مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
مركز ريتا سبأ من افضل مراكز المساج للخدمات الفندقية والمنزلية بالسعودية، كما يعتبر من مراكز الخدمات المتميزة جداً في السعودية ، حيث يستخدم أشهر الزيوت المغربية والتركية في جلسات التدليك التي يقوم بها أمهر المعالجين،
يا هلا والله فيكم يا اهل جدة الكرام ارقى خدمات المساج المنزلي والفندقي بمدينة جدة نقدمها لكم على ايدي خبراء ومتخصصين بخبرة علمية و عملية لا تقل عن ٥ سنوات خدمات المساج المنزلي خدمات الحمام المغربي المنزلي خدمة ازالة شعر الجسم بالمنزل خدمة السنفرة وتنظيف البشرة للوجه بالمنزل ولمعرفة المزيد و الحجز يشرفنا تواصلكم معنا سواء عبر الاتصال او الواتساب على ٠٥٦٥٧٣٣٦٠٧
إعلانات مشابهة
لكل شيء إذا ما تم نقصان، من القصائد النونية التي نظمها أبو البقاء الرندي وهو ابو البقاء صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي، والتي يرثي فيها دولة الأندلس بعد سقوط أخر أراضي المسلمين فيها، وهذا الشاعر من أبناء "رندة" الواقعة بالقرب من الجزيرة الخضراء بالأندلس. نبذة مختصرة عن الشاعر أبو البقاء الرندي ولد الشاعر عام 601-684 هجرية، 1204-1285م، وكان حاملاً لكتاب الله و سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وكان أديباً وشاعراً بارعاً ينظم الكلام وينثره، ومن أشعاره الكثير في الزهد والوصف و الغزل والمدح، ومن أشهر قصائده تلك التي نتحدث عنها وكانت بعد سقوط المدن الأندلسية مدينة بعد الأخرى على أيدي الأسبان، إلى أن سقطت أخر المدن الإسلامية المدن الأندلسية، ولم تشتهر للشاعر قصائد أخرى. ويعود سبب سقوط الأندلس العداوة بين ملوك الطوائف ولا يهتم كل منهم إلا بشأن مملكته، فلا يوجد التعاون فيما بينهم ولكن على العكس يتم التعاون مع الخصوم من أجل الانتقام من الأقارب وأصحاب الوطن الواحد. وقد عاصر الشاعر فترة من الاضطرابات والفتن التي وجدت بالأندلس وخارجها، وعاصر سقوط البلدان الأندلسية على يد الأسبان، وحياته الشخصية أو الأدبية مجهولة ويقال لولا وجود هذه القصيدة لما تم ذكر اسم في كتب الأدب.
المستفاد من قصيدة لكل شيء إذا ما تم نقصان أراد أبو البقاء الرندي إيصال فكرة هامة للمسلمين العرب تتمثل في أن رفعتهم و قوتهم و نصرتهم على الأعداء ما كانت و لن تكون سوى باتحادهم كرجل واحد ذو قلب قوي و شجاع. كما عبر من خلال قصيدته أن العصمة بحبل الله و الامتناع عن المنافسة فيما بينهم و الفرقة هو السبيل الوحيد لارتقاءهم و تقدمهم دينياً و علمياً و في كل الأمور المتعلقة بشئون بلادهم. ولد أبو البقاء عام 1204م و قد كان عالماً و فقيهاً في علم الحديث و السنة النبوية، وقد توفى عام 1285 ميلادية عن عمر يناهز واحد وثمانون عاماً، ترك لنا فيهم ميراثاً عظيماً من الشعر و الأدب العربي العريق.
لمثلِ هذا يذوبُ القلـبُ من كَمدٍ إنْ كانَ في القَلْـبِ إســلامٌ وإيمانُ أقرأ التالي منذ 19 ساعة قصة منزل الأشجار النحاسية منذ 20 ساعة قصة خبز منذ 20 ساعة قصة لغز وادي بوسكومب منذ 20 ساعة قصة مغامرة الرجل الأحدب منذ 20 ساعة قصيدة Lunchtime Lecture منذ 20 ساعة قصيدة Origin of the Marble Forest منذ 20 ساعة قصيدة Praise Song For My Mother منذ 20 ساعة قصيدة Price We Pay for the Sun منذ 20 ساعة قصيدة Island Man منذ 20 ساعة قصيدة Buzzard