وقد خضع عدد كبير من مشاهير العالم العربي لحقن البوتوكس واعترفن بذلك في العديد من تصريحاتهن الاعلامية منهم الفنانة نادين نسيب نجيم، الفنانة إليسا، الفنانة أصالة، الفنانة نجوى كرم، الفنانة مايا دياب، الفنانة جيني اسبر، كما الفنانة دنيا بطمة، بالإضافة إلى عدد كبير من الفنانات العرب. معظم النجمات يتجهن إلى هذه العملية للتخلص من تجاعيد الجبهة وحول العينين. كما تخضع بعض الفنانات للبوتوكس لتكبير الشفاه أو نفخ الخدود، لأن هذا العلاج يمنح المرأة جاذبية وأنوثة لوجهها وتزيد من ثقتها بنفسها.
#دنيا_باطمة_شوهة😱😂مراحل تطور دنيا باطمة بعد عمليات التجميل لدارة🤣😱😂#فضحتونا🤣#المغرب#الجزائر#shorts# - YouTube
النهضة نيوز
ومن جانبه - قال جون جبور ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر - ان العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية تؤدى الى المرض وتؤثر على دول العالم سواء الدول النامية او المتقدمة ، وتولى منظمة الصحة العالمية اهتماما كبير بنظم مكافحة العدوى والترصد والتى تعد من اهم الاولويات على المستويات العالمية، و يعمل مكتب منظمة الصحة العالمية بمصر على توفير الدعم الفنى والمادى لتطبيق نظم مكافحة العدوى والترصد بالتعاون مع الجهات المعنية. وأضاف أن مصر من الدول السباقة لعمل نظام مكافحةالعدوى لضمان جودة الخدمات الصحية وتطبيق البرامج الاستراتيجية لمكافحة العدوى حيث قامت مصر منذ عام ٢٠٠٣ بعمل دليل علمى لمكافحة العدوى والان نشهد الاصدار الثالث له. كما يثمن جهود وزارة الصحة والسكان فى مجال مكافحة العدوى والترصد. وفى ختام الاحتفال تم تكريم عدد من مديرى المستشفيات التى خضعت مستشفياتهم للتقييم من قبل قطاع الطب الوقائى بالوزارة والتى تطبق معايير مكافحة العدوى بالطرق السليمة، وسلمت الدكتورة مايسة شوقى دروع الوزارة الى مديرى المستشفيات نيابة عن الدكتور أحمد عماد الدين راضي وزير الصحة والسكان. اقرأ أيضًا: الصحة -إنشاء-30-مستشفى-بأنحاء-الجمهورية"> وزير الصحة: إنشاء 30 مستشفى بأنحاء الجمهورية حملة محدودة للتطعيم ضد شلل الأطفال بالقاهرة والجيزة بالصور| نقل مدير مستشفى نجع حمادي وإحالته للتحقيق الصحة -أخطأ-وأصاب"> وزير الصحة.. أخطأ وأصاب!
أطلقت وزارة الصحة، ممثلةً في الإدارة العامة لمكافحة عدوى المنشآت الصحية، البرنامج الأول المكثف (CICP) في مجال مكافحة العدوى، وذلك بعد اعتماده من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية. وأوضحت وزارة الصحة أن هذه الخطوة تأتي تواصلًا لجهود الصحة لإعداد وتأهيل الكوادر الوطنية في مكافحة العدوى ومواكبة المتغيرات العالمية والعمل على رفع مستوى جودة خدمات مكافحة العدوى لدى القائمين عليها في جميع القطاعات الصحية التابعة لوزارة الصحة، سواء كانت مديريات للشؤون الصحية أو تجمعات صحية أو منشآت صحية. وأشارت إلى أن البرنامج يستهدف جميع ممارسي مكافحة العدوى في جميع التخصصات، حيث يشتمل على المبادئ الأساسية والممارسات التطبيقية، وفقًا لأحدث المعايير العالمية والمحلية ذات الصلة بإدارة وتنفيذ جميع أنشطة برامج مكافحة العدوى. وتم وضع خطة تدريبية مكثفة لمدة ثلاثة أشهر تتضمن محاضرات يومية وورش عمل تطبيقية تحت إشراف مختصين من ذوي الخبرة في مجال تخصص مكافحة العدوى وفي مراكز تدريبية معتمدة ومتطورة. وأضافت وزارة الصحة أنه كمرحلة أولى فقد تم اختيار (15) مرشحًا للانضمام للبرنامج، وذلك بعد المفاضلة وفقاً لاشتراطات القبول بالبرنامج واحتياج المناطق والمحافظات، علماً بأن إجمالي العدد المتوقع وفقًا للإستراتيجية والأهداف التطويرية للبرنامج (45) متدربًا خلال السنة وبواقع 15 متدربًا لكل مرحلة.
قامت وزارة الصحة السعودية ، بتوقيع مذكرة تفاهم مع الجمعية السعودية للإدارة الصحية، لتنفيذ أنشطة معززة لخدمات مكافحة العدوى. وزارة الصحة توقع مذكرة تفاهم لتعزيز مكافحة العدوى وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فإن مذكرة التفاهم تتضمن تطوير استراتيجيات وخطط مكافحة العدوى والتعقيم المركزي في المنشآت الصحية، ورفع جودة الخدمة الصحية وفق دراسة مؤشرات الأداء، إلى جانب الاستعانة بخبرة الجمعية في مجال التدريب والتطوير في الجودة والأبحاث والإدارة الصحية. وتشمل أوجه التعاون بين وزارة الصحة والجمعية السعودية للإدارة الصحية، دعم تقديم الاستشارات الإدارية والفنية التخصصية في مجال الإدارة الصحية، وتنفيذ عدد من الدورات التدريبية والأنشطة المشتركة في مجال الجودة وسلامة المرضى بهدف تعزيز قدرات الممارسين الصحيين وإجراء الدراسات والأبحاث فيما يخص الإدارة والجودة في مكافحة العدوى والتعقيم المركزي. يذكر أن مذكرة التفاهم ، الموقعة بين وزارة الصحة والجمعية السعودية للإدارة الصحية، تأتي لتعزيز قدرات الممارسين الصحيين في المنشآت الصحية التعليمية في مختلف المجالات لضمان جودة الرعاية الصحية، وسلامة المرضى، وفرق العمل الأخرى العاملين فيها، إضافة إلى السعي في تنفيذ الدورات التدريبية والأنشطة المتخصصة في مجال مكافحة العدوى.
وفي هذا الإطار، تشير المنظمة إلى أن هذه النسبة تعتبر منخفضة للغاية مقارنة مع دول عدة في العالم تصل فيها النسبة إلى حوالى 20%، وبحسب الأرقام العالمية الصادرة في هذا الشأن، فإن مريضا من كل 20 مريضا معرض للعدوى في المستشفى. أهداف مكافحة العدوى التركيز على دور متخصصي مكافحة العدوى اتخاذ التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية التقليل من خطر انتقال العدوى والارتقاء بالأداء الوصول لمؤسسات صحية آمنة وخالية من العدوى سلامة المرضى ومقدمي الرعاية الصحية والزائرين التوعية بمخاطر العدوى وكيفية الوقاية منها وقف انتقال الفيروسات للعاملين بالمستشفيات والمرضى نسبة العدوى%5 بالمستشفيات الفرنسية%20 بمعظم مستشفيات العالم مريض من كل 20 معرض للعدوى
- كما تم اعتماد "الخطة الاستراتيجية لمجابهة ومقاومة الميكروبات للمضادات الحيوية والاستخدام الرشيد لها" بالقرار رقم (6-ب) للمؤتمر (80) أهم انجازات البرنامج الخليجي لمكافحة العدوى: اعتماد العمل بالدليل الخليجي الموحد لمكافحة العدوى دليلاً استرشادياً بدول المجلس. اعتماد دليل الإرشادات والتدابير الوقائية والعلاجية للالتهاب الرئوي المكتسب في المجتمع والاسترشاد والعمل به في دول المجلس. تنفيذ ومتابعة وتقييم الخطة الخليجية الخمسية "الثانية" لمكافحة العدوى (2011/ 2016). الاستمرار في دراسة "معدلات العدوى المكتسبة بالمستشفيات المرجعية " وستصل الى (12) مستشى بنهاية عام (2017). التركيز على قطاعي (التعقيم المركزي) و (التخلص الآمن من النفايات الطبية) كجزء أساسي من فعاليات فرق عمل مكافحة العدوى في المؤسسات الصحية والطبية (الخاصة والعامة). تأكيد مجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون على أهمية إيلاء مكافحة العدوى أهمية قصوى، وحثه على أهمية وضرورة تفعيل الرقابة لضمان تطبيق ارشادات ومعايير مكافحة العدوى في كافة المرافق الصحية. التوجيه بإدراج علم مكافحة العدوى ضمن المناهج العلمية والدراسية لكليات الطب والمعاهد الصحية الخليجية، وذلك لترسيخ مفاهيم مكافحة العدوى وكجزء أصيل للممارسات الطبية والصحية لجميع العاملين.
وأوضح «زكي» أنه تم نقل المرضى من المستشفيات التي تم غلقها إلى مستشفيات بديلة تابعة لوزارة الصحة والسكان، من خلال سيارات إسعاف مجهزة، مؤكداً استمرار تنفيذ الحملات الرقابية الدورية على كافة المنشآت الطبية، حرصاً على صحة وسلامة المرضى ولضمان تلقيهم أفضل خدمة طبية.