» تابع أخبار السومرية على فيسبوك، أنقر هنا
23-03-2022 08:39 PM تعديل حجم الخط: سرايا - أعلنت وزارة الصحة القطرية الأربعاء، عن تحديث قائمة الدول الحمراء ضمن سياسة السفر والعودة الى دولة قطر وذلك على اساس مستوى مخاطر فيروس "كوفيد-19". وذكر البيان أنه بموجب التحديث الجديد، تم رفع الأردن من القائمة الحمراء، فيما تم الإبقاء على مصر إلى جانب بنغلاديش، الهند، نيبال، باكستان، الفلبين، وسريلانكا. قطر ترفع اسم الأردن من قائمة الدول الحمراء للسفر | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وذكرت وزارة الصحة القطرية ان القائمة الجديدة ستدخل حيز التنفيذ اعتبارا من مساء يوم السبت المقبل. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وزار قرية أسلافه على الجانب الهندي من الحدود، كما التقى رئيس الوزراء آنذاك مانموهان سينغ ومسؤولين آخرين في نيودلهي. من جهته، حضر مودي حفل زفاف أحد أعضاء عائلة شريف. وأجرى الزعيم القومي الهندوسي رحلة مفاجئة إلى باكستان عام 2015، بعد عام من توليه منصبه، حيث استقبله شقيق شريف الأكبر نواز الذي كان رئيساً للوزراء حينها.
الأربعاء 27 أبريل 2022 صدر العدد الأول بتاريخ 2 يونيو 2007 رئيس التحرير خالد هلال المطيري العدد: 5018 C° قال رئيس وزراء باكستان شهباز شريف لنظيره الهندي ناريندرا مودي، أمس، إن إسلام أباد «ترغب في علاقات سلمية وتعاونية» مع الهند، مما يثير آمالاً بفرصة جديدة لتوافق دبلوماسي بين الجارتين النوويتين. ورداً على رسالة تهنئة من مودي شدد فيها على أن «الهند ترغب في السلام والاستقرار بمنطقة خالية من الارهاب»، بعث شريف رسالة شكر أكد خلالها أن باكستان تريد «التسوية السلمية للخلافات العالقة التي تشمل جامو وكشمير. تضحيات باكستان في مكافحة الإرهاب معروفة». وفي خطابه الأول بعد انتخابه، أظهر شريف، أمس الأول، انفتاحاً على دلهي، معلناً أن بلاده تريد «علاقة أفضل مع الهند»، قبل أن يقترح «على مودي السماح لنا بحل قضية كشمير وتكريس كل طاقاتنا لازدهار بلدينا». ويتحدر شريف الرجل القوي الجديد في إسلام أباد من عائلة سياسية نخبوية يُنظر إليها في الهند على أنها تصالحية ومستعدة لتسوية الخلافات من خلال الحوار بدلاً من المواجهة، خلافاً لسلفه عمران خان. باكستان - أعمال الخليج للإستقدام. وفي بادرة غير معتادة لسياسي باكستاني رفيع المستوى، زار شريف الهند عام 2003 عندما كان رئيساً لوزراء ولاية البنجاب التي انقسمت بين البلدين خلال تقسيم عام 1947.
كل ساق سيسقى بما سقى - YouTube
كل ساقى سيسقى بما سقى ولا يظلم ربك أحدا - YouTube
كل ساق سيسقى بما سقى ولا يظلم ربك احد حالات وتس اب حالة وتس اب وتساب #ايات_الرفاعي - YouTube
*كل ساق سيسقى بما سقى يوما ما* ش يقول أحد الإخوة من قرى الجزائر:في سنة 1994، مرضت ابنتي، وكان عمرها أربعة عشر عامًا، فوجهني الأطباء لنقلها إلى مستشفى بالجزائر العاصمة، وانا من احدى قرى ضواحي الريف فتوكلت على الله وسافرت إلى العاصمة الجزائر. وصلت إلى المستشفى الكبير، وسألت عن الجناح المقصود، فوجدته بعيدًا، ولم أكن أعلم أن المستشفى كبيرجدا لهذه الدرجة، مدينة طبية متكاملة يسير فيها الراكب بسيارته، فكيف بشيخ مثلي! ؟مشيت قليلاً، ولم أجد من يساعدني، فتعب الشيخوخة، وتعب السفر، وتعب الحاجة، وتعب المرض الذي ألَمَّ بابنتي، جميعها تجمعت إبتلاءات أرهقتني. جلست لأستريح في مكان مخصص لركن السيارات،وكنت بين الحين والأخر أذرف الدمع، وأتوارى عن ابنتي وعن الناس كي لا يرونني باكيًا! وبينما أنا كذلك، وإذا بسيارة فاخرة تركن بجواري، خرج منها شاب طويل القامة بهي المُحَيَّا، يرتدي مئزراً أبيضاً، شارته(بطاقته المهنية) تتدلى على صدره، ثم توجه نحوي وسألني عن حاجتي ؟فخنقتني العبرات ولم أقدر على الكلام.. سألني: يا عم، هل معك اوراق طبية؟ أعطني بطاقة هويتك ؟- لمّا سَلَّمْتُ البطاقة للشاب، راح يتأملني ويتفحصني من رأسي إلى أخمص قدمي، وقد بدت عليه علامات الدهشة والاستغراب كثيرا!!
لعدم استطاعت ابي علي مصاريف الدراسة. لمّا سمعت الطفلين يتحدثان عن الفقر والحِرمان بهذا الوعي الذي لا يدركه إلا الكبار، تأثرت وضاقت عليَّ الأرض بما رحبت!! وعلى الفور أخرجت من جيبي ( خمسة دنانير) وأعطيتها للصبي، وقلتُ له: خذ هذه الدنانير والمبلغ آنذاك كبيرا وكان يفي لشراء الأدوات المدرسية كلها.. رفض الصبي أخذ الدنانير، فقلت له: ولماذا يا ولدي! ؟ قال: ربما يظن أبي أني سرقتها؟ قلت: قل له فلان بن فلان أعطاني إيّاها لشراء الأدوات المدرسية، فإن أباك يعرفني تمام المعرفة.. تهللت أسارير الطفل وتناول(الدنانيرالخمسة) وابتسم ابتسامة الرضا والسرور ودسّها في جيبه.. ونسيت من يومها هذا الموقف مع ذاك الصبي. قال الشاب: أنا يا عم ذلك الصبي، ولولا تلك الدنانير الزهيدة لما أصبحت اليوم بروفيسوراً في أكبر مستشفى بالجزائر.. وها قد التقينا بعد أن منَّ الله علي بأعلى المراتب في أنبل وأشرف المهن، فقد افترقنا سنة 1964 وها نحن نلتقي سنة 1994 ، بعد 30 سنة بالتمام والكمال!! والحمد لله أن قدرني ربي لأرد لك بعض الجميل.. يا عم، ( الدنانير الخمسة) التي أعطيتها لي، صنعت مني استاذا في الطب.. يا عم، والله لو أعطاني أحد كنوز الدنيا لما فرحت بها الآن كفرحي يومها بتلك الدنانير الزهيدة.
ثم أرسل تنهيدة من أعماق جوفه، وجلس بجانبي وراح يتفرس في ملامحي تارة، ويُقَبِّلُ جبيني تارة أخرى، ولم يتمالك نفسه وذرفت عيناه باكيا!! سألته: ما بك يا ولدي! ؟ هل أصابك مكروه لا قدّر الله! ؟قال: لا، وإنما أشفقت لحالك، ولحال ابنتك ثم حَمَلَ ابنتي بين يديه، وقال: تعال يا عم معي.. دخل الشاب أروقة جناح طبي متخصص، ووضع الطفلة على كرسي متحرك، وأخذ يأمر وينهي، والكل يُحيّيه تحية تقدير واحترام ويتودد إليه، يبدو أنه صاحب مكانة وشأن كبير في هذه المستشفى! وراح يطوف بالبنت بين قاعات الإستعجالات، ومخبر التحاليل، وجناح التصوير بالأشعة، وقسم التخدير والرعاية ، والجراحة العامة، وفي حدود الساعة الرابعة مساء كانت البنت قد أجريت لها عملية جراحة ناجحة واستعادت وعيها!! حمدتُ الله حمداً كثيرا، وشكرتُ الشاب الذي كان لي ظهيرًا وسندًا ومعينًا ارسله الله لي.. قلت له 😦 والله، سيبقى صنعك وخيرك يطوق عنقي ما حييت)فقد كان كل مَن في المستشفى يخدمني خدمة استغربتُ من مستواها الراقي جداً، ولم أسمع بها سوى في مستشفيات الدول المتقدمة في هذا المجال..!! وبعد ثلاثة أيام، أمرني الطبيب الذي أجرى العملية الجراحية لابنتي بمغادرة المستشفى، فطلب مني الشاب الذي التقيته أول يوم أن تمكث الطفلة في بيته أسبوعًا آخر حتى تسترد عافيتها وتستكمل نقاهتها، لأن السفر متعب والمسافة بعيدة!!