعظمهم تأثيراً في مجريات الحياة النيابية بالكويت في حقيبة تاريخية ماجت بالتغيرات والتقلبات ولكنه ظل ثابتاً متمسكاً بكل قيمه وثوابته. [4] حسين الحريتي: إن الكويت فقدت علماً من أعلامها وشخصية بارزة من الشخصيات الوطنية التي صنعت لها بصمة واضحة في تاريخ الكويت الحديثة. [4] خضير العنزي: إن الكويت فقدت أحد رموزها التاريخية الذين أثروا الحياة الكويتية في كل المجالات السياسية والنيابية والتجارية بالقيم النبيلة والأهداف العظيمة التي يندر أن يجود الزمان بأمثالهم.
[3] وبمقتل السيد بدر بن سيف تم لسعيد بن سلطان توطيد حكمه في عمان والمناطق التابعة لها. توليه للحكم [ عدل] تولى السيد سعيد بن سلطان مقاليد الحكم عام 1804، وقد اتسع النفوذ العماني في عهده إلى أقصى مداه، حيث امتدت الإمبراطورية العمانية من بندر عباس على ضفاف الخليج العربي إلى ميناء زنجبار على الساحل الشرقي لإفريقيا، بالإضافة إلى بعض الجزر الواقعة في منطقة الخليج وبحر العرب والمحيط الهندي بما فيها أرخبيل جزر القمر. وفي عهده ازدهرت الحياة الاقتصادية، وتعايشت الأجناس من عرب وأفارقة وآسيويين وغيرهم تعايشا حسنا، وقد كان مفهوم الاقتصاد في عهد السيد سعيد بن سلطان يعتمد على تنمية حرية التجارة مع مختلف الشعوب دون تمييز، حيث بنى أسطولا تجاريا ضخما تسانده قوة بحرية فتية، توطيداً للعلاقات التجارية المتميزة مع كل من ( الصين) و(شرق آسيا) و( الهند) و( سيلان) و( إيران) وغيرها من الدول. علاقاته الخارجية [ عدل] تم إجراء اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1833م، ثم أرسل السلطان سعيد بن سلطان سفينة عمانية (السلطانة) إلى الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس أندرو جاكسون وكانت تنقل أول سفير عماني في تلك البلاد وهو أحمد بن النعمان الكعبي ويعتبر أول مبعوث عربي يصل إلى هناك.
شيخة الفجرية | كاتبة عمانية ما ورثه السيد سعيد بن سلطان من تركةٍ تاريخية، كان لابد أن تتوَّجَ بعلاقاتٍ عالميةٍ عالية المستوى، فهو ابن بلادٍ تسيَّدت المحيط الهندي؛ بأساطيلها البحرية عبر التاريخ. وأن يبزغ نجمٌ يقود هذه الأساطيل من جديدٍ لهو حدث جلل، استدعى أن يكون القائد مُعَدًّا لها إعدادًا بارعًا للقيادةِ والحكم، وعليه فقد كان هذا المختار للقيادةِ فتىً في الثالثة عشرة، أي لم يصل الخامسة عشرة من عمره بعد، وهو السيد سعيد بن سلطان، الذي استوصت على إعداده للحكم امرأة عُمانية عالية الهمِّة والحكمة، هي عمته "الجلالية"([1])، السيدة موزة بنت الإمام أحمد بن سعيد(ابنة مؤسس الدولة البوسعيدية). وقد دافعت عنه أمام بعض أهل الحل والعقد وأمام إخوتها، الذين رأوا أنفسهم أحق بالحكم وأولى من صبي صغير. ولكنها ظلّت وفية للوصية، حاكمة فعلية بالنيابة طوال فترة لا قانونية حكمه، ترد عنه الجيوش الغاشمة والطامعة من جميع الاتجاهات؛ القريبة والبعيدة. فقد وجدت فيه "شخصية قوية جذابة ولكنها أبعد ما تكون عن القسوة أو الصرامة؛ فمحياه يتسم بملامح لطيفة وبشوشة"([2])؛ كما يقول الروائي والرحالة الأسكتلندي جيمس بالي فريزر. فشرب السيد سعيد شربة عمته في الرياسة والسياسة، إلى أن أصبح في السن القانونية للحكم؛ مؤهلًا أن يكون سلطانًا على عُمان.
السيد طالب بن سعيد آل سعيد. السيد عبد الله بن سعيد آل سعيد الهوامش [ عدل] المصادر [ عدل] البحراني، عماد، الإمبراطورية العمانية في عهد السَيد سعيد بن سلطان، دورية كان التاريخية، ع2، ديسمبر2008. السالمي، عبد الله بن حميد، تحفة الأعيان في سيرة أهل عمان ، ج2. الشيخ، رأفت غنيم – حصاد ندوة العلاقات العمانية المصرية، ج 3، وزارة التراث القومي والثقافة، سلطنة عمان،1992. العقاد، صلاح، التيارات السياسية في الخليج العربي، القاهرة المكتبة الأنكلو-مصرية،1974 م. المغيري، سعيد بن علي، جهينة الأخبار في تاريخ زنجبار، تحقيق محمد علي الصليبي، ط4،وزارة التراث القومي والثقافة العمانية،2001 م الهنائي، عبد الملك بن عبد الله، العلاقات الدولية لعُمان شواهد من الماضي،– مجلة نزوى – العدد:36. ايلتس، هيرمان، عمان والولايات المتحدة الأمريكية، مائة وخمسون سنة صداقة، ترجمة محمد كامل وزارة التراث القومي والثقافة، سلطنة عمان، 1985 م. رزيق، حميد بن محمد، الفتح المبين في سيرة السادة البوسعيديين، تحقيق عبد المنعم عامر ومحمد مرسي عبد الله، ط4،وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمان، 1994 م. شاكر، محمود، موسوعة تاريخ الخليج العربي، ج1، دار أسامة للنشر والتوزيع، الأردن – عمان، 2003 م فارس، علي عبد الله (1997).
برغش بن سعيد البوسعيدي سلطان زنجبار الثاني العهد 10 أكتوبر 1870 - 26 مارس 1888 سبقه ماجد بن سعيد تبعه خليفة بن سعيد سيد برغش بن سعيد آل بوسعيد السلطان الثاني لزنجبار بعد أخيه ماجد بن سعيد وهو الابن السابع للسلطان سعيد بن سلطان من أم من عبيد السلطان، وأصبحت حرة بمجرد ولادته [1] ، ولد عام 1252 هـ/ 1837م، وتولى الحكم منذ يوم الاثنين 14 رجب 1287هـ / 10أكتوبر 1870 حتى وفاته في الساعة الثامنة والنصف مساء ليلة الخميس 14 رجب 1305هـ / 26 مارس 1888م ، حاز على وسام القديس مايكل والقديس جورج (GCMG) ووسام البرج والسيف العسكري (GCTE) من بريطانيا عند زيارته لها عام 1875م [2]. نشب خلاف بين السلطان ماجد وأخيه برغش في عام 1859م، وكانت أخته الصغرى السيدة سالمة (وقد غيرت اسمها إلى إميلي رويت بعد هروبها مع زوجها الألماني) وعمرها 15 سنة بذلك الوقت وعملت كسكرتيرة لحزب برغش، ولكن وبمساعدة الطراد الإنجليزي فقد انتهى عصيان برغش بسرعة وتم نفيه إلى بومباي لسنتين. وقد حكم بعد وفاة أخيه ماجد......................................................................................................................................................................... محاولته الانقلاب على الحكم توفي السلطان سعيد بن سلطان على متن سفينته عند عودته من عُمان إلى زنجبار، فتولى قيادة الإسطول ابنه برغش وهو يعلم بأن أخيه الأكبر سيخلف والده بالحكم، ولكنه متيقن بأنه لايعلم عن وفاة والده.
ثار أهل صحار إثر سماعهم بالخبر فجهز السلطان ثويني حملة عليها برفقة المفوض البريطاني الذي كان يحرض قبائل بني ياس في دبي و أبوظبي لنصرة السلطان وتم تعيين ابن السلطان سالم بن ثويني واليا عليها. في هذه الفترة تم استبدال المفوض البريطاني في مسقط المستر بنجلي وعين الميجور جرين بدلا منه، وعلى الفور أطلق سراح تركي وتم إنهاء ثورة أهل صحار. و في عام 1278 هـ (1861 م) حشد حاكم الرستاق قيس بن عزان بن قيس ابن الإمام قاصدا مدينة السويق و كان واليها ابن عمه هلال بن محمد ابن الإمام. النزاع مع فارس كانت فارس ترقب أوضاع سلطنة مسقط، فأبعدت الحاكم العربي من بندر عباس عام 1853 واستولت في العام التالي على الميناء، وأنهت عقد إيجاره، مما اضطر ثويني إلى حشد قواته لاستعادة الممتلكات مستعيناً بشيخ أبو ظبي سعيد بن طحنون، غير أن الإنجليز حذروا شيخ أبو ظبي من التدخل والالتزام بنصوص اتفاقيات الهدنة البحرية ومعاهدة السلام البحري الدائم عام 1853. دخل ثويني في مفاوضات مع الفرس عن طريق شيخ القواسم سلطان بن صقر القاسمي لإنهاء النزاع بين الجانبين مقتله يتردد أنه قتل على يد ابنه سالم في عام 1866 المصدر:
وفي الوقت الذي ينظم فيه السيد تركي أوضاعه ويجري محادثاته مع القبائل اعتماداً على معونات مالية سخية من زنجبار إذا بخبر وفاة السيد ماجد في زنجبار ، الذي أنفق على هذه الحركة ما يقرب من ثمانين إلف ريال نمساوي ذهب معظمها في شراء الأسلحة وتحالفات القبائل إلا أن السيد تركي مضى في تنفيذ خطته بعد أن قدم تعهداً شفوياً لممثلي بريطانيا بالحفاظ على المصالح البريطانية في المنطقة. لقد إتخذ السيد تركي من مدينة صور نقطة إرتكاز لحركته ثم إستوثق من سكان سمد الشأن ثم أرسل بقوات عبر المنطقة الساحلية بقيادة سيف بن سليمان البوسعيدي والي مطرح والذي أصبح فيما بعد الساعد الأيمن للسيد تركي ، وفي عام 1871م تمكنت قوات السيد تركي من دخول مطرح بعد أن وقعت معركة عنيفة وإستسلمت مسقط ومطرح ودخلهما السيد تركي في حراسة خمسمائة رجل من راكبي الجمال. لقد أخذ السيد تركي يعيد ترتيب قواته ويستكمل محادثاته مع زعماء القبائل ويبذل الجهد في سبيل الحصول على المواد المالية اللازمة واشاع خصومه سنة 1874م إنه قتل أملاً في تدهور معنويات أنصاره ، ومما ساعد على إنتشار هذه الإشاعة ما ألم به من وعكة صحية لدرجة إن راح يفكر في إختيار شخص ليواصل مسيرته وبالفعل إستدعى شقيقه السيد عبد العزيز بن سعيد من منفاه بجوادر ليتحمل أعباء الحكم وتسلم السيد عبد العزيز كل صلاحيات شقيقه كنائب عنه له بعد أن توجه السيد تركي إلى جواذر للعلاج ، ومن هناك حاكمها الجديد السيد برغش على استمرار دفع المبالغ التي سبق وإتفق على دفعها السيد ماجد الأمر الذي دعم مسيرة السيد تركي.
كانت هذه العلاقات تأتي بطرق مختلفة، فأحيانًا تكون من خلال الزيارات، كما هو الحال في إرسال أول سفير عربي -أحمد الكعبي- إلى أمريكا على متن السفينة سلطانة، أو عن طريق المصاهرة، كما هو الحال في اختيار السلطانة فاطمة جومبيه حاكمة جزيرة موهيلي القُمُرية للسيد سعيد زوجًا لها، مع وجود منافسة فرنسية قوية آنئذ؛ لنيل مصاهرة السلطانة فاطمة! بالإضافة إلى علاقات الجوار مع ملوك الهند والسند بسبب النشاط الاقتصادي الكبير للموانئ على الضفاف المتجاورة؛ والتي عززت التجارة بينهم والعالم عبر السنين. وكان من أهم النتائج بأن نقلت بعض المقولات الغربية شيئًا من ملامح هذه العلاقات، فأخذت الكتابات الغربية تكيل للسيد سعيد كل إعجاب، فهو كما يقول فرانسيس إركسين لوش- أحدُ ضباط البحرية البريطانية -: "حُلو الملامح، بَهيُّ الطلعة، وسيمٌ، أسودُ اللحيةِ والشارب، معقوفُ الأنف. يبلغ طولُ قامته حوالي خمسة أقدام وعشر بوصات، وتمتاز بالحُسْنِ والتناسق. يتميز عن أقرانه من حُكّام العرب والفرس بحُسْن المَعْشَر ودَمَاثة الخُلق"([8]). وكتب ضابط بريطاني آخر هو "جورج سادلير" في يومياته بعد مقابلته للسيد سعيد؛ الذي وصفه "بالود والتواضع، وهو يظهر دوما في أحسن طبع وأطيب مزاج، وقليلا ما تظهر عليه ملامح الغضب"([9]).