لون افرازات الحمل في الأسبوع الأول لون افرازات الحمل في الأسبوع الأول من الأمور الهامة التي تتابعها كل امرأة أثناء شهور الحمل، حيث تلاحظ الكثير من السيدات حدوث بعض التغيرات الهرمونية في الجسم خلال الحمل، ومن أهم التغيرات التي تطرأ على المرأة أثناء هذه الفترة هي نزول إفرازات من المهبل، وقد يحدث ذلك في الأسبوع الأول من الحمل قبل أن تعلم المرأة بحملها، ويعد نزول هذه الإفرازات سبب من أسباب القلق والتوتر لدى المرأة الحامل وخصوصًا عند نزولها في الأسابيع الأولى من الحمل، فمن خلال هذه المقالة سوف نتعرف على لون هذه الإفرازات وكيفية التعامل معها وعلاجها. لون افرازات الحمل في الأسبوع الأول وطبيعتها تعتبر زيادة ظهور الإفرازات من أهم الإشارات المبكرة التي تلاحظها المرأة الحامل وتتابعها باهتمام، وتزيد الإفرازات خلال شهور الحمل بأكملها بصورة عامة، ولكن تتميز الإفرازات في أول أسبوع من الحمل باللون الأبيض أو الشفاف وتكون رائحتها خفيفة، وتبدأ هذه الإفرازات في الظهور بعد حوالي أسبوع أو 10 أيام من التلقيح، ولكن الكثير من النساء لا يلاحظون هذه الإفرازات خلال الأسبوع الأول، وذلك لعدم علمها بحدوث حمل. بعض النصائح الخاصة بنزول إفرازات من المهبل خلال أسبوع الحمل الأول مواضيع قد تعجبك تعتبر الإفرازات البيضاء أو الشفافة التي تخرج من المنطقة المهبلية أمر غير مقلق إطلاقًا، ولكن توجد حالتين يجب استشارة طبيب مختص في حالة حدوث أياً منها، ويمكن توضيحها كالتالي: عند حدوث تغيير في لون الإفرازات إلى اللون الأخضر أو اللون الأصفر، وذلك لأن هذه الإفرازات تدل على وجود شيء غير طبيعي.
الصفحة الرئيسية قسم الحمل والأمومة مراحل الحمل لون إفرازات الحمل في الأسبوع الأول في يناير 9, 2022 0 لون إفرازات الحمل في الأسبوع الأول تتساءل الكثير من السيدات عن لون إفرازات الحمل في الأسبوع الأول بهدف الاطمئنان على حالة الحمل وصحة الجنين. ومن الجدير بالذكر أن الكثير من السيدات تواجه مخاوفًا من وجود بعض الإفرازات المهبلية في الحالة العادية، فكيف إذا كانت هذه الإفرازات في بداية المرحلة الحملية، وتحديدًا في الأسبوع الأول من الحمل. كما يجب على المرأة الحامل أن تكون على دراية كافية بأشكال الإفرازات المختلفة لتستطيع التمييز بين الإفرازات الطبيعية الناتجة عن حدوث التغيرات الهرمونية نتيجةً للحمل. وبين الإفرازات المرضية الأخرى، لأن ذلك يجعلها تواجه أي مشكلة صحية يمكن أن تواجهها خلال فترة الحمل، وبالتالي حماية نفسها وجنينها من أخطار الإفرازات المرضية ومعالجتها وهي في مراحلها الأولى. وإذا كنتِ عزيزتي القارئة مهتمةً بمعرفة لون إفرازات الحمل خاصةً في الأسبوع الأول، ما عليكِ إلا أن تتابعي مقالنا هذا. تتغير الإفرازات الطبيعية للمهبل اعتبارًا من انتهاء الدورة الشهرية وحتى حدوث التلقيح، وبالتالي حدوث عملية الحمل.
ومع التقدم في شهور الحمل ؛ تجد المرأة بعض الإفرازات ذات اللون الأبيض ويُطلق عليها اسم (السيلان الأبيض) ، وهو عبارة عن سائل خفيف نقي يشبه الحليب وله رائحة خفيفة غير نفاذة ، ويظهر هذا السائل نتيجة ارتفاع معدل تدفق الدم في منطقة المهبل ، وفي الكثير من الأحيان تكون تلك الإفرازات مشابهة للإفرازات التي رأتها المرأة في فترة الإعداد للحمل غير أن الكمية فقط تكون أكبر. إفرازات الحمل غير الطبيعية في بعض الأحيان ؛ قد تتعرض المرأة إلى بعض الإفرازات المهبلية غير الطبيعية التي تُنبأ عن حالة مرضية تستدعي التدخل الطبي ، مثل: -إذا لاحظت المرأة قبل أن تصل إلى الشهر التاسع من الحمل زيادة أو تغير في الإفرازات المهبلية بحيث تكون على سبيل المثال مائية أو مصحوبة بالدماء أو بها دم قديم وردي اللون أو بني ، فقد يكون ذلك أحد علامات المخاض قبل وقت الولادة. -إذا كانت الإفرازات لدى المرأة الحامل ذات لون أبيض عديم الرائحة تسبب الألم وخصوصًا عند التبول مع حدوث الحرقة أو الحكة وحدوث الالتهابات ، فقد يكون هذا دليل على الإصابة بعدوى فطرية تتطلب بالطبع العودة فورًا إلى الطبيب. -في حالة ملاحظة بعض الإفرازات ذات اللون الرمادي أو الأبيض ولها رائحة غير مُستحبة تُشبه رائحة السمك النيء بعد الجماع ؛ فقد يكون ذلك مؤشر أيضًا على حدوث عدوى مهبلية بكتيرية بفعل أحد أنواع البكتيريا الضارة وتعرف هذه الحالة باسم (التهاب المهبل البكتيري).
نزول إفرازات من منطقة الحلمة، وهي عبارة عن تهيئة الثديين للرضاعة، وتحدث مثل هذه الأمور في الأسبوع الأول من الحمل. زيادة كمية الإفرازات من منطقة الرحم، وتكون مائلة للصُّفرة وقوامها كثيف جداً. شعور بآلام في المنطقة السفلية للبطن والظهر، وتكون شبيهة بأوجاع الدورة ولكن في غير موعدها. الشعور بالتعب والإرهاق نتيجةُ للتغيّرات الهرمونية في بداية الحمل. تغيّر المزاج وتقلّبه بكثرة عند المرأة الحامل، وعادةً ما يغلب طابع العصبية والكآبة عليها. النفور من روائح الطعام والمشروبات التي كانت تعتبر من مفضّلاتها عادة، نتيجة تنشّط الحواس للمرأة الحامل في الفترات الأولى. الصداع المستمر، والدوخة، والغثيان، ومن الممكن حدوث القيء المتكرر خصوصاً في فترة الصباح. ارتفاع درجة حرارة الجسم الأساسية بشكل بسيط. أفضل طريقة للتأكّد هي فحوصات الحمل المخبرية. فحوصات الحمل تعتمد فحوصات الحمل على وجود هرمون الغونادوتروفين المشيمي البشري (بالإنجليزية: human chorionic gonadotropin hGC) الذي يُطلق بعد انغراس البيوضة المُخصّبة في جدار الرحم، سواءّ في الدم أو في البول، وعادةً ما يحدث هذا خلال ستّة أيام من التخصيب، فعند الحمل يرتفع هذا الهرمون بشكل سريع ومتضاعف، حيث تتضاعف القراءات كل يومين إلى ثلاثة أيام، وهناك نوعان رئيسيان من فحوصات الحمل وهما: [٤] فحص البول: من الممكن عمله في المنزل أو عند الطبيب، وعادة ما يتم الفحص بعد أسبوع من انقطاع الدورة/ ويعتبر فحصاً مُتخصّصاً وملائماً ومريحاً.
وجود خيوط من الدم مع الإفرازات. حدوث ألم في البطن، أو حدوث تقلصات. عند ملاحظة لون الإفرازات أصفر، أو أخضر، أو بني اللون. ترافق الإفرازات بحكة شديدة، أو احمرار، أو طفح جلدي. الشعور بالقشعريرة، أو الحمى. الإفرازات رغوية، أو مشابهة لقوام الجبن. ما هي أعراض الحمل الأكيدة يوجد أعراض قد تشعر بها المرأة مبكرًا يمكن أن تدلها على وجود الحمل، وتنقسم هذه الأعراض إلى قسمين: أعراض تتشابه مع أعراض ما قبل الدورة صداع. تغيرات في المزاج كالاكتئاب والتوتر والاضطراب. آلام في الظهر. زيادة في التبول. الإمساك الذي يحدث نتيجة حدوث زيادة في هرمون البروجسترون الذي يزيد مستواه قبل الدورة وأثناء الحمل أيضًا. آلام وتورم في الثديين. التعب بسرعة. وجود تقلصات في البطن. اشتهاء أنواع معينة من الأطعمة. أعراض ينفرد بها الحمل حدوث تأخر في موعد نزول الدورة الشهرية. نزول القليل من الدم، أو حدوث تقلصات بسيطة مصاحبة لعملية زرع البويضة الملقحة في جدار الرحم. يصبح لون حلمة الثدي أغمق من لونه الطبيعي، وما يحيط بها. نزول افرازات بيضاء اللون قبل موعد نزول الدورة مباشرةً، ويمكن أن تكون بلون قريب إلى البني، أو الكريمي. نصائح للتعامل مع الإفرازات المهبلية أثناء فترة الحمل يمكن للمرأة أن تحافظ على صحة المهبل خلال الحمل عن طريق اتباع النصائح التالية: تجنب استخدام السدادات القطنية.
-وفي حالة ملاحظة إفرازات ذات لون أخضر أو أصفر مصحوب برائحة كريهة ، فقد يكون مؤشر على الإصابة بداء المشعرات (التريكوموناس) ، ومن الأعراض الأخرى المصاحبة لنزول هذه الإفرازات هي التهاب وحكة المهبل والشعور بالآم أثناء التبول. وأخيرًا ؛ عند ملاحظة إفرازات مهبلية غير طبيعية سواء في بداية أو نهاية الحمل أو في أي وقت طوال فترة الحمل ؛ يجب على المرأة أن تلجأ إلى المشورة الطبية وأن لا تُعالج نفسها بنفسها كي لا تضر نفسها وجنينها.