شكرا لمرورك.
09-08-2006, 04:27 PM Quote: وللا كلها عمالة وافدة؟ لا اعتقد انها عمالة وافده فسوداننا لم يصل مرحلة ان يكون مُغري لمن يبحثون عن لقمة العيش. شكرا لنا 09-08-2006, 04:34 PM الاخ نيازي لا أدعي علما بحقائق الاشياء فوق ما تعلمون, ولكن هي كذلك, و عليك فقط التركيز قليلا على تحركاتهم و اجتماعياتهم, و ستدرك ذلك سريعا. قادم الاحداث أفظع مما مضى منها لك الله يا وطن 09-08-2006, 04:38 PM Tragie Mustafa تاريخ التسجيل: 03-29-2005 مجموع المشاركات: 49964 يا نيازي سلام يعني انت نسيت القولة بتاعت المؤمن حلوي؟؟؟؟؟ راجع لبوست لعمر علي اسمه: ما العلاقه بين الكيزان والكنافه ثانيا هم شغالين ياكلوا ثلاثه وجبات وكمان ويحلوا كنافه وبقلاوة وغيره والناس ما لاقيه حق الوجبه الواحده. كان الله في العون. موقع حراج. تراجي. 09-09-2006, 04:23 AM Re: هل الشعب السوداني في حوجة لمحلات الحلويات والشاورمة المستوردة ام انها غطاء ؟ ( Re: Tragie Mustafa) Quote: يعني انت نسيت القولة بتاعت المؤمن حلوي؟؟؟؟؟ شكرا لك اختي الكريمة تراجي ولكن هل الحلوى دي بتحتاج للكم الهائل دا من المحلات وهذه الكمية الكبيرة من الناس "البيض " ؟ اسف انا ليس عنصري ولكن بالجد ارقام هولاء الاجانب تقول ان هناك شئ خفي ومريب لا نعلمه.
ودعت الوزارة عموم المستهلكين إلى الإبلاغ عن شكاواهم لمركز البلاغات في الوزارة على الرقم 1900، أو عبر تطبيق «بلاغ تجاري»، أو عن طريق الموقع الإلكتروني للوزارة على الإنترنت.
وبين أن دور هذا القطاع لم يتوقف عند توفير احتياجات السوق المحلية من الأجبان والألبان، بل تعداه إلى تصدير بعض أنواع الأجبان، بخاصة تلك المستخدمة في صناعة الحلويات. كما بين أن أكثر من 50 ألف أسرة تعتاش على العمل في هذا القطاع، وحجم الاستثمار فيه يتجاوز 800 مليون دينار، والحيازات المنتشرة في غير محافظة تنمو بشكل طبيعي بنسبة تزيد على الـ10%. واستعرض الحاج تفاصيل المشاكل التي تواجه القطاع، والحلول المقترحة لمعالجتها، وقال إن أبرز التحديات التي تهدد هذا القطاع هي استيراد الأبقار من الخارج، وقد تصيبه في مقتل، إن لم يجرِ وضع حد لهذا الاستيراد، متسائلًا: ما دامت الحيازات من الأبقار تنمو بشكل طبيعي 10% وأكثر سنويًا، فلم استيراد أبقار جديدة؟ وأوضح أن استيراد أبقار جديدة من شأنه القضاء على صغار ومتوسطي مربي الأبقار، وعرقلة النمو الطبيعي لقطعان الأبقار، وتكبيد المزارعين ومصانع ومعامل الألبان خسائر فادحة، مقترحا العمل على إصدار تشريع واضح يحمي منتسبي هذا القطاع من مخاطر استيراد أبقار جديدة. خاص العهد - محطات الوقود خالية من المازوت.. أين الأطنان المس.... أما المشكلة الثانية التي استعرضها الحاج فتتمثل في استيراد حليب البودرة والزيوت المهدرجة، واستخدام بعض المصانع والمعامل لها في إنتاج الألبان والأجبان، رغم أن المواصفات القياسية الأردنية تنص على منع استخدامها من قبل هذه المصانع، بخاصة أنها ذات أضرار مختلفة على الصحة العامة.
وقال إن "نسبة الطبقة الفقيرة في الأردن قد تتجاوز 70% من السكان خلال العام الحالي"، موضحًا أن خط الفقر في المملكة يقدر حاليًا بنحو 1146 دولارًا للأسرة شهريًا. زيادة الأسعار طالت كل من: قررت الحكومة الاردنية فرض ضرائب جديدة على العديد من السلع والمواد بهدف خفض الدين العام الذي يبلغ حوالى 35 مليار دولار. ووافق مجلس الوزراء على "تعديل مجموعة من الأنظمة ذات العلاقة، من أهمّها النظام المعدل لنظام الضريبة الخاصة رقم (80) لسنة 2000 والذي تم بموجبه تعديل الضريبة الخاصة المقررة على عدد من السلع الواردة في هذا النظام" كما افادت وكالة الانباء الاردنية الرسمية (بترا). وأوضحت بترا: "التعديل جاء بهدف إزالة التشوهات الضريبية بما يحدّ من الإعفاءات غير المبررة التي أثبتت عدم جدواها الاقتصادية وتحقيق العدالة بين القطاعات الاقتصادية مع الإبقاء على سقف الضريبة العامة على المبيعات عند نسبة (16%) حيث لن تترتّب عليها أيّ زيادة". وقرر مجلس الوزراء تعديل الضريبة الخاصة، على السجائر، عن طريق فرض 20 قرشا على كل علبة اعتبارا من مطلع الشهر المقبل. ومضاعفة الضريبة الخاصة على المشروبات الغازية إلى 20%، بدلا من 10%. رفعت الحكومة مقدار الضريبة الخاصة المفروضة على بنزين (أوكتان 95) و(أوكتان 98)، إلى 30% بدلا من 24%.
موقفها أدى الى ارتفاع الطلب على المازوت الموجود في منشآت النفط في الزهراني ودير عمار، وصولا إلى إفراغها من مخزونها، ما عدا المخصص للجيش اللبناني. وجديد الأسباب عدم إجراء الفحوصات الرسمية اللازمة لفحص المازوت المحمل في البواخر الراسية على شاطئ لبنان تمهيدا لتفريغها في منشأتي "دير الزهراني" و"دير عمار". للمفارقة فإن هذه المهمة موكلة لعدد من الموظفين الذين لا يتعدى عددهم أصابع اليد الواحدة جلّهم موقوف لدى القضاء بتهمة "الفيول المغشوش" الشهيرة. شركة "الأمانة" للمحروقات تعاني من الأزمة منذ شهر ونيّف. نسبة الـ50% التي توزعها الشركات المستوردة للنفط على الموزعين والمحطات لا يصل منها لـ"الأمانة" سوى 1% لاعتبارات لا يُخفى أنها سياسية. مدير الشركة يوضح لموقع "العهد" أن زبائنها كثر والطلب على المحروقات لديها كبير وبالتالي فالأزمة أثرت بشكل أكبر عليها من غيرها. يقول عليق إن "الشركة منذ أسبوعين تبيع المازوت بالسعر الذي تشتريه، هي تراكم خسائر بدل الأرباح لكن الضرورة تقتضي تلبية أهلنا والمستشفيات والمؤسسات الخاصة التي نتعامل معها وتعتمد علينا في هذا الخصوص". أما الحل وفق رأي عليق فهو أن تأخذ الدولة مكانها الصحيح في هذا القطاع تماما كما سبق وقررت استيراد 10% من حاجة السوق المحلي من البنزين لمنع التلاعب بمصير هذا القطاع وكسر الاحتكارات والجشع الموجودين فيه.