وأي إستفسار أنا حاضر. 25-07-2013, 10:48 PM المشاركه # 12 الله يجزاك خير أخوي عز الله كفيت ووفيت المشكلة إن منطقة سكني لا يوجد فيها مثل هذه الشركات للصيانة ولو كان سهل تركيبها شخصياً كان شريتها وركبتها بنفسي ، لدي معرفة لا بأس بها. هل تركيبها عند الخزان العلوي على السطح ، أو في مكان خاص جوار المطبخ مثلاً. علماً إنني أسكن في عمارة مكونة من عدة شقق ، والدور الأرضي خاص بي كاملاً ، والعمارة ملكي.
فلاتر مياه نقية و8 خطوات لتركيبها في هذا المقال سوف نتعرف على فلاتر مياه نقية من شركة السندي لحلول المياه، حيث يعد فلتر المياه في الفترة الأخيرة من أهم المنتجات الموجودة في حياتنا ويرجع ذلك إلى الزيادة الواضحة جدًا في معدل تلوث المياه. وبالتالي أصبح الكثير من الأشخاص يريدون امتلاك فلتر مياه يكون جيد...
ينتمي هذا المنتج إلى الصفحة الرئيسية, ويمكنك إيجاد منتجات مماثلة في كل الفئات, Home Appliances, Home Appliance Parts, Water Treatment Appliance Parts, Water Filter Parts.
هناك بعض استثناءات من هذا الوجوب، فقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:(الجمعةُ حقٌّ واجبٌ على كلِّ مسلمٍ في جماعةٍ إلا أربعةً: عبدًا أو امرأةً أو صبيًّا أو مريضًا). بالنسبة إلى حكم صلاة الجمعة للمسافر فإن علماء الفقه الإسلامي الحقوها بالاستثناءات الواردة في الحديث السابق، وذلك لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر والعصر جمع تقديم ولم يقم صلاة الجمعة في سفره، وكذلك فعل الخلفاء الراشدون من بعده، مما يعني أنها تسقط عن المسافر وإن كان نازلا للراحة ما دام مسافرا، كما أنها تسقط عنه ما دام مسافرا حتى يرجع إلى وطنه، أو يقيم في مكان معين أربعة أيام فأكثر، وذلك حسب المذهب الشافعي والحنبلي. أما جمهور المالكية فأوجبوها على المقيم بنية التأبيد، ولا تصح لهم إلا بذلك، فلو أن قوما نزلو في مكان ما شهرا كاملا دون نية التأبيد، ومعناها الإقامة للأبد وانقطاع السفر، لم تجب عليهم إقامة الجمعة. بينما الأحناف لم يشترطوا الوجوب بالاستيطان بل شرطوها بالإقامة فقط، والمذاهب جميعها تشير لعدم وجوب الجمعة على المسافر وإن كان السفر قصيرا إذا ما نوي قبل فجر الجمعة، وإذا كان السفر بعد فجرها فمنهم من أوجب الجمعة، ومنهم من لم يوجبها، ونذكر بأن المسلم لا يجب له أن يتخذ من اختلاف العلماء فرقة بل هي سعة ورحمة، فأيما اتبع المسلم فهو على صواب.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يحضرُ الجمعةَ ثلاثةُ نفرٍ فرجلٌ حضرَها بلَغوٍ فذلِكَ حظُّهُ منها ورجلٌ حضرَها بدعاءٍ فَهوَ رجلٌ دعا اللَّهَ إن شاءَ أعطاهُ وإن شاءَ منعَهُ ورجل حضرَها بإنصاتٍ وسُكوتٍ ولم يتخطَّ رقبةَ مسلمٍ ولم يؤذِ أحدًا فَهيَ كفَّارةٌ إلى الجمعةِ الَّتي تليها وزيادةِ ثلاثةِ أيَّامٍ وذلِكَ أنَّ اللَّهَ يقولُ: مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنِ اغْتَسَلَ يومَ الجمعَةِ ، ثُمَّ أَتَى الجمعَةَ فصلَّى مَا قُدِّرَ له ، ثُمَّ أنصتَ حتَّى يفرَغَ الإمامُ مِنْ خُطْبَتِهِ ، ثُمَّ يصلِّى معَهُ ، غُفِرَ لَهُ مَا بينَه وبينَ الجمعَةِ الأخرى ، و فضلُ ثلاثَةِ أيَّامٍ. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما مِن رجلٍ يتطَهَّرُ يومَ الجمُعةِ كما أمرَ ، ثمَّ يخرجُ من بيتِهِ حتَّى يأتيَ الجمعةَ ويُنصتُ حتَّى يقضيَ صلاتَهُ إلَّا كانَ كفَّارةً لما قبلَهُ منَ الجمعةِ. اقرأ أيضًا: فوائد صلاة الجمعة جمع صلاتي الظهر والعصر للمسافر إذا سقطت صلاة الجمعة عن المسافر كان له أن يصلي الظهر قصرا، وأن يجمع بين صلاتي الظهر والعصر، والأفضل له أن يترك الجمع إلا إذا استشعر المشقة في أداء كل صلاة في وقتها، فقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه صلى في منى في حجة الوداع فقصر الصلاة ولم يجمعها، بينما في غزوة تبوك قصر الصلاة وجمعها، فدل ذلك على عدم وجود تلازم بين قصر الصلاة وجمعها في السفر، فقد يقصر المسافر الصلاة ولا يجمعها وخاصة إذا كان في سفره نازلا غير ظاعن، ولم يجد مشقة في ذلك.
اجتمع علماء الأمة على أّن صلاة الجمعة فرض عين على كل ذكر بالغ عاقل إذا قام بإدراكها ولم يكن له عذر شرعي في تركها، فإذا انشغل عنها وقام بتركها لاعتقاده أنها ليست فرض فقد قام بمعصية الله ورسوله لثبوت وجوبها بالإجماع عليها في القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة. حكم صلاة الجمعة للمسافر – صلاة الجمعة غير واجبة على المسافر وإذا صلاها أصبحت صحيحة. – حكم الجمعة في حق المسافر مسافة قصيرة أنّها غير واجبة عليه، ودليل ذلك من السنة النبوية أن النبي صل الله عليه وسلم لم يصلي الجمعة في سفره، و في حجة الوداع في يوم عرفة صلى الظهر والعصر جمعاً ولم يصلي الجمعة. – إذا دخل المسافر بلداً و في نيته الإقامة أكثر من أربعة أيام فتكون صلاة الجمعة واجبة في حقّه، وعليه أن يتم الصلاة ولا يقصر فيها. – إذا دخل المسافر بلداً و في نيته الإقامة أقل من أربعة أيام فتكون صلاة الجمعة غير واجبة عليه، ويحق له أن يقصر فيها. حكم صلاة الجمعة للمسافر عند أهل العلم – ابن هبيرة اتفق على أن صلاة الجمعة غير واجبة على كلاً من: الصبي والعبد والمسافر المرأة. – ابن عبد البر قال "ليس على المسافر جمعة" وهذا القول إجماع لا خلاف فيه لأن رسول الله صل الله عليه وسلم قد سافر كثيراً ولم يذكر عنه ولو مرة واحدة أنه قام بصلاة الجمعة.
إن لصلاة الجمعة مكانة عظيمة في الدين الإسلامي لدرجة أن الله تعالى أمر بترك العمل من بيع وشراء، وما إلى ذلك من أمور الدنيا، واللجوء إلى الله بطلب الفلاح، ففيه الخير للمسلم في جوامع أمره، ولكن حال المسلم ليس في ذاته على الدوام، فهو في صحة ومرض، وحل وارتحال، الأمر الذي يستوجب بعض الأحكام المختلفة للصلاة حسب الظروف القائمة، بما في ذلك حكم صلاة الجمعة للمسافر وجمع صلاة الظهر والعصر. قبل التطرق إلى حكم صلاة الجمعة للمسافر يجب أن نُوضح أنه لا شك في أن صلاة الجمعة من الصلوات المفروضة بإجماع أهل العلم من المذاهب السنية، وذلك استنادا لقوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}. كما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في صلاة الجمعة في الحديث الذي يرويه عبد الله بن مسعود (أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، قالَ لِقَوْمٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ: لقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بالنَّاسِ، ثُمَّ أُحَرِّقَ علَى رِجَالٍ يَتَخَلَّفُونَ عَنِ الجُمُعَةِ بُيُوتَهُمْ).
2- ما روي عن الصحابة والتابعين أنهم كانوا يقيمون في سفرهم فلا يجمّعون, ومنه ما روي عن الحسن: "أن عبد الرحمن بن سمرة شتّى بكابل شتوة أو شتوتين، لا يجمِّع ويصلي ركعتين", وعنه: "أن أنس بن مالك، أقام بنيسابور سنة أو سنتين، فكان يصلي ركعتين ثم يسلم، ولا يجمع", وعن إبراهيم قال: "كان أصحابنا يغزون فيقيمون السنة، أو نحو ذلك، يقصرون الصلاة، ولا يجمعِّون" (ابن أبي شيبة 5099-5101). وهي آثار محتملة لسماعهم للنداء. 3- عدم وجود نص خاص على وجوبها على المسافر, فيبقى على الحكم الأصلي للمسافر وهو عدم الوجوب. 4- الاستدلال باستقراء سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأحواله. قال ابن المنذر: "ومما يحتج به في إسقاط الجمعة عن المسافر أن النبي صلى الله عليه وسلم قد مر به في أسفاره جمع لا محالة، فلم يبلغنا أنه جمع وهو مسافر، بل قد ثبت عنه أنه صلى الظهر بعرفة وكان يوم الجمعة، فدل ذلك من فعله على أن لا جمعة على المسافر؛ لأنه المبين عن الله عز وجل معنى ما أراد بكتابه، فسقطت الجمعة عن المسافر استدلالاً بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا كالإجماع من أهل العلم". ثم ناقش رحمه الله ما روي عن السلف مما يخالف ذلك فقال: "لأن الزهري مختلف عنه في هذا الباب، وحكى الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن الزهري أنه قال: لا جمعة على المسافر، وإن سمع المسافر أذان الجمعة وهو في بلد جمعة فليحضر معهم.