مطعم الطاية الخبر 👍🏼 - YouTube
في البوفيه الخاص بالأعراس يتم تحضير أشهى وألذ المأكولات العربية والغربية والمناسف المغطاة بأجود أنواع اللحوم، كما يتم تقديم أنواع مختلفة ومتنوعة من المقبلات وتوزيعها على الطاولات وتأمين المشروبات الباردة والساخنة والمياه المعدنية. وتحضير أنواع مختلفة من الحلويات الشهية. فريق العمل سيقدم الأفضل لضيوفنا في جميع المناسبات مثل حفلات الزفاف والخطوبة واعياد الميلاد والكثير من مناسباتكم الخاصة. مطعم الطاية الخبر الصحفي. لمزيد من المعلومات حول الخدمات التي نقدمها و للحجز معنا قبل موعد الزفاف ليس عليك سوى التواصل معنا عبر الأرقام المتوفرة على الصفحة و سنكون على أهبة الاستعداد للرد على كافة أسئلتكم واستفساراتكم.
فدركرز Fuddruckers يوجد هذا المطعم في مجمع الراشد في الخبر ، هذا المطعم ليس مهتم فقط بالمأكولات البحرية، بل انه يقدم الكثير من الوجبات منها البرجر والمشويات وغيرها فانه بالفعل مطعم متكامل ولكن إذا تحدثنا عن الوجبات البحرية فانه بالفعل يقدم أفضل وأشهى المأكولات البحرية ، ومكن جهة الخدمة فحدث ولا حرج مستوى عالي من الخدمة والأناقة والسرعة في إعداد الوجبات ، أسعار هذا المطعم ليست رخيصة عامة ولا يقدم أي عروض لكنه يهتم بتقديم وجبات بالفعل لا مثيل لها.
فرد الله عليهم ذلك بأن هذا مكابرة منهم وإقدام على الظلم والزور، الذي لا يمكن أن يدخل عقل أحد وهم أشد الناس معرفة بحالة الرسول صلى الله عليه وسلم وكمال صدقه وأمانته وبره التام وأنه لا يمكنه، لا هو ولا سائر الخلق أن يأتوا بهذا القرآن الذي هو أجل الكلام وأعلاه وأنه لم يجتمع بأحد يعينه على ذلك فقد جاءوا بهذا القول ظلما وزورا. الافتراء والافتيات على الآخرين فساد في النفوس وإفساد للأمة. ومن جملة أقاويلهم فيه أن قالوا: هذا الذي جاء به محمد { أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا} أي: هذا قصص الأولين وأساطيرهم التي تتلقاها الأفواه وينقلها كل أحد استنسخها محمد { فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} وهذا القول منهم فيه عدة عظائم: منها: رميهم الرسول الذي هو أبر الناس وأصدقهم بالكذب والجرأة العظيمة. ومنها: إخبارهم عن هذا القرآن الذي هو أصدق الكلام وأعظمه وأجله - بأنه كذب وافتراء. ومنها: أن في ضمن ذلك أنهم قادرون أن يأتوا بمثله وأن يضاهي المخلوق الناقص من كل وجه للخالق الكامل من كل وجه بصفة من صفاته، وهي الكلام. ومنها: أن الرسول قد علمت حالته وهم أشد الناس علما بها، أنه لا يكتب ولا يجتمع بمن يكتب له وقد زعموا ذلك.
أما الجريمة الثانية وهي القتل، والثالثة وهي الزنا، وهاتان الجريمتان دون الشرك إذا كان من تعاطاهما لم يستحلهما ويعلم أنهما محرمتان، ولكن حمله الشيطان على الإقدام على القتل بغير حق بسبب البغضاء والعداوة أو أسباب أخرى، وحمله الهوى والشيطان على الزنا، وهو يعتقد أن القتل محرم بغير حق وأن الزنا محرم، فهاتان الجريمتان توجبان النار والخلود فيها خلودا مؤقتا إلا أن يعفو الله عن صاحبها لأعمال صالحة، أو توبة قبل الموت، أو بشفاعة الشفعاء، أو بدعاء المسلمين، إلى غير ذلك من الأسباب التي جعلها الله سببا لغفران الذنوب.
فقد عاشوا في مثالية لم تسبق، واستمرت لأربعة عقود من الزمن حتى آخر زمن الخلافة الراشدة خلافة علي -رضي الله عنه- حين ظهر ما يُسَمَّون بالحرورية الخوارج. فإذا استطاع المجتمع أن يحافظ على تكافله؛ فإنه يكون بذلك قد سلك بهم سبيل الحق والهدى والاعتدال، اقتداءً بالسابقين الأولين. حلول المعالجة ويقدّم د. المطلق بعض الحلول للحد من ظاهرة الافتراء على الآخرين، وذلك وفق النقاط التالية: * قيام العلماء بنشر العلم وتنمية الوازع الديني لدى الناس: لقد أخذ الله العهد على العلماء أن يبينوا للناس أمور دينهم، وأن يحصنوهم من الوقوع في أي اعتداء؛ دعوة وتدريسًا وكتابة وغيرها؛ فبالعلم الصحيح يحفظ المجتمع من أي انتهاك للدين أو اعتداء لحقوق الآخرين، وبصدق العزائم، والتربية الصحيحة، والمتابعة الرشيدة يحفظ المجتمع المسلم، ويحصن داره، ويقوي بناءه، ويحيطه بسياج من الخير والصلاح، ويتعايش أفراده مع بعضهم في سماحة ومحبة ووئام. فالعلم بالدين يرسخ تقوى الله -تعالى- في قلوب المؤمنين، ويثبت في أذهانهم الامتثال لأوامر الله - تعالى- واجتناب نواهيه، واستشعار أن الله يرى ويسمع ويعلم كل ما يفعله العباد؛ فينمِّي ذلك الوازع الديني لديهم؛ فيمتنعون من الاعتداء على الآخرين والافتراء عليهم.
فالمشرك إذا مات ولم يتب فإنه يخلد في النار، والجنة عليه حرام، والمغفرة عليه حرام بإجماع المسلمين، قال تعالى: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ [المائدة:72] وقال سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48] جعل المغفرة حرامًا على المشرك، أما ما دون الشرك فهو تحت المشيئة.