وأضاف شاكر أن البحث جار عن الربط الكهربائي مع القارة الأفريقية ودول أوروبية، قائلا إن هناك منظومة عامة لربط الدول العربية بمشروع الربط الكهربائي.
أهداف مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية المزيد من المشاركات يسعى مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية إلى تبادل 3000 ميجاواط من الكهرباء وفق أوقات الذروة في مصر والسعودية. كما يتألف المشروع من ثلاث حزم رئيسية، الا وهيَ: الحزمة الأولى: 2 محطات تحويل ﻟﻠﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺘﺮﺩﺩ- ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ. الحزمة الثانية: ﺟﻬﺪ بمقدار 500 ﻛﻴﻠﻮﻓﻮﻟﺖ ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ ﺑﺪﺭ. أخيرا، الحزمة الثالثة: ﻣﺤﻄﺔ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺭﺑﻂ ﺍﻟﺨﻂ ﺍﻟﻬﻮﺍئي بﺍﻟﻜﺎﺑﻞ ﺍﻟﺒﺤﺮي في ﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﺒﻖ الواقعة في مصر. مشروع الربط الكهربائي لن يؤثر على الطبقات الفقيرة في ظل معرفة أنَّ مشروع الكهرباء بين مصر والسعودية سيكلف مبالغَ باهظة. أدى هذا إلى قلق الطبقات الفقيرة في المجتمع. أولئك محدودي الدخل الذين لا قدرة لهم على تحمل فاتورة كهرباء باهظة. أكّد الدكتور شاكر على أنّ قيمة ما سيتحملوه من نفقات على الكهرباء لن يتغير لكون استهلاكهم قليل نسبياً، وأكد أيضا أن الحكومة المصرية ستبقي دعم الكهرباء لهذه الفئة قائماً. كما ذكر أنَّ مقدار الدعم الذي قدمته الدولة بخصوص أسعار الكهرباء يعادل تقريباً 76 مليار جنيه. قال أخيرا أنّ قطاع الكهرباء أصبحت انتاجيته مستقرة نسبياً. لذلك الهدف التالي الآن هو تعزيز شبكات النقل والتوزيع في البلاد بأكملها.
مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية سيتم تنفيذه عام 2022 نشر في أكتوبر 3, 2021 آخر تحديث أكتوبر 3, 2021 احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن. مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية، مشروع تبادل للطاقة الكهربائية سيحدث بين البلدين. لقد تم الاتفاق على البدء بسير المشروع في العام المقبل 2022. كما سيتم توقيع عقود المشروع كاملةً في الخامس من هذا الشهر. حسب ما أدلى به وزير الكهرباء والطاقة المتجددة الدكتور محمد شاكر. خطوات سير مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية صرَّح الدكتور شاكر أنّ كلا الشركتين: المصرية لنقل الكهرباء والسعودية للكهرباء، قامتا بالاتفاق على توقيع الاتفاقيات التالية: الكابلات. الخط الهوائي. محطات المحولات. كما قال أنَّ السعودية اقتربت من إتمام كافة الأمور التعاقدية الخاصة بها، للاستعداد ببدئ المشروع. في حين، ما تزال الشركة المصرية للكهرباء تقيس مستوى قدراتها. لكي تعرف مدى المساهمة التي يمكنها تقديمها للمشروعات المستقبلية. ومن بينها مشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية. كما قال أنَّ الشركة المصرية للكهرباء عليها تحمل نفقات إجراءات المشروع التي ستجرى في مصر، كما يجب على السعودية للكهرباء تحمل نفقات المشروع التي ستنفذ على الأراضي السعودية.
وقعت مصر والسعودية، ممثلة في الشركة السعودية للكهرباء وشركة نقل الكهرباء المصرية عقود ترسية مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، اليوم الثلاثاء، وذلك بحضور وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، ووزير الكهرباء والطاقة المتجددة في مصر الدكتور محمد شاكر. وقال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن الوصول إلى هذه المرحلة المهمة من هذا المشروع هو تتويج لتوجيهات قيادتي البلدين الشقيقين ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود والرئيس عبدالفتاح السيسي. وأضاف وزير الطاقة أن خطط الربط الكهربائي في المملكة عموماً تنسجم مع برامجها التنفيذية المنبثقة من رؤية المملكة 2030، التي تحظى برعاية واهتمام الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والتي تهدف إلى استثمار الموقع الاستراتيجي للمملكة وامتلاكها لأكبر شبكة كهربائية في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط بأن تكون مركزاً إقليمياً لتبادل الطاقة الكهربائية من خلال مشاريع الربط الكهربائي مع الدول يسهم في تعزيز السوق الإقليمية لتجارة الكهرباء ويدعم مشاركة البلدين فيها. من جانبه قال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة المصري الدكتور محمد شاكر، إن المشروع يأتي تتويجاً لعمق العلاقات المصرية ـ السعودية والربط بينهما سيكون نواة لربط عربي مشترك بالإضافة إلى أنه يأتي مكملاً وداعماً لرؤيتي كلا البلدين (2030).
وبحسب بيانات الوزارة فإنه تم توقيع عقودا في وقت متزامن بين الرياض والقاهرة مع ثلاثة تحالفات لشركات عالمية ومحلية لتنفيذ مشروع الربط الذي تبلغ سعته 3000 ميغاوات بتقنية التيار المستمر (إتش في دي سي) جهد 500 كيلوفولت.
القاهرة – ما بين شرم الشيخ والعقبة والنقب، كثفت مصر تحركاتها السياسية والدبلوماسية، في ظل ترتيبات إقليمية يراها البعض مناوئة لإيران، في حين يراها آخرون سعيا وراء مصالح مصرية متنوعة، كان آخرها محاولة إحياء مشروع الشام الجديد وذلك في قمة العقبة. وكانت المملكة الأردنية قد استضافت الجمعة الماضية قمة رباعية جمعت قادة مصر والأردن والعراق والإمارات، جاءت في سياق تعزيز آليات التعاون في إطار ما يعرف بإحياء مشروع الشام الجديد. والشام الجديد مشروع تحالف إقليمي ناشئ يجمع مصر والأردن والعراق، ويبدو وفق مراقبين أن له هدفا سياسيا يتمثل في مواجهة النفوذ الإيراني في العراق، بترحيب من قادة عرب وواشنطن، من خلال تعزيز الروابط الاقتصادية وزيادة التعاون الأمني، وربط الدول الثلاث من خلال بنية تحتية واسعة النطاق للطاقة. وفي حين فضلت البيانات الرسمية عن مخرجات قمة العقبة توصيفه باللقاء التشاوري وتبادل وجهات النظر دون الخوض في تفاصيله، أشارت صحيفة الأهرام المصرية الرسمية إلى أنه يمثل ترجمة لتفعيل المجلس التنسيقي المصري الأردني العراقي على مدى السنوات الثلاث الماضية، بينما أطلق عليه الشام الجديد أو المشرق الجديد.
علمي مصر والسعودية أ ش أ نشر في: الثلاثاء 8 مارس 2022 - 1:11 م | آخر تحديث: تجمع مصر والمملكة العربية السعودية تاريخيا شراكات اقتصادية واستثمارية قوية، تدعمها دائما العلاقات السياسية المتميزة بين البلدين. ووفق خبراء وأرقام رسمية، فإن التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين يشهد تطورا كبيرا في كافة المجالات، فضلا عن رغبة متواصلة بين البلدين لزيادة الاستثمارات المشتركة. وبينت إحصاءات لوزارة التجارة والصناعة المصرية، اليوم الثلاثاء، أن المملكة العربية السعودية تعد أكبر شريك تجاري لمصر في منطقة الشرق الأوسط، فقد قفز حجم التبادل التجاري بين مصر والسعودية خلال عام 2021 مسجلا 4. 3 مليار دولار مقابل 3. 2 مليار دولار خلال عام 2020 بنسبة ارتفاع بلغت 34%. وشهدت الصادرات المصرية إلى السوق السعودي ارتفاعاً بنسبة 17% خلال العام الماضي حيث بلغت مليارا و995 مليون دولار مقابل مليار و699 مليون دولار خلال عام 2020. وكانت مواد البناء، والسلع الهندسية والإلكترونيات، والصناعات الغذائية، والحاصلات الزراعية، والصناعات الطبية، والملابس الجاهزة، والأثاث أبرز المنتجات المصرية المصدرة للسوق السعودي. وتشير بيانات وزارة التخطيط المصرية، إلى تجاوز حجم التبادل التجاري في السلع غير البترولية بين مصر والسعودية، 4.