حقق عدد من الطلاب والطالبات من مختلف المراحل الدراسية بتعليم منطقة تبوك (19) ميدالية في مسابقة "الكانجارو للرياضيات" التي أقيمت عن بُعد على ثلاثة مستويات. وجاءت نتائجهم على النحو الآتي: المستوى الذهبي: دانة علي حكمي من الابتدائية الأولى بتبوك، ومحمد الرحيلي من مدارس منارات تبوك الابتدائية، وأسامة محمد مازن من مدارس الملك عبدالعزيز الأهلية، وريتال عبدالله الصميدي من ابتدائية دار الحنان. المستوى الفضي: زياد منير حسن من مدارس الملك عبدالعزيز الأهلية، وعمر مشعل الرويلي من مدارس منارات تبوك، وسنا محمد إبراهيم من الابتدائية الثالثة بتبوك، ومحمد محي الدين محمد من مدرسة تبوك العالمية، ويامن أحمد الهواملة من ابتدائية أبو بكر الرازي، وماجد نقال البيشي من مدارس منارات تبوك، وحبيبة عبد الرحمن محمود من المتوسطة الأولى لتحفيظ القرآن الكريم. وفي المستوى البرونزي: مريم فرحان العنزي من ابتدائية طلائع الغد، وعدي حاتم الجهني من مدارس منارات تبوك، وتالين منير حسن من ابتدائية مدارس الملك عبدالعزيز الأهلية، وعمر سامح النجار ومحمد نائل موسى من مدرسة تبوك العالمية، ومحمد مرزوق القحطاني من مدرسة تبوك الأهلية، ولارا وليد الجهني من متوسطة طلائع الغد، وسارا علي الجهني من متوسطة طلائع الغد.
صدى تبوك - شوق حمد تقيم مدارس طلائع الغد الأهليه للبنات حفلها الختامي للأنشطه وحفل تخريج الدفعه الرابعه لطالبات الثانويه العامه يوم الخميس القادم بعد صلاة المغرب مباشرةً بقاعة لمارا, هذا وقدمت الدعوات لأمهات الطالبات من قبل قائدة المدارس المعلمه القديره / وفاء ابراهيم ابو مازن وتم حصر الدخول للحفل بالبطاقات التي تم توزيعها. يُذكر أن شعار الاحتفال لهذه السنه هو ( احتشامنا اعتزاز وفخر لنا) صدى تبوك تشارك اولياء امور الطالبات وامهاتهن الفرحه وتبارك لهم ، كما تبارك لمدارس طلائع الغد التفوق البارز خلال الأعوام السابقه.
اعلنت مدارس طلائع الغد بتبوك عن توفر وظائف شاغرة للعمل في المدارس وذلك كالتالي: التخصصات المطلوبة: معلمة لغة عربية ( معلمة بديلة) الشروط: ان لايقل القدير عن جيد جدا اجادة استخدام الحاسب الالي التقديم: وعلى من تتوفر فيها الشروط السابقة الحضور للمدرسة لعمل المقابلة الشخصية للتواصل /0144244463 تحويله 205
مواعيد التواصل مع المشرفين الفترة الصباحية الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م إسم المشرف التخصص رقم الجوال البريد الإلكتروني التحويلة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
9. تمكين الطالبات من التعامل مع التقنية الحديثة بكل فاعلية وإتقان. 10. تنمية مهارات التواصل الاجتماعي مثل: الحوار والإلقاء والمناقشة ، واحترام وجهة نظر الآخرين. 11. بناء وتوثيق علاقة متميزة بين المعلمة والطالبة. 12. بث روح التنافس العلمي في المدارس. 13. تعزيز ملكة الإبداع لدى الجميع. 14. تطوير الثقة بالعاملين في المدارس. 15. العمل على استثمار كافة الإمكانات والقدرات المتوفرة في المدارس. 16. الوصول إلى مناهج متفاعلة وإرشاد بناء ولجان أمهات نشيطة وداعمة. 17. تطوير المناشط الطلابية مثل: الواجبات المنزلية و النشاطات الصفية و اللاصفية و المهارات التعليمية والمجتمعية و الاحتفالات الطلابية. 18. تنمية الكفاية المهنية والعلمية للعاملات في المدارس. 19. تطوير مستوى أداء معلمات المدارس للوصول إلى معلمات مبدعات وقادرات من خلال التدريب ، على التعليم المتميز المتنوع والمتطور وفق معايير الجودة العالمية.
معركة سرت والجفرة في انتظار «صواريخ تركيا»... واختبار لـ«الخطوط الحمر» في الجنوب تبدو ليبيا هذه الأيام كأنها تعيش هدوء ما قبل العاصفة. هذا على الأقل ما توحي به تهديدات حكومة «الوفاق» في طرابلس، والتعزيزات العسكرية الضخمة، والمتطورة، التي تدفع بها تركيا إلى ليبيا. وتكريس الهدوء أو اندلاع العاصفة سيظهر، بلا شك، من خلال تحديد مصير مدينة سرت الساحلية وقاعدة الجفرة إلى الجنوب منها بوسط البلاد. وواضح أن سيطرة «الوفاق» على هذين الموقعين لا يمكن أن تتم من دون انخراط تركي أكبر في القتال، وهو ما يضع أنقرة في مواجهة مباشرة مع القاهرة التي رسمت «خطاً أحمر» يمنع تجاوزهما. وحتى الآن توحي تركيا بأنها ليست متعجلة في إطلاق معركة سرت والجفرة، على رغم أن ذلك يصيب مناصري «الوفاق» بحالة إحباط واضحة. فهي تسلك، كما يبدو، مساراً شبيهاً بالمسار الذي سلكته بعيد انتهاء مؤتمر برلين الليبي في يناير (كانون الثاني) الماضي. هدوء ماقبل العاصفه. ففي ذلك المؤتمر تعهدت تركيا، مع بقية الدول المشاركة، بالالتزام الصارم بحظر إرسال السلاح إلى ليبيا، بموجب قرارات الأمم المتحدة. لكن الذي حصل على أرض الواقع أن الأتراك قاموا مباشرة، وقبل أن يجف حبر اتفاق برلين، بإقامة جسر جوي وبحري لدعم حكومة «الوفاق» تضمن نقل آلاف المرتزقة السوريين وكميات ضخمة من الأسلحة والعتاد العسكري المتطور.
حاولت أن أرتب أفكاري طيلة الأشهر الماضية قد مرني بها سكونٌ رهيب.. ربما يكون هذا الهدوء "هدوء ما قبل العاصفة" كتبت أكثر من عشرون عنوانٍ لروايةٍ جديدة! أكتفيت فقط في العناوين، لم أُكلف في التعبير عن الشعور الذي أشعر به حيال أمرٍ كهذا حتى أعدت النظر مرةً أخرى، "ومن زاويةٍ أخرى" وحدث ما لم يكُن في الحُسْبَان. ملحوظة؛ هذه المقدمة كَلْفتني الكثير من الورق، ولا أعلم هل هي مناسبة حتى الآن أم إنها مُجرد مقدمة. أهلاً بكم يا قُراء! وددت أن تكون سعادتي يومًا ما، غير مكلفة. "فأنا أدفع ثمنها كل ليلة" يخنقني الإكتئاب، يقتلني الحنين، يؤلمني البقاء، يكسرني كوني لا أفهمني أبدًا، أعيش في دوامة هذا التشتت كل ليلة، قبل النوم، وعندما أصحو لأذهب لعملي "أجدُني منهكًا" ولا أعلم سر كل هذا التعب المفاجئ. هدوء ما قبل العاصفة. أيها الكتاب: لا تتسرب مني إلى أحدهم، أحفظ سري بيني وبينك.. أنا أخاف أن ألتقي به مجددًا جئت لأُفْرغَ ما تبقى من الحنين والآلم والشوق في هذا الكتاب.
رسالة إلى جماعة "العهد" والحلفاء افهموا جيّدًا، يا أهل الطبقة الحاكمة: لا يخدعنّكم هذا الهدوء المريب. بل يجب أنْ تستولي عليكم الخشية من جرّائه. انتبِهوا جيّدًا إلى خطواتكم "الواثقة". إنّكم تسيرون فوق حقولٍ من الألغام. الرمال تحت أقدامكم متحرّكة، وستغرقون فيها. تُعِدّون العدّة خلال عطلة نهاية الأسبوع هذا، اليوم السبت وغدًا الأحد، السابع والثامن من كانون الأوّل 2019، لإجراء الاستشارات الملزمة يوم الإثنين (؟! ). لا بدّ أنّكم مطمئنّون جدًّا إلى النتائج التي ستنتهي إليها هذه الاستشارات. عال. مبروكٌ عليكم هذا الاطمئنان. ناموا، والحال هذه، على حرير. واطمئِنّوا. لا بدّ أنّ الرؤوس الحامية فيكم قد رتّبت توزيع الحقائب أيضًا، خصوصًا السياديّة منها، وخصوصًا جدًّا وأيضًا "المدهنة"، بما يضمن استمرار الائتلاف العظيم، "التيّار الوطنيّ الحرّ" – "حزب الله" – حركة "أمل" – تيّار "المستقبل" – "الحزب التقدّمي الاشتراكي"، والكتل الأخرى. حسنًا فعلتم. حسنًا تفعلون. أيًّا يكن الرئيس المكلّف، الذي سيحظى بأكثرية الأصوات في الاستشارات، فإنّه لن يحظى بالشرعيّة الشعبيّة والوطنيّة، إذا كان من نادي الطبقة السياسيّة الفاسدة، أو من أذيالها.
استغلت القوات التابعة لهذه الحكومة برئاسة فائز السراج، هدوء المعركة لجلب مزيد من الحشود إلى مدينة مصراتة، وهي نقطة التجمع الأساسية المفترض أن ينطلق منها أي هجوم في اتجاه سرت. وفي هذا المجال، لا يبدو أن قوات «الوفاق» تعاني من نقص بشري، كونها باتت قادرة على تجميع كل مقاتليها في غرب البلاد وحشدهم لهجوم سرت المرتقب. وإضافة إلى هؤلاء المقاتلين الليبيين، تتمتع قوات «الوفاق» بعنصر بشري إضافي يتمثل في قرابة 10 آلاف مرتزق سوري جندتهم تركيا للقتال في ليبيا (تدفع رواتبهم حكومة «الوفاق» من خزينة الدولة الليبية). وعلى الورق، تعطي هذه الأرقام أفضلية عددية لـ«الوفاق» في مواجهة «الجيش الوطني» الذي لا يُعتقد أنه قادر على حشد 10 آلاف مقاتل لمعركة سرت وحدها، على رغم أنه أرسل بالفعل حشوداً ضخمة للدفاع عن هذه المدينة، بحسب ما أظهرت مشاهد فيديو وزعتها حسابات مؤيدة للمشير حفتر. وبما أن أرقام المقاتلين على الأرض ليست هي العنصر الأساسي في حسم المعركة، قامت تركيا هنا أيضاً بالتحضير لمعركة سرت، تماماً كما حضّرت لمعركة طرابلس بعد مؤتمر برلين. وفي هذا الإطار، أرسلت أنقرة منظومات دفاع صاروخي يُعتقد أنها من طراز «هوك» لنشرها في مناطق سيطرة «الوفاق» في غرب ليبيا، بحيث لا تؤمن فقط حماية جوية لهذه المناطق بل تمتد أيضاً لتشمل أجواء وسط ليبيا، في مسعى واضح لحرمان الطائرات التي تشارك في حماية سرت من قدرتها على التحليق في سماء المدينة ومنع الهجوم عليها، كما حصل من قبل.