فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ إنا أنشأنا نساء أهل الجنة نشأة غير النشأة التي كانت في الدنيا، نشأة كاملة لا تقبل الفناء، فجعلناهن أبكارًا، متحببات إلى أزواجهن، في سنٍّ واحدة، خلقناهن لأصحاب اليمين. فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا عُرُبًا أَتۡرَابٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ وهم جماعة كثيرة من الأولين، وجماعة كثيرة من الآخرين. وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ وَأَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلشِّمَالِ وأصحاب الشمال ما أسوأ حالهم جزاءهم!! في ريح حارة من حَرِّ نار جهنم تأخذ بأنفاسهم، وماء حار يغلي، وظلٍّ من دخان شديد السواد، لا بارد المنزل، ولا كريم المنظر. فِي سَمُومٖ وَحَمِيمٖ وَظِلّٖ مِّن يَحۡمُومٖ لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَبۡلَ ذَٰلِكَ مُتۡرَفِينَ إنهم كانوا في الدنيا متنعِّمين بالحرام، معرِضين عما جاءتهم به الرسل. معاني الكلمات سورةالنازعات المصحف الالكتروني القرآن الكريم. وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِيمِ وكانوا يقيمون على الكفر بالله والإشراك به ومعصيته، ولا ينوون التوبة من ذلك.
سورة الواقعة بصوت ماهر المعيقلي مع معاني الكلمات Al-Waqi'a - YouTube
Raihanah, Raihanah (2016) معاني الإضافة في سورة الواقعة. Skripsi, Tarbiyah dan Keguruan. Text Download (391kB) Download (696kB) Download (412kB) BAB Download (618kB) Restricted to Repository staff only Download (656kB) Download (866kB) Download (306kB) DAFTAR Download (311kB) Download (246kB) ABSTRAK ريحانة، 2016م. "معاني الإضافة في سورة الواقعة". البحث العلمي، قسم تعليم اللغة العربية، كلية التربية والتعليم. كم عدد حروف سورة الواقعة ؟ كم عدد كلمات سورة الواقعة ؟ كم عدد ايات سورة الواقعة ؟ كم ترتيب سورة الواقعة ؟ - بيت الحلول. المشرف: الدكتورندوس الحاج أحمد حسيني، الماجستير. الكلمات الرئيسية: معاني، الإضافة، سورة الواقعة. إن في كلام الإنسان أو في كتابته يتكون من الألفاظ والكلمات والجملة، فتركيب الكلمات بتركيب صحيح في جملة يسهل لنا أن نفهم تلك الكلمات فهما صحيحا، وفهم الكلمات يسهل لنا أن نفهم جملة تماما بالصحيح. والعكس ذلك أي بتركيب الكلمات تركيبا خطيئا لَفسد المعنى والقصد فيها، منها ككتابة المضاف والمضاف إليه باقتران "أل" فيهما، فتشابها بالصفة. وكقراءة المضاف والمضاف إليه بالتنوين في آخرهما، فتشابها بالمبتدأ والخبر أو بالصفة والموصوف. وكتلفظ المضاف إليه بالرفع أو النصب فاخطأ الكلام. فبذلك، قد نحتاج إلى قاعدة تفيد لنا أن نحترز عن الخطأ في تركيب الكلمات وهي الإضافة، لأن الإضافة تكون في نسبة بين اسمين أو في التركيب، وبفهم الإضافة يمنعنا عن الوقوع في أخطاء التكلم وقراءة النص العربي في القرآن والحديث والكتب العربية وكذلك في كتابة كلمات وجملة.
المعاني الواردة في آيات سورة (الواقعة) {إِنَّآ أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَآءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً * عُرُباً أَتْرَاباً} وقال {إِنَّآ أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَآءً [٣٥] فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً [٣٦] عُرُباً أَتْرَاباً} فأضمرهن ولم يذكرهن قبل ذاك. واما "الأَترابُ" فواحدهن "التِرْبَ" وللمؤنّث: "التِربَة" هي "تِربى" وهي "تِرْبَتي" مثل "شِبْه" وأَشْباه " و" التِرْبُ " و" التِرْبَةُ " جائزة في المؤنث ويجمع: بـ" الأَتْراب " كما تقول " حَيَّةٌ " و" أَحْياء " اذا عنيت المرأة و" مَيْتَةٌ " و" أَمْواتٌ ". {فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ * فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ} وقال {فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ} أي: من الشجرة {فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ} لأنَّ "الشَجَر " يؤنَّث ويذكّر. معاني كلمات سورة الواقعة - مكية (آياتها 96) | منتديات تغاريد. وأَنَّثَ لأنه حمله على" الشَجَرة " لأن " الشجرةَ " قد تدل على الجميع تقول العرب: " نَبَتَتَ قِبَلَنا شَجَرةٌ مُرَّةٌ وَبَقْلَةٌ رذية " وهم يعنون الجميع. {فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} [و] قال {فَشَارِبُونَ شُرْبَ} و {شُرْبَ} مثل "الضَّعْف " و" الضُّعْف".
لو نشاء لجعلنا ذلك الزرع هشيمًا, لا يُنتفع به في مطعم, فأصبحتم تتعجبون مما نزل بزرعكم, وتقولون: إنا لخاسرون معذَّبون, بل نحن محرومون من الرزق. أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ ( 68) أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ ( 69) أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتحْيَوا به, أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض, أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم؟ لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا فَلَوْلا تَشْكُرُونَ ( 70) لو نشاء جعلنا هذا الماء شديد الملوحة, لا يُنتفع به في شرب ولا زرع, فهلا تشكرون ربكم على إنزال الماء العذب لنفعكم. أَفَرَأَيْتُمُ النَّارَ الَّتِي تُورُونَ ( 71) أَأَنْتُمْ أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَا أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِئُونَ ( 72) أفرأيتم النار التي توقدون, أأنتم أوجدتم شجرتها التي تقدح منها النار, أم نحن الموجدون لها؟ نَحْنُ جَعَلْنَاهَا تَذْكِرَةً وَمَتَاعًا لِلْمُقْوِينَ ( 73) نحن جعلنا ناركم التي توقدون تذكيرًا لكم بنار جهنم ومنفعة للمسافرين. فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ( 74) فنزِّه - أيها النبي- ربك العظيم كامل الأسماء والصفات, كثير الإحسان والخيرات.