كما كتب خليل اﻷغاني ﻷفلام (عسكر في المعسكر وفيلم هندي، واللي بالي بالك ومواطن ومخبر وحرامي). واشترك إسلام خليل بالتمثيل فى بعض الافلام مثل (شبر ونص) عام 2004 وفى بعض المسلسلات مثل (ماما فى القسم) عام 2010.
علمت أن برسيغال يرغب بتناول عشائه بغض النظر عن انهماكها بكتابة فصل مليء بالأحداث من قصتها. _ قضيت السنوات وأنا أكافح لأصبح كاتبة ناجحة، ولن أرضى بأن يتدخل في صياغة قصتي مخلوق ماكر أقصى أمنياته فأرة سمينة ميتة. ابتسمت بتسامح للحيوان السمين، وتابعت: "حسناً! هذا كثير جداً لهذه الأمسية". الصفحات
* « الخط الأحمر » في سوريا. كان إشارة إلى لجوء الرئيس السوري بشار الأسد إلى استعمال الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، مع بداية « الربيع العربي » هناك * « الخط الأحمر » يمكن أن يكون تطورات عسكرية وسياسية مدونة، ويمكن أن يكون جدلاً فلسفياً في عام 2012، كان ديفيد آندلمان، مؤلف الكتاب، مراسلا لتلفزيون «سي إن إن»في الشرق الأوسط. وغطى بداية حركات «الربيع العربي»، واهتم بأحداث سوريا. وقبل ذلك، كان عمل في الشرق الأوسط مراسلا لصحيفة «نيويورك تايمز»، ولتلفزيون «سي بي إس». لهذا، ركز كتاب «الخط الأحمر»على «الخط الأحمر»في سوريا. وعلى خطوط أخرى مشابهة. مثل «خط في الرمال»، على لسان الرئيس جورج بوش الابن. تحميل قصة خط أحمر للاطفال pdf - موقع المرجع. كان الرئيس العراقي صدام حسين غزا الكويت عام 1990، وبدأ يخطط لغزو دول خليجية أخرى. حذره بوش، وعندما لم يهتم للتحذير، أمر بتدمير قواته. بعد ذلك، بأكثر من عشر سنوات، أعلن الرئيس باراك أوباما «الخط الأحمر»في سوريا. كانت تلك إشارة إلى لجوء الرئيس السوري بشار الأسد إلى استعمال الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، مع بداية «الربيع العربي»هناك. وفي مؤتمر صحافي، في ذلك الوقت، حذر أوباما الأسد بأن ذلك هو «الخط الأحمر»الذي، بعده، ستستعمل القوات الأميركية كل قوتها لضرب نظام الأسد إذا كرر فعلته.
من الواضح تماما، وهو ما تؤكده القرائن والأصداء الموثوقة، أنّ هناك تيارا تغريبيا فرنكوفيليا يسعى إلى أدلجة الثقافة الوطنيّة وفق أجنداته الخاصّة، مسخّرا في ذلك مؤسسات الدولة الجزائرية ومالها وأعوانها العموميين، وهذا أمرٌ خطير ينبغي ألا تغفل عنه السلطات العليا في البلاد. لا يمكن محاسبة الوزيرة، صورية مولوجي، بهذا الخصوص، باعتبارها وافدة جديدة على الثقافة، لكنها حتما ستكون مسؤولة عن تفكيك هذه التحديات لإبقاء القطاع في خدمة الهوية الوطنيّة، مثلما يستوجب الوضع يقظة مصالح رئاسة الجمهوريّة، لأنّ الجزائر التي تجتهد في تكريس مرجعيتها ضدّ الأفكار الدخيلة والهدّامة، ولا يمكن أن تتخذ الأقليات الأيديولوجية مؤسساتها مطيّة لتنفيذ مخططاتها الضيّقة.