و الجَدَف القبر. والجمع: أَجداف المعجم: الرائد جدف - ج ، أجداف: 1 - جدف: قبر. 2 - جدف: ما أخذ عن الشراب من الزبد أو غيره. 3 - جدف: ما لا يغطى من الشراب. ˆ 05-07-2014, 04:50 AM المشاركه # 9 اللهم اهدنا لأحسن الاخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت 05-07-2014, 05:42 AM المشاركه # 10 تاريخ التسجيل: Jul 2005 المشاركات: 1, 198 شركة جداف لبيع الجوالات ؟ وش معنى جداف
-- / message --> * أنا كنت أدور عن معنى "الجدف" بالنت وحصلته ، ولأني عرفت وإستفدت حبيت إنكم تعرفون ، ووالله يهدي الجميع. 25/04/2009, 08:51 AM هل تعلم مكآن المنتدى الاسلامي.. ؟ الله يجزآك خير 25/04/2009, 09:06 AM زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 31/07/2007 المكان: الشرقية مشاركات: 5, 431 جزاك الله خير حقيقة وللاسف الكثير يستخدم بعض الكلمات وهو لا يعي معناها ولللإستزاده عن معنى تلك الكلمة ادخلوا هذا الرابط انا ارى ان لاينقل الى قسم المنتدى الإسلامي لان الزوار هنا اكثر وبالتالي ستعم الفائدة.
25/04/2009, 05:54 AM زعيــم نشيــط تاريخ التسجيل: 08/10/2008 المكان: google مشاركات: 588 الله يلعن جدفك ، هل تعلم مامعنى الجدف ؟؟ لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين استغفر الله الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه السلام عليكم ورحمـة الله وبركـاته ، "الله يلعن جدفك" كلمه يقولها الكثير بدون مايعرف معنى الجدف ؟؟ قبل ما تلعن جدفه, أعرف ماهو الجدف ؟؟ الجدفْ في معجم لسان العربْ يعني القبـرْ وإذا كنا نسأل الله الرحمـة و نعوذ به من عذاب القبر فما بالكْ لما تلعنْ قبركْ, يعني تطلب الطرد من رحمة الله في قبركْ. ويقالْ إن الجدفْ هم الوالديـنْ والأجدادْ, ما ذنب الوالديـنْ تطلب لهم الطردْ من رحمة الله في قبرهمْ وهم ليس لهم من الأعمال إلا ثلاثْ لا تنقطع منها ولد صالح يدعوْ لهْ, فادعوا لهم لا عليـهمْ. والتجديفْ هوَ كفرْ النعمـةْ في معجم لسان العربْ كلناْ نقعْ في الخطاْ و أحياناً نقولْ كلام اعتدنا عليـهْ من كثر ما نسمـعهْ لكنْ في الحقيقةْ, مفروض نعرفْ معنى الكلام اللي نقولهْ قبلْ ننطقهْ ولو تعودناْ عليهْ نحاولْ نحذفهْ من قاموسناْ و ننصحْ غيرناْ بتركهْ الله يغفرْ لي ولكمْ وبالتوفيــــــــــــــقْ
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 12/1/2017 ميلادي - 14/4/1438 هجري الزيارات: 113798 ♦ الآية: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (126). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا ﴾ أَيْ: هذا المكان وهذا الموضع ﴿ بلداً ﴾ مسكناً ﴿ آمناً ﴾ أَيْ: ذا أمنٍ لا يُصاد طيره ولا يُقطع شجره ولا يُقتل فيه أهله ﴿ وارزق أهله من الثمرات ﴾ أنواع حمل الشَّجر ﴿ مَنْ آمن منهم بالله واليوم الآخر ﴾ خَصَّ إبراهيم عليه السلام بطلب الرزق المؤمنين قال تعالى: ﴿ وَمَنْ كفر فأمتعه قليلا ﴾ فسأرزفه إلى منهى أجله ﴿ ثمَّ أضطره ﴾ أُلجئه فِي الآخرة ﴿ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ المصير ﴾.
ربي اجعل هذا البلد آمناً وارزق اهله من الثمرات - YouTube
[ ص: 113] وإنما سأل إبراهيم ربه أن يجعلها آمنا من القحط والجدب والغارات ، وأن يرزق أهله من الثمرات ، لا على ما ظنه بعض الناس أنه المنع من سفك الدم في حق من لزمه القتل ، فإن ذلك يبعد كونه مقصودا لإبراهيم صلى الله عليه وسلم حتى يقال: طلب من الله أن يكون في شرعه تحريم قتل من التجأ إلى الحرم ، هذا بعيد جدا. الثاني: أن مكة كانت حلالا قبل دعوة إبراهيم عليه السلام كسائر البلاد ، وأن بدعوته صارت حرما آمنا كما صارت المدينة بتحريم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنا بعد أن كانت حلالا. ربي اجعل هذا البلد آمناً وارزق أهله من الثمرات - YouTube. احتج أهل المقالة الأولى بحديث ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة إن هذا البلد حرمه الله تعالى يوم خلق السماوات والأرض فهو حرام بحرمة الله تعالى إلى يوم القيامة وإنه لم يحل القتال فيه لأحد قبلي ولم يحل لي إلا ساعة من نهار فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة لا يعضد شوكه ولا ينفر صيده ولا تلتقط لقطته إلا من عرفها ولا يختلى خلاها فقال العباس: يا رسول الله إلا الإذخر فإنه لقينهم ولبيوتهم ، فقال: إلا الإذخر. ونحوه حديث أبي شريح ، أخرجهما مسلم وغيره. وفي صحيح مسلم أيضا عن عبد الله بن زيد بن عاصم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن إبراهيم حرم مكة ودعا لأهلها وإني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة وإني دعوت في صاعها ومدها بمثلي ما دعا به إبراهيم لأهل مكة.
قال إبراهيم: {وَمِن ذُرِّيَّتِي}.. قال الله سبحانه: {لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظالمين}.. فخشي إبراهيم وهو يطلب لمن سيقيمون في مكة أن تكون استجابة الله سبحانه كالاستجابة السابقة.. كأن يقال له لا ينال رزق الله الظالمون. فاستدرك إبراهيم وقال: {وارزق أَهْلَهُ مِنَ الثمرات مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ}.. ولكن الله سبحانه أراد أن يلفت إبراهيم إلى أن عطاء الألوهية ليس كعطاء الربوبية.. فإمامة الناس عطاء ألوهية لا يناله إلا المؤمن، أما الرزق فهو عطاء ربوبية يناله المؤمن والكافر. لأن الله هو الذي استدعانا جميعا إلى الحياة وكفل لنا جميعا رزقنا.. وكأن الحق سبحانه حين قال: {لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظالمين}.. كان يتحدث عن قيم المنهج التي لا تعطى إلا للمؤمن ولكن الرزق يعطى للمؤمن والكافر.. لذلك قال الله سبحانه: {وَمَن كَفَرَ}.. ربي اجعل هذا البلد آمناً وارزق اهله من الثمرات. وفي هذا تصحيح مفاهيم بالنسبة لإبراهيم ليعرف أن كل من استدعاه الله تعالى للحياة له رزقه مؤمنا كان أو كافرا. الرئيسية إسلاميات أية اليوم 08:11 ص الأحد 01 فبراير 2015 تفسير الشعراوي للآية 126 من سورة البقرة قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}.. [البقرة: 126].
الثانية: اختلف العلماء في مكة هل صارت حرما آمنا بسؤال إبراهيم أو كانت قبله كذلك على قولين: أحدهما: أنها لم تزل حرما من الجبابرة المسلطين ، ومن الخسوف والزلازل ، وسائر المثلات التي تحل بالبلاد ، وجعل في النفوس المتمردة من تعظيمها والهيبة لها ما صار به أهلها متميزين بالأمن من غيرهم من أهل القرى. ولقد جعل فيها سبحانه من العلامة العظيمة على توحيده ما شوهد من أمر الصيد فيها ، فيجتمع فيها الكلب والصيد فلا يهيج الكلب الصيد ولا ينفر منه ، حتى إذا خرجا من الحرم عدا الكلب عليه وعاد إلى النفور والهرب.