عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال. شرح حديث يكفرن العشير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. نافخ الكير حديث. إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تبتاع منه وإما أن تجد منه ريحا طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد. Save Image عن أبي موسى الأشعري عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال 8220 إن ما مثل الجليس الص الح والجليس الس وء كحامل الم سك وناف Ahadith Hadith Quran Verses
• وينزلقوا في مستنقع نافخ الكير الاجتماعي، فلا نقل ولا عقل، ولا فضيلة ولا نبيلة، ولا نفع ولا انتفاع. • ويشم من نافخ الكير تزييف ودجل، وتساهل وتراخ، وهبوط وانحطاط ( المرء على دين خليله.. ). • ولا يزال الكير الاجتماعي يعلَق بهم ويلامس سلوكهم، ويسوس تفكيرهم، ليبيتوا بعدها في صدود وركود ورقود. • لم يفطن بعضهم أن من أسباب التراجعات التنسكية ملازمة صديق ليس بحقيق، ومخالطة زميل خُف نبله، ومنادمة حبيب غير مفيد وفي الحديث:( مثلُ الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير.. شرح حديث نافخ الكير وحامل المسك. ). • ينفخ بعضهم الكذبات، ويتشدق بالمبالغات، ويتوق بالشائعات، ويهذب بلا حدود، ويسف بلا قيود، وتخلو الجلسات من المعاني المفيدة، والحكم الفريدة. • فهل يمكن أن نحول تلكم المجالس إلى سطوع عطور، وإشراقة بدور، تفوح بالمسك، ويضوع بخورها وزهرها وريحانها..! • ومن المؤسف أن بعض أولئك يبيت بريدا للسلبية ويغلق كل منافذ الإيجابية ، ويصنع قمص الإحباط والتشاؤم والهوان. • ومن جميل القول لبعضهم: ( الصداقة زهرة لا بدّ أن نرويها بماء الوفاء، ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً). • وإنما يفقه ذلك المخلصون المتحابون في الله، وليس في سبيل مصالح شخصية أو مقاصد دنيوية، وفي الحديث الصحيح ( أو ثق عرى الايمان الحبّ في الله والبغض في الله).
المراد بـ( نافخ الكير) في الحديث الشريف الجزار الحداد النجار المزارع ــ الكثير من الطلاب يبحثون عن التميز الأكاديمي ويسعون للتواجد في كافة الموضوعات الأكاديمية، لبلوغ أرقى المستويات العلمية والدرجات العليا ،المبشرة بمستقبل ذاخر وزاهر في جميع المجالات العلمية والمهنية وبدورنا يسرنا مشرفي موقِـع الجـــ net ــواب أن نوفر لكم الإجابات التي تحتاجها على منصة الموقع ، تحت إشراف كافة أساتذة المدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية ومعلمي الصفوف المدرسية ، الإجابة الصحيحة والنموذجية على السؤال المطروح. المزارع. عزيزي الطالب الباحث اذا كنـت حقا تبحث عن الإجابات الصحيحة على ضوء منهجك ودراستك الإجابة الصحيحة هي كالتالي:. المراد نافخ الكير في الحديث الشريف - بيت الحلول. الحداد
يا نافخًا كيرًا مسًا ونَهارا يا شاربًا - فقَدَ النُّهى - سيجارا ماذا تظنُّ بأن جوفَكَ شاربٌ أوَلسْتَ تشرَبُ في حشاك النَّارا؟! ودخانها يَغشى الورى، هذا عذا بٌ مؤلم أهملتَه استهتارا لو أبصرتْ عَيناك ظلمةَ وَجهِكُم فرَّت مِن الوجه الكئيب فرارا وإذا رأيتَ رأيتَ شيطانًا جرى مِن فيه والأنفِ الدخانُ وطارا كم ناصٍح لك مُخلِصٍ وافقتَه ولضَعفِ عزمِكَ ما اتخذت قرارا؟! كالطِّفل يعبث بالثقاب فيُضْرَبُ ويعود يعبَثُ بالثِّقاب مرارا مستعبَدٌ في حبِّ أخبَثِ عادة يا عبدَ سوء لا يريد وقارا إنَّ النبيَّ يقولُ: ((لا ضررٌ)) كَذا ك: ((ولا ضرارًا))، وابتغيتَ ضِرارا أأكلتَ مالَ يَتيمِ قومك ظالمًا فتعجَّلتْ لكمُ العقوبة نارا؟! المراد ب ( نافخ الكير ) في الحديث الشريف - زهرة الجواب. لو أشعَل النِّيران في أموالِه أحدٌ، لقلت: أجُنَّ ذاك وحارا؟ وأراكَ تُشعل في السجائر مالَكم وفعْلتَ ما استنكرتَه استِنكارا وإذا يُشمُّ فمُ المدخِّن مرةً جُعَلٌ إذًا أبدي له استِقذارا فالثوم والبصلُ الخبيثة ريحُها بجوارها حقًّا تُرى أزهارا ألقى إلهي بغْضَها في قلبِ شا ربها تراهُ يدوسُها استِحقارا أتبوسُها بالفمِّ ثمَّ تدوسُها وتظنُّ فيكَ رجاحة ووقارا؟! أنا لستُ معترضًا، ولكن مشفقٌ تَصلى هنا وهناكَ أيضًا نارا؟!
وقد شبّه الرسول صلى الله عليه وسلم الجليس الصالح بحامل المسك أو الرائحة الطيّبة، إما أن يعطيك مسكًا وهو سبيل الهداية والصلاح، وإما أن تشتري منه، أو تجد ريحًا طيبًا منه، فكذلك الجليس الصالح يحثك على فعل الخير، ويستر عورتك، ويحول بينك وبين عمل الشرّ، وأما الجليس السيء فإنه كنافخ الكير، أيّ كالحداد الذي يتطاير منه الشرر، فإما أن يحرق الشرر ثيابك، أو تجد منه ريحًا خبيثة، أو يكون سبب في انحرافك وضلالتك.
ما استسهل الناسُ شيئا هذه الأيام كاستسهالهم في الصداقة والعلاقات البينية المحببة والرطيبة على القلب.. • والطبقة السطحية وقاتلة الوعي لا تبالي بذلك، وتعدّه تكبرا أو قتلا للنفس بالانعزال والابتعاد الاجتماعي. • والمشكل في الطبقة المتدينة والتي تعي ذلك أكثر الوعي، ولكنها للهفة أرواحها وانعدام تبرمجها الرصين، والزهادة في ثمنية الزمن، تلجأ إلى جمع كل من هب ودب..! • حتى لو كان نافخ كير اجتماعي، يعكّر صفوهم، ويهبط بهممهم، ويذهب بتطلعاتهم، ويحولهم إلى (مجموعة عامية) ليس لها مقصد إلا جمع المال، أو للتندر والضحكات...! • وما هكذا طلبة العلم، ورؤوس المجتمع ومن يحبهم الناس؟ ويجعلونهم قدوات مذهبة...! • نافخ الكير الاجتماعي هذه الأيام، تطور وبات كالمسؤول ولديه جواذب دنيوية من التبسط الزائد، والشخصية المرحة، وطلاقة اللسان، والسعة المالية، ولكن المضمون هش وعديم الجدوى..! • باتت الديوانيات الآن يرتادها كثيرون لاحتساء الشاي والقهوة، ولكنها لا تعدو أن تكون مجرد تلاقي تذوقي أخوي ترويحي...! • وإذا تصدرها فاقدو الوعي والوقت ومحبو التهريج والفضفضة انتهت إلى جفاوة قلب، وجدب فكر..! ولئن لاقَى ذلك بفئات، لا يسوغ أن يتورط فيها متدينون فيفضي بهم الحال: • إلى قسوة ومتاعب وخمول، وتضعف الهمم، ولا يبقى في العزائم اشتعال ولا فعال..!
ومن المُفرّدونَ؟ قال: الذين يهترونَ في ذكرِ اللهِ -عز وجلَ-). [٥] [٦] الزهد في الدنيا الزُهدُ في الدنيا من الأعمال التي تجلب للعبد محبة الله -تعالى- له، فقد جاء رجُلٌ يسأل النبيّ الكريم عن العمل الذي إذا عمله أحبه الله -تعالى-، وعن العمل الذي يُحبه الناس. فكانت إجابته: (أما العملُ الذي يحبُّك اللهُ عليه فالزُّهدُ في الدنيا، وأما العملُ الذي يحبُّك الناسُ عليه فانبِذْ إليهم ما في يدَيك من الحُطامِ)، [٧] ويكون الزُهدُ في الدنيا من خلال تركها لأجل الله -تعالى-. [٨] علامات حب الله للعبد توجد العديد من العلامات الدالة على محبة الله -تعالى- لعبده، ومنها ما يأتي: [٩] توفيقه للإيمان والدين وللتقوى لقول النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (إنَّ اللَّهَ قسَّمَ بينَكم أخلاقَكم كما قسَّمَ بينَكم أرزاقَكُم وإنَّ اللَّهَ يؤتي المالَ من يحبُّ ومن لا يحبُّ ولا يؤتي الإيمانَ إلَّا من أحبَّ فإذا أحبَّ اللَّهُ عبدًا أعطاهُ الإيمانَ). [١٠] حمايته من الفتن والشهوات إدخال الرفق واللين على قلبه فقد جاء في الحديث: (إنَّ اللهَ إذا أحبَّ أهلَ بيتٍ أدخلَ عليهِمُ الرِّفقَ). [١١] الابتلاءات لقوله تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ).
(( وما تقرب إلى عبد بشيء أحب إلي مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إليَ بالنوافل حتى أحبه)) وفي هذا إشارة إلى أن من أسباب محبة الله أن تكثر من النوافل ومن التطوع ؛ نوافل الصلاة ، نوافل الصدقة ، نوافل الصوم ، نوافل الحج ، وغير ذلك من النوافل. فلا يزال العبد يتقرب إلى الله بالنوافل حتى يحبه الله ، فإذا أحبه الله كان سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصره به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، ولئن سأله ليعطينه ، ولئن استعاذه ليعيذنه. (( كنت سمعه)) يعني: أنني أسدده في سمعه ، فلا يسمع إلا ما يرضي الله ، (( وبصره)) أسدده في بصره فلا يبصر إلا ما يحب الله (( ويده التي يبطش بها)) فلا يعمل بيده إلا ما يرضي الله (( ورجله التي يمشي بها)) فلا يمشي برجله إلا لما يرضي الله عز وجل ، فيكون مسدداً في أقواله وفي أفعاله. (( ولئن سألني لأعطينه)) هذه من ثمرات النوافل ومحبة الله عز وجل ؛ أنه إذا سأل الله أعطاه ، (( ولئن استعاذني)) يعنياستجار بي مما يخاف من شره (( لأعيذنه)) فهذه من علامة محبة الله ؛ أن يسدد الإنسان في أقواله وأفعاله ، فإذا سدد دل ذلك على أن الله يحبه ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (70) ( يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم) [الأحزاب: 70 ،71].
فالله -تعالى- يُبغض الأعمال التي يُشرك بها صاحبها معه أحداً، وبالمقابل فإنّ الإخلاص يكون سبباً في محبة الله -تعالى- لصاحبه، فالله -تعالى- ينظر إلى قُلوب الناس ولا ينظر إلى أجسامهم أو صورهم. [٢] التقرب إلى الله بالنوافل يُعدُّ التقرّب إلى الله -تعالى- بالنّوافل من أهم الأسباب التي تجلب محبة الله -تعالى- للعبد، وذلك كما جاء في الحديث القُدُسيّ: (إنَّ اللَّهَ قالَ: مَن عادَى لي وَلِيًّا فقَدْ آذَنْتُهُ بالحَرْبِ، وما تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بشَيءٍ أحَبَّ إلَيَّ ممَّا افْتَرَضْتُ عليه، وما يَزالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بالنَّوافِلِ حتَّى أُحِبَّهُ). [٣] [٤] فبعد أن يقوم المُسلم بالفرائض وما أوجبه الله -تعالى- عليه، يُزكي نفسه بالنوافل بجميع أشكالها، فجُعلت النافلة سبباً لمحبة الله -تعالى-؛ لأن المُسلم يفعلها تحبُباً إلى ربه، ومنها نوافل الصلاة والصوم والذكر والصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. [٤] كثرة الذكر والدعاء يعدُّ كثرة ذكر الله -تعالى- ودُعائه من الأسباب الموجبة لمحبة الله -تعالى-، بالإضافة إلى كثرة الصلاة على النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-، فقد قال النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-: (سبقَ المُفرّدونَ قالوا: يا رسولَ اللهِ!
قال ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين. قال: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله" قال حدثني بهن ولو استزدته لزادني). [1] وأحب الصيام إلى الله صيام داوود عليه السلام وأحب الحديث إلى النبى أصدقه كما أخبر صلى الله عليه وسلم. وقال النبي صلى الله عليه وسلم): « أحبّ الأعمال إلى الله: إيمان بالله، ثم صِلَة الرَّحم، ثم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» 11- حَسَنُ الخُلُق: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خُلُقاً " [2] 12- المداومة على العمل الصالح: وروى مسلم عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: "أدومه وإن قل" 13- الطهارة: قال تعالى: {إِ نَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} ، والطهارة تشمل الطهارة الحسية والطهارة المعنوية. 14- الحب والتزاور والتباذل والتناصح فى الله: عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم "أن رجلاً زار أخاً له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكًا. فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخاً لي في هذه القرية. قال: هل لك عليه من نعمةٍ تربُّهَا؟ (أي: تقوم بإصلاحها، و تنهض بسببها) قال: لا.