وحتى لو كانت العمارات بنيت والخليجيون يسكنون الخيام، وهو كلام غير صحيح، فأين كان اليمنيون منذ ذلك الزمن حتى اليوم، ولماذا لم نجد شيئا يمنيا نتفاخر به بعد 60 عام على الاستقلال؟ أليس هذا الفخر بحد ذاته فضيحة تاريخية؟ ** ثالثا: إذا اردت أن تحول نفسك إلى مهزلة بين شعوب الأرض فتفاخر ببسكويت رديء الصناعة.. وتفاخر به بالذات بينما العالم يتفاخر بفتوحات العلم والتكنولوجيا وغزو الفضاء. لا تُقاس أهمية الدول بأعمارها أو بحجمها. هذا مقياس "اعرابي" متخلف. هناك مقاييس اقتصادية وبشرية وتنموية لقياس أهمية الدول. صورة بسكوت ابو ولد كرتون. قل لي أين مكانك في مقاييس التنمية أقل لك من أنت.. أما ماضيك المجيد فلن نستطيع ان تشتري به حتى حذاء بلاستيكا لطفلك الحافي. ** رابعا: قد يحق لليمني أن يفخر بخط المسند وبالريادة في تطوير الكتابة. لكن قل لي بالله.. كم عدد اليمنيين واليمنيات اليوم الذين يجهلون القراءة والكتابة؟ أليس من الغباء التفاخر باختراع كتابة المسند قبل 3000 سنة في حين ان 20 مليون يمني اليوم يجهلون الكتابة بأي لغة! لا يهمني ماضينا فهو ليس مقياسا لقيمتنا اليوم.. مقياس قيمتنا اليوم هو حاضرنا البائس. وأليس مُخجلاً أن البلد الخليجي الذي نتفاخر عليه بخط المسند هو اليوم الأول عربيا والعاشر عالميا في مجال التعليم؟ هل أُذكركم مرة أخرى بالنكتة المضحكة المبكية حول الفقير المُعدَم الذي يتفاخر بجدّه الاقطاعي الذي كان غنيا قبل 1000سنة؟؟ لست ضد الفخر بالماضي، فأنا فخور بالماضي اليمني أكثر منكم جميعا.
يعيش اليمني اليوم في دولة هي الافقر في المنطقة والاكثر أُميّةً، والمحرومة حتى من أبسط الخدمات الصحية مما جعلها بؤرة لأسوأ الأوبئة والامراض في العالم. في مثل هذه الظروف يصبح استدعاء الماضي للفخر والتبجح ممارسة خطرة. إنها تعيق قدرة اليمني على معرفة واقعه المزري، وتجعله قانعا بمخدرات الأوهام وراضياً بالسكن في قاع العالم. الماضي المجيد كفيل بتبرير اي شيء والتغطية على كل بؤس. وعندي تعليقات سريعة على صور النرجسية المتغرغرة السابقة (متغرغرة مشتقة من غرغرينا): ** أولا: من المخجل ان تتفاخر بحذاء قديم كان في الاغلب مملوكا لأحد الملوك او الامراء وتنسى أن الآلاف من أطفال اليمن حتى اليوم يمشون حفاة نصف عراة لا يمتلكون قيمة حذاء جديد أو زي مدرسي. لا تسخروا من الدول التي تتفاخر بسروال المؤسس وانتم تتفاخرون بحذاء المؤسس! عَنْ الشعب العنيد الذي يتفاخر ببسكويت “أبو ولد” وحِذاء المؤسس! | المشهد الدولي. إن قمة البؤس أن تتفاخر بحذاء أثري مهتريء بينما لا يوجد في بلدك حتى معمل صغير لصناعة الأحذية. امشوا قليلا في الحارات الشعبية وشاهدوا الأطفال الحفاة أو الذين يرتدون أحذية مقطعة وستفهمون ما أقصد. ** ثانيا: من المخجل أن نتفاخر منذ 1967 حتى اليوم بطرد المستعمر البريطاني ثم لا نجد شيئا نفتخر به اليوم الا العمارات التي بناها الاستعمار.
وحتى لو كانت العمارات بنيت والخليجيون يسكنون الخيام، وهو كلام غير صحيح، فأين كان اليمنيون منذ ذلك الزمن حتى اليوم، ولماذا لم نجد شيئا يمنيا نتفاخر به بعد 60 عام على الاستقلال؟ أليس هذا الفخر بحد ذاته فضيحة تاريخية؟ ** ثالثا: إذا اردت أن تحول نفسك إلى مهزلة بين شعوب الأرض فتفاخر ببسكويت رديء الصناعة.. وتفاخر به بالذات بينما العالم يتفاخر بفتوحات العلم والتكنولوجيا وغزو الفضاء. لا تُقاس أهمية الدول بأعمارها أو بحجمها. هذا مقياس "اعرابي" متخلف. هناك مقاييس اقتصادية وبشرية وتنموية لقياس أهمية الدول. صورة بسكوت ابو ولد فضه. قل لي أين مكانك في مقاييس التنمية أقل لك من أنت.. أما ماضيك المجيد فلن نستطيع ان تشتري به حتى حذاء بلاستيكا لطفلك الحافي. ** رابعا: قد يحق لليمني أن يفخر بخط المسند وبالريادة في تطوير الكتابة. لكن قل لي بالله.. كم عدد اليمنيين واليمنيات اليوم الذين يجهلون القراءة والكتابة؟ أليس من الغباء التفاخر باختراع كتابة المسند قبل 3000 سنة في حين ان 20 مليون يمني اليوم يجهلون الكتابة بأي لغة! لا يهمني ماضينا فهو ليس مقياسا لقيمتنا اليوم.. مقياس قيمتنا اليوم هو حاضرنا البائس. وأليس مُخجلاً أن البلد الخليجي الذي نتفاخر عليه بخط المسند هو اليوم الأول عربيا والعاشر عالميا في مجال التعليم؟ هل أُذكركم مرة أخرى بالنكتة المضحكة المبكية حول الفقير المُعدَم الذي يتفاخر بجدّه الاقطاعي الذي كان غنيا قبل 1000سنة؟؟ لست ضد الفخر بالماضي، فأنا فخور بالماضي اليمني أكثر منكم جميعا.
في السنوات الخمس الماضية تداول اليمنيون أربع صورٍ للنرجسية اليمنيه المُنجَرِحة. الصورة الأولى لحِذاء قديم عمره 2700 عام، تم العثور عليه مع أحد المومياوات. وطبعا كان جانب الفخر أن اليمنيين عرفوا صناعه الاحذيه قبل 27 قرنا بينما هناك دول حديثه لم تتاسس إلا قبل 40 سنة! الصورة الثانية للنرجسية اليمنيه المُنجرحة هي صورة "عمارات المعلا" التي بناها الاستعمار البريطاني في عدن. وطبعا كان الفخر اليمنى كالعادة هو أن اليمن عرفت ناطحات السحاب بينما الخليج يسكنون في الخيام والبيوت الطينية! أما الصورة الثالثة للنرجسية اليمنية فهي صوره مثيرة للسخرية والاستهزاء لكنني ساذكرها هنا من كثر تداولها وهي صوره بسكويت"أبو ولد". وهو نوع مشهور في اليمن ورديء الصناعة وغالبا ما يعطى للأطفال في السنة الأولى بسبب رخص ثمنه وسهولة بلعه وهضمه! اضحك من قلبك | صاحب صورة بسكويت ابو ولد🤩👉 حي يرزق😁 - YouTube. وطبعا كان جانب الفخر اليمني الأصيل أن بسكويت أبو ولد أقدم من دولة الامارات! أما الصورة الرابعة للجرح النرجسي اليمني النازف والطويل فهي صور منحوتات "خط المسند" التي غالبا ما تنشر مع عبارات فخر من امثال: "نحن علمنا العالم الكتابة"، أو "نحن اخترعنا المسند بينما العالم يغط في الأمية والجهل"!
أعلنت الفنانة المصرية المقيمة في الكويت عن تفاصيل إصابتها بمرض نادر وهو "مرض الوهن العضلي " والذي أعلنت عنه منذ فبراير الماضي ،حيث تخضع عبير أحمد، حاليًا للعلاج داخل المستشفىعبر ستوري نشرته عبر صفحتها الخاصة على موقع «إنستجرام» كشفت فيها خضوعها للعلاج. مرض عبير أحمد: وفي الفيديو الذي نشرته على صفحتها تحدثت عن إجرائها ما وصفته بـ«غسيل دم»، موضحة: «أنه على الرغم من مرضها إلا أنها تحاول أن تعيش حياتها وتضع المكياج ومستحضرات العناية بالبشرة فالحياة لا تتوقف» ،وقد بدت وهي تظهر عليها علامات التعب وبعيون منتفخة ولكن معنوياتها كانت عالية بل ووعدت بالقيام باعمال جديدة بعد غسيل الدم الذي تحتاجه بالمستشفى. مرض عبير احمد. وكانت الفنانة عبير أحمد، في لقاء تليفزيوني قبل عدة شهور تحدثت عن تفاصيل مرضها قائلة: «كنت قاعدة في بيتنا أول يوم عيد الفطر جالي مرض نادر اسمه الوهن العضلي فسبحان الله إحنا في 2020 والطب لم يتوصل لسبب هذا المرض». وتابعت: «المرض ده يؤدي إلى شبه شلل في النطق والحركة وكمان اتأخرت على ما تم تشخيص حالتي فاتبهدلت، هو غدة في الجسم تنقلب على الجسم تفرز مواد مضادة تهاجم الجسم»، مضيفة: «دخلت في سيستم علاج طويل واتحدد إن تتشال الغدة ولأنها موجودة بين القلب والرئة بدأت أخاف وعملت العملية والحمد لله طلعت منها سعيدة وبعد الجراحة جالي اتصال من الجراح أنهم اكتشفوا فيها ورمتين فحولوني مستشفى الأورام».
ما هو مرض عبير احمد؟ تداول عدد كبير من الصحف والإعلام والمجلات الإخبارية في الآونة الأخيرة خبر إصابة الفنانة المصرية عبير أحمد بمرض خطير ، وأنها ستخضع لعملية جراحية طارئة في محاولة لتحسين حالتها والحصول على العلاج والتخلص من المرض. المرض ، ويتساءل الكثير من الناس عن ماهية المرض. التي أصابت الفنانة عبير أحمد بمرض عضلي ، وسنتحدث في هذا المقال عن كل التفاصيل المتعلقة بحياة الفنانة المصرية عبير أحمد ومرضها. من هي عبير احمد من ويكيبيديا؟ هي فنانة مصرية تمثيلية تعيش في الكويت ، ولدت في 13 سبتمبر 1975 م ، أي تجاوز عمرها 46 عامًا. تعتبر من أهم وأبرز الشخصيات الفنية المعروفة في جميع دول الخليج العربي. وحظيت باهتمام كبير من الجمهور في كل الدول العربية تمكنت من خلاله من تحقيق شهرة ونجاح كبيرين. مرض عبير أحمد | كل شي. متزوجة ولديها طفلان: وليد وكنزي ، وبعد ولادتهما طلبت الطلاق من زوجها نتيجة الخلافات الزوجية بينهما. ولم تعلنها الفنانة وتزوجت بعد ذلك من رجل أعمال لبناني شهير ، تصدّر اسمها جميع محركات البحث وجميع مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد أن نشرت صورة لها على صفحتها الرسمية تعلن إصابتها بمرض يسمى الوهن العضلي الشديد.
عبير أحمد: "مرضي هدية من الله وأصبت بشلل بسبب أعراض المرض" عبير أحمد أكدت أن المرض الذي أصيبت به تعتبره هدية من الله، وأنها لا ترغب في كسب تعاطف الجمهور فقالت: "هناك بعض من يتاجر بالمرض، لكن بالنسبة لي أنا لا أرغب في استعطاف الجمهور، فالمرض بالنسبة لي هدية من رب العالمين، ولا أعرف ما الذي يستفيد منه الجمهور إذا شاهدني وأنا أعاني مع مرضي". عبير أحمد أوضحت كذلك أعراض مرض "الوهن العضلي" التي أصيبت بها فقالت: "بالنسبة لتفاصيل المرض هو يصيب الأعصاب، أما بالنسبة للأعراض فمنها انخفاض مستوى الرؤية، ولكونه مرض يتركز في الأعصاب فأي عصب في الجسم يعاني، فتفقد القدرة على البلع، والنطق وكان ذلك صعب جدا معي في البداية، فلم أكن قادرة على التحدث ولو لدقيقة، على وسائل التواصل الاجتماعي للكشف عن ما يحدث معي، أما بالنسبة للحركة فقد وصلت لمرحلة الشلل وكان هناك من يساعدني من أجل أن أتحرك". أحدث أعمال الفنانة عبير أحمد "أبشر بالسعد" من الأعمال الدرامية التي انتهت من تصويرها الفنانة عبير أحمد خلال الفترة الماضية، ومقرر عرضها في شهر رمضان القادم، ويشاركها في بطولة المسلسل الفنانة مريم الصالح، وحسين المنصور، ونايف الراشد، كما تشارك الفنانة عبير أحمد في أكثر من عمل درامي خلال هذه الفترة منها مسلسل "وجب القضاء" مع كل من الفنان حسين المنصور، وفاطمة الحوسني، كما تشارك كذلك في بطولة مسلسل "الناموس" الذي لا يزال جاري تصويره خلال هذه الفترة.
أنها خضعت لعملية جراحية طارئة لتسريع علاجها وتحسين حالتها. معلومات حول الوهن العضلي الشديد وهو اضطراب في المناعة الذاتية يضعف الاتصال بين الأعصاب والعضلات. عادة ما يظهر أصحاب هذا المرض تدلي الجفن وازدواج الرؤية نتيجة ضعف العضلات. تعتبر نسبة حدوث واحتمالية الإصابة بهذا المرض كبيرة بالنسبة للشابات وكبار السن. يصيب النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و 40 سنة. يحدث هذا المرض نتيجة ضعف جهاز المناعة في جسم الإنسان. بالفيديو :عبير أحمد تكشف سبب إخفاء مرضها | فن | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. قد ينتقل هذا المرض عن طريق العدوى والجماع. يمكن علاج هذا المرض بمجموعة متنوعة من الأدوية المتخصصة وباتباع تعاليم الطبيب المختص في هذا المجال. خطأ: المحتوى محمي!! المصدر:
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
وأكدت عبير أحمد أنها عندما أصبحت في هذه السن، تفاعلت هذه الغدة ضدها، متابعة: "هذا ما له علاقة بالطعام أو التغذية، وهذا ابتلاء واختبار من رب العالمين". وأشارت عبير أحمد إلى أنه أنه أثناء وجودها في المستشفى، تعمدت التسويق لبعض الإعلانات لكي تشغل تفكيرها ونفسها عن هذا المرض، كما أنها كانت تتابع بعض المسلسلات، كونها كانت على ثقة بأنها سوف تعود وتتحسن حالتها الصحية نحو الأفضل. من هي عبير أحمد؟ والفنانة عبير أحمد من مواليد الكويت لأبوين مصريين، وحققت شهرةً في الوسط الفني في منتصف التسعينات من خلال الدراما الكويتية، لتنتقل فيما بعد إلى الدراما المصرية، في رصيدها عددٌ من الأعمال المميزة، وشاركت لاحقًا ببعض الأدوار في الدراما المصرية، لكنها فضلت العودة للدراما الخليجية، ولها نجو 100 عملٍ دراميٍ ومسرحيٍ متنوع. تنوعت أعمال عبير أحمد في عام 2020، كمسلسل "سبع أبواب"، ومسلسل "مساحات خيالية"، ومسلسل "أبشر بالسعد"، ومسلسل "غرفة رقم 7" مازالا قيد الإنتاج ، وشاركت في مسلسل "أمي دلال والعيال" الذي انتهى إنتاجه، ولكنه لم يعرض بعد.