الموضوعات الدراسية. النشاطات التي يمارسها الشخص. الهوايات و مجالات التسلية. اختبار نوعية الناس الذين يرغب الفرد في العمل معهم. المفاضلة بين نشاطين. الصفات الشخصية. إلى جانب المقاييس المهنية التي يتضمنها المقياس الرئيسي فإنه يتضمن على أربعة مقاييس غير مهنية تتمثل في: مقياس نضج الميل. مقياس الذكورة و الأنوثة. مقياس المستوى المهني مقياس التحصيل الأكاديمي. يعتمد أسلوب سترونج على التجريب للتميز بين المرغوب والمرفوض مما يساعد على التمييز بين المجموعات المهنية وكان ذلك من طريق تطوير مجموعة من المقاييس التي استخدمت إجابات مجموعات من الأشخاص في تنفيذ عملية التطوير. بدأ مقياس الميول المهنية لستروج بعشر جداول مهنية والتي تم تحديثها وتطويرها وبخاصة تلك التطويرات التي أدخلتها كامبل، حتى أصبح هناك ثلاث وعشرون مقياس للمصالح الأساسية واثنان إضافيان لقياس الميول الأكاديمية وميول الانبساط. يتكون المقياس في أوله من 291 عنصر أو سؤال حيث يأتي أول 281 سؤال إجابتها اختيار strongly like اوافق بشدة. اختبار اكتشاف الميول المهني قياس. like أوافق. indifferent أختلف. dislike أرفض. strongly dislike أرفض بشدة، أما التسع عناصر أو الأسئلة المتبقية فتعمل على تحديد صفاتك الشخصية ويتم الإجابة عليها بالاختيار من متعدد أيضًا، ولكن الخيارات تتمثل في strongly like me يشبهني بشدة.
وعلى سبيل المثال؛ إذا أشارت نتائج مقياس هولاند إلى أن الشخص ينتمي إلى الشخصية الاجتماعية "S"، فهو هنا يكون شخص اجتماعي وبه بعض الصفات الفنية A ومحب نوعًا ما للمبادرة E، ويكون بعيد بنسبة كبيرة عن الشخصية التقليدية C وعن الشخصية المفكرة I، ويكون بعيد كل البعد عن الشخصية الواقعية "R" وهكذا.
على أن دراسة الاختلافات البشرية بين الأفراد دراسة منظمة، وقياس هذه الاختلافات، وتحديد آثارهم لم تنشط إلا في القرن العشرين. ويعتبر فرانسيس جولتن أول من بحث في موضوع الفروق الفردية بطريقة منظمة مبنية على الإحصاء. ومن الحق أن نذكر أن دارون هو الذي مهد السبيل له - ولغيره ممن عنوا بموضوع الفروق السيكلوجية الفردية - بنظرياته البيولوجية كنظرية النشوء والارتقاء، ونظرية الوراثة في النبات والحيوان. مقياس هولاند لتحليل واكتشاف الشخصية المهنية - Kick Career. وقد عاصر جولتن دارون وصدق بنظرياته. وكان دارون وراثي المذهب، وفي هذا يقول: (أن التربية أو البيئة لا تؤثر إلا قليلاً في عقل الأفراد ومواهبهم، وأغلب صفات الأفراد وخواصهم ولدت معهم) أعتمد جولتن على نظريات دارون في بحوثه وبخاصة في علم إصلاح النسل البشري الذي لم يسبق جولتن أحد إلى الكتابة فيه. فهو أول من وضعه. ويعرف هذا العلم (بأنه دراسة العوامل الاجتماعية والبيئية التي يمكن ضبطها، والتي تؤثر بالإيجاب أو السلب في تحسين الصفات الجسمية أو العقلية للأجيال البشرية المقبلة) وتشمل هذه الدراسة دراسة الفروق السيكلوجية الموروثة، وأثر البيئة في هذه الفروق.
الانتباه: أعطى كل عاملة نسخة من المقالة الأولى في جريدة يومية، وحدد لهن زمناً، وأمرهن أن يضعن علامة بقلم الرصاص على كل حرف في هذه المقالة. الذكاء: قرأ على العاملات أربعة وعشرين زوجاً من الكلمات وكان بين كلمتي كل زوج ارتباط منطقي مثل: جوع وأكل، ونار واحتراق، وعين ودموع، وماء وبخار، وأسود وأبيض الخ ثم ذكر بعد ذلك أربعاً وعشرين كلمة مفردة على أن تقترح العاملة لكل كلمة كلمة أخرى ذات علاقة منطقية بها. الدقة: تقسيم خطوط مختلفة الطول إلى أنصاف. السرعة في حركة اليد: أعطى كل عاملة صفحة من أوراق المربعات، وطلب إلى كل العاملات في الفصل أن يرسمن في زمن مخصوص أكثر ما يمكن من أقطار المربعات على أن تكوِّن خطوطاً متصلة منكسرة. مجلة الرسالة/العدد 335/الفروق السيكلوجية بين الأفراد - ويكي مصدر. ثم تبع هذه الاختبارات الجمعية باختبارات أخرى فردية لقياس دقة الحركة وسرعتها معاً. أما مقدار نجاح هذه الاختبارات فيحدثنا عنه مونستربرج بقوله: (لقد قارنت نتائج هذه الاختبارات بتقارير شركة التليفونات بعد أن مضى على هذه العملات الثلاثين ثلاثة أشهر في العمل فوجدت أن نتيجة المقارنة تؤيد تجاربي بصفة عامة). (بخت الرضا. السودان) عبد العزيز عبد المجيد
• المساهمة بشكل فعَّال في عدم إهدار الطاقات البشرية والمادية في وطننا الغالي. كل شخص في هذه الحياة يسعى لتحقيق أحلامه، فيبدأ بالتفكير للوصول لعمل يحبه ويشعر به بالاستقلال والراحة والطمأنينة، فمن منا لا يطمح لمهنة تناسب ميوله وأهدافه. الميول المهنية الميول المهنية: يقصد بها شعور الفرد بالراحة لشيء معين، أي أنها شعور الفرد بالمحبة والإيجابية نحو عمل معين، بحيث يشعر الفرد بالسعادة والراحة النفسية عند القيام بعمل معين دون غيره، ويعود هذا الشعور بالمحبة لمهنة دون غيرها لأسباب منها أن تكون هذه المهنة عمل العائلة المعروف بين الناس، أو يمكن محبة عمل معين لمقدرة الفرد بالنجاح والتفوق به، وتكون الميول ناتجة عن عوامل وراثية وبيئية أيضاً، فمن الممكن أن تُكتَسب من خلال الممارسة والتدريب.