فيتامين ك ( K): هذا الفيتامين ضروري للبشرة ولمساعدة الجسم في عملية تخثر الدم، مما يساعد على تسريع عملية التئام الجروح والكدمات والمناطق المتضررة من الجراحة. شاهدي أيضاً: دهن العود مصادر فيتامينات البشرة سنتعرف في هذه الفقرة على مصادر فيتامينات البشرة بالتفصيل [1]: مصادر فيتامين د: يمكنك الحصول على حاجتك من تناول فيتامين د من خلال المصادر التالية: التعرض لأشعة الشمس لمدة 10 دقائق يومياً (استشر طبيبك أولاً، خاصة إذا كان لديك تاريخ من الإصابة بسرطان الجلد). تناول الأطعمة المدعمة، مثل حبوب الإفطار و عصير البرتقال والزبادي. تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د بشكل طبيعي، مثل السلمون والتونة وسمك القد. مكملات الفيتامينات.. لماذا يجب أن نتناول فيتامين "د" و "ك" معا؟ - اليوم السابع. مصادر فيتامين ج ( C): يمكنك الحصول على حاجتك من فيتامين ج من خلال ما يلي: تناول المزيد من الأطعمة الحمضية مثل البرتقال. تناول مصادر نباتية أخرى لفيتامين ج مثل الفراولة و البروكلي والخضروات الورقية كالسبانخ و الخس. اشرب عصير البرتقال. تناول المكملات الغذائية حسب توصية الطبيب. ابحث عن علاجات الجلد المضادة للشيخوخة بفيتامين ج لعلاج الجفاف والاحمرار والتجاعيد. مصادر فيتامين ه ( E): يمكنك الحصول على فيتامين ه من خلال ما يلي: تناول المزيد من المكسرات والبذور، مثل اللوز والبندق وبذور عباد الشمس.
عصير البرتقال. مشروبات الصويا. فول الصويا. أقراص مكملات غذائية تحتوي على فيتامين د. أعراض نقص فيتامين د على الجلد هناك بعض الأعراض التي تواجه الضرر في الجلد في حالة نقص فيتامين د، والنقص في فيتامين د يكون نقص في المصادر السابقة التي يتم الحصول منها على فيتامين د سواء من عدم التعرض إلى أشعة الشمس باستمرار يوميا أو عدم تناول الأطعمة والمشروبات السابقة، ومن أعراض نقص فيتامين د على الجلد: اسمرار في الجلد وعدم توحيد لونه. جفاف في الجلد. الشيخوخة المبكرة في الجلد وظهور علامات التقدم في العمر على الجلد. الحكة الشديدة في الجلد. أكسدة الجلد. التهابات الجلد. ظهور بقع حمراء في الجلد. المعاناة من حب الشباب في البشرة. أي الفيتامينات تصنع في الجلد – المنصة. من الأشخاص التي تعاني من نقص فيتامين د هناك بعض الأشخاص التي تعاني من نقص فيتامين د مما يؤدي ذلك لديهم إلى الضعف العام في الجلد وحدوث الكثير من الأضرار به بسبب النقص في هذا الفيتامين، فمن هؤلاء الأشخاص التي تعاني من نقص فيتامين د بسبب عدم تكون في الجلد. الأشخاص التي تبعد عن مناطق تنتشر فيها أشعة الشمس. كبار السن. أطفال والرضع، للغنهم لا يتعرضون للشمس بالإضافة إلى ذلك أن حليب الأم لا يحتوي نسبة عالية من فيتامين د.
وفقًا لمعهد Linus Pauling ، فإن أي شيء يزيد عن 10 جرام يعتبر جرعة كبيرة. مخاطر على الجهاز الهضمي يحذر كل من المعاهد الوطنية للصحة ومعهد Linus Pauling من أن الجرعات العالية من فيتامين B5 ، من 10 إلى 20 جرامًا يوميًا ، قد تسبب الإسهال. تتكهن المعاهد الوطنية للصحة بأن الجرعات الكبيرة قد تسبب الغثيان والحموضة المعوية. قد يصاب المرضى أيضًا بالجفاف كنتيجة مباشرة للإسهال أو جرعة زائدة من فيتامين. انتفاخات ومشاكل المفاصل قد تسبب الجرعات اليومية الكبيرة من فيتامين ب 5 الوذمة أو احتباس السوائل وتورم الأنسجة. قد تكون الوذمة أكثر وضوحًا في الكاحلين والمعصمين والوجه ، ولكنها قد تحدث أيضًا في أي مكان آخر من الجسم. قد تصبح المنطقة المتورمة حكة وحساسة ، وقد يلاحظ ضعف الدورة الدموية في المنطقة المصابة. قد تتسبب الجرعات الكبيرة من حمض البانتوثنيك أيضًا في آلام المفاصل ، والتي قد تكون نتيجة للوذمة أو قد تكون السبب المباشر لجرعة زائدة. بعض المخاطر الأخرى في حين أن فيتامين ب 5 مسؤول عن تحويل الطعام إلى طاقة ، فإن الكثير من هذا الفيتامين يمكن أن يؤثر سلبًا على قدرة الجسم على التمثيل الغذائي للبروتين. قد تؤدي الجرعات العالية من فيتامين ب 5 إلى زيادة الدهون الثلاثية في الدم ، مما قد يؤدي أيضًا إلى تكلس الشرايين والأوعية الدموية.
قد يكون للفيتامينات أيضًا تأثير مباشر على الحالة المزاجية
يؤدي الإفراط في ترسب فيتامين د أو فيتامين د إلى زيادة كالسيوم الدم، و فرط كالسيوم الدم حالة تتميز بارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم بشكل مفرط. يُعد تكلس الأوعية الدموية أحد الأسباب الرئيسية الكامنة وراء الإصابة بأمراض القلب. الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين د هي 10-20 ميكروجرام. ما الحل؟ أوصت العديد من الدراسات البحثية بضرورة تناول مكملات فيتامين د مع فيتامين ك. بينما يضمن فيتامين د وجود الكالسيوم في الدم ، يضمن فيتامين ك وجود الكالسيوم في العظام وبالتالي تقليل ترسبه في الأوعية الدموية. ربط العديد من خبراء الصحة المستويات المنخفضة من فيتامين K بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. فيتامين ك هو فيتامين آخر قابل للذوبان في الدهون يوجد في شكلين من فيتامين ك: فيتامين ك 1 (فيلوكينون ، يوجد بشكل رئيسي في الخضار الورقية) وفيتامين ك 2 (ميناكينون ، الموجود بشكل رئيسي في منتجات الألبان المخمرة وتنتجه بكتيريا حمض اللاكتيك في الأمعاء). فيتامين ك يساعد في الكربوكسيل عندما تكون تركيزات فيتامين K المتداولة غير كافية ، تظل نسبة أكبر من بروتين المصفوفة Gla و osteocalcin غير كربوكسيل ، وهو ما يرتبط بنتائج غير مواتية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض كثافة المعادن بالعظام ، وهشاشة العظام.
سمي هذا الجهاز بالذاتي لأن الأعضاء التي يعصبّها تبدي تقلصات ذاتية عند وضعها في وسط مناسب من التروية والتهوية بعد فصلها كليآ عن الجسم ، ولأن العقد الخاصة به توجد خارج الجهاز العصبي. وهو يتكون من اعصاب مركزية و اعصاب طرفية ، ويعمل على تعصيب الاعضاء اللاارادية في الجسم مثل القلب ، العضلات الملساء ( مثل أعضاء القناة الهضمية ، الجهاز البولي ، والتناسلي... إلخ) والغدد ، فهو مسؤول عن تنظيم وتوازن وثبات الوسط الداخلي للجسم. وتختلف أعصاب الجهاز العصبي الذاتي فيما بينها تشريحيآ ووظيفيآ ، وفي قابلية التنبيه والإثارة بالمنبهات المختلفة ، وبناء على إختلاف الوظائف أو أماكن التواجد ، يقسم الجهاز العصبي الذاتي إلى قسمين هما: - العصب الودي - العصب نظير الودي الجهاز الودي: وهو يتكون من الاعصاب الشوكية التي تصدر من الفقرات او القطعات الصدرية و القطنية التي تتشابه في الوظيفة ، و يتكون من اعصاب ودية واردة ، و اعصاب ودية صادرة. فالالياف الواردة تصدر من الاحشاء و تمر عبر العقد الودية دون ان تعمل تشابكاً ، ثم تدخل في العصب الشوكي و تصل الى العقد الموجودة في الجذر الخلفي من النخاع الشوكي ، ثم الى القرن الخلفي من المادة الرمادية ، و هناك يتمفصل ( يتشابك) مع عصبون بيني ( موصل) ، و بذلك يكون قد كوّن الجزء الاول من دائرة المنعكس المحلّي.
هذا العصب هو جزء مهم من الجهاز العصبي الذاتي للجسم ، وهو يتوسط في خفض معدل ضربات القلب، وعندما تستهلك الماء البارد ، فإن درجات حرارة الماء المنخفضة تحفز العصب على التسبب في انخفاض معدل ضربات القلب. 3. الجيوب الأنفية والصداع شرب الكثير من البرودة يمكن أن يسبب أيضًا مشكلة "تجميد الدماغ". يحدث هذا بسبب الاستهلاك المفرط للماء المثلج أو الآيس كريم. في هذا، يبرد الماء البارد الأعصاب الحساسة في العمود الفقري ، مما يؤثر على الدماغ. لهذا السبب، يمكن أن تحدث مشاكل الصداع والجيوب الأنفية أيضًا. 4. الإمساك شرب الماء البارد يسبب انكماش الأمعاء ويجمد الطعام، في مثل هذه الحالة يصبح الإمساك وهو أحد الأسباب الرئيسية للإمساك، كل هذا بسبب الماء البارد. 5. يزيد من الدهون الماء البارد يجعل الدهون المخزنة في جسمك أكثر صعوبة ، مما يؤدي إلى وجود مشكلة في حرق الدهون، إذا كنت تفكر في فقدان الوزن ، فعليك الابتعاد عن الماء البارد. 6. التهاب الحلق يزيد من فرص الإصابة بالتهاب الحلق وانسداد الأنف، يؤدي شرب الماء المثلج ، خاصة بعد الأكل ، إلى تراكم المخاط الزائد (الغشاء المخاطي في الجهاز التنفسي) ، والذي يشكل الطبقة الواقية من الجهاز التنفسي، ومع ذلك ، عندما يصاب الجهاز بالاحتقان ، يصبح عرضة للعديد من الالتهابات الالتهابية.
2- المساعدة في هضم بعض العناصر الغذائية مثل الكبروهيدرات حيث تنمو تلك البكتيريا على الألياف الغذائية وغير الغذائية بشكل كبير التي لا يمتصها الجسم وتعمل على تخمير الكربوهيدرات وتنتج عناصر غذائية مختلفة ومنها الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة وهذا يساعد على تخزين الدهون. 3- تتداخل مع الجهاز المناعي ولهذا تأثيرها عليه كبير سلباً أو إيجاباً حسب نوع المجتمع البكتيري المتكون، وأيضاً تأثيرات على الجهاز الليمفاوي ومنها صحة العقد الليمفاوية، كما أظهرت الأبحاث الحديثة تأثير الميكروبيوتا على تكوين الخلايا المناعية T-Cells وإنتاج الأجسام الناعية IgA. 4- تؤثر على صحة القولون والأمراض التي تحدث فيه أو تبدأ منه، وهذا يشمل التأثير على سمك الطبقة المخاطية التي تحمي الأمعاء، و نفاذية الخلايا فيه لدخول وخروج العناصر الغذائية ومكونات الدم، وتبادل العناصر الغذائية بين الدم وخملات الأمعاء، وقدرة أنسجة الأمعاء على تجديد الخلايا وصيانة نفسها. 5- التأثير على فعالية وظائف الأمعاء وصحة أنسجته وهذا بدوره يؤثّر كثيراً على بقية الأعضاء والانسجة والخلايا في الجسم كله وقدرته ومناعته.. 6- التأثير على الجهاز العصبي بزيادة وخفض السيال العصبي وسرعة استجابة الجهاز العصبي للمؤثرات وهذا بدوره يؤثّر على الانفعالات النفسية ولهذا وجد أنها تؤثّر في تقليل أو زيادة المشاعر النفسية السلبية أو الإيجابية وحتى حدوث القلق والتوتر والاكتئاب.
ولكن بعض الاعصاب تتابع سيرها الى المراكز الذاتية العليا في الدماغ. اما الاعصاب الصادرة فتوجد خلاياها الموصلة في القرن الجانبي للمادة الرمادية للنخاع الشوكي في المنطقة ما بين الفقرة الصدرية الاولى الى الفقرة القطنية الثانية. العصبونات النخاعينية تخرج من الجذر الامامي ثم تمر فروع بيضاء منها الى العقد الموجودة مباشرة على جانب الفقرات و تدعى هذه الالياف بـ الالياف قبل العقدية وهي قصيرة ، ومن هناك تتابع سيرها مع الاعصاب الشوكية الامامية لتعصّب العضلات الحشوية الملساء مثل الاوعية الدموية و الغدد العرقية و اعضاء الجهاز البولي و التناسلي ، وهذه تسمى الياف عصبية بعد عقدية وهي طويلة. الناقل الكيماوي في التشابك هو نورادرينالين. الجهاز نظير الودي: يتكون من الاعصاب القحفية ، و الاعصاب الشوكية العجزية في الفقرات الثانية و الثالثة و الرابعة. و يتكون هو الآخر من أعصاب واردة و أعصاب صادرة. الالياف الواردة النخاعينية تأتي من الاحشاء الى الخلايا العصبية الموجودة إما في العقد الحسية في الاعصاب القحفية ، او في عقد الجذر الخلفي للنخاع الشوكي. ثم يدخل العصبون الاوسط الى الجهاز العصبي المركزي ، و يصبح جزءاً من دائرة المنعكس المحلي ، او انه يسير الى المراكز الذاتية العليا في الدماغ.
وقال الدكتور ديفيد بيك، الزميل الإكلينيكي في NHGRI والمعد الرئيسي للورقة البحثية عن VEXAS: "كان لدينا العديد من المرضى الذين يعانون من حالات التهابية غير مشخصة، والذين كانوا يأتون إلى المركز الطبي للمعاهد الوطنية للصحة ، ولم نتمكن من تشخيصهم. وعادة ما يتم التشخيص بناء على مجموعة من الأعراض ونتائج المختبر. ولكن هذا لم ينجح، لذلك قرر فريق المعاهد الوطنية للصحة تجربة نهج مختلف". وأجروا تسلسلا للجينوم الكامل لـ 2560 مريضا يعانون من حالات التهابية لم يتم تشخيصها. وشارك أكثر من 1000 منهم أعراض الحمى المتكررة والالتهابات في جميع أنحاء أجسامهم، ولم تؤثر فقط على أجزاء أو أنظمة معينة. ووجدوا حالة شاذة واحدة، شاركها ثلاثة رجال في المجموعة. وكان لكل منها نسختان – بدلا من واحدة – من جين يسمى UBA1، والذي يوجد في الكروموسوم X. ونظرا لأن الرجال لديهم كروموسوم X واحد فقط، وواحد Y (على عكس النساء، اللائي لديهن كروموسومان X)، فإن التشوهات الجينية في هذا الكروموسوم يمكن أن يكون لها تأثير عميق بشكل خاص على صحة الرجال. ولكن نسختين من الجين الموجود على الكروموسوم X هي أقرب إلى المستحيل لدى الرجال، لأنه يجب أن يكون لديهم واحد فقط من كل جين على ذلك الكروموسوم، وأن يكون لديهم كروموسوم X واحد فقط.
بعض المخللات تحوي بكتيريا نافعة ولكن ذلك يعتمد على طريقة تصنيعها وحفظها، ولهذا لا ننصح بتناول المخللات الشعبية أو التي لا نعرف مصدرها ولا نضمن طريقة تصنيعها وحفظها لكيلا تعود المنفعة المأمولة الى ضرر صحي علينا.