موقع سوق السيارات هو موقع حراج سيارات متخصص في تقديم افضل عروض السيارات بما في ذلك سيارات للبيع وسيارات للتنازل وسيارات للبيع بالتقسيط وذلك في كافة الحراجات والمعارض في المملكة مثل حراج سيارات الرياض وحراج جده وحراج تبوك إضافة إلى ابرز حراجات السيارات مثل حراج تويوتا وحراج مازدا وحراج هونداي وحراج لكزس.
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ن لايوجد تقييم نقاشة حناء حفر الباطن اخر ظهور اﻷن نقش حناء قبل 22 ساعة و 31 دقيقة حفر الباطن نقاشة حناء حفر الباطن نقاشة حناء قبل 4 ايام و 4 ساعة حفر الباطن نقاشة حناء حفر الباطن لاتوجد اعلانات اكثر
-السيارة: ميتسوبيشي - لانسر -الموديل: 2007 -القير: أوتوماتيك -الوقود: بنزين -الحالة: مستعملة السياره فحص واستماره ساريين مكيف بارد ثلج و دواخل كويسه ممشي: 344 الف كيلو البيع لغرض السفر لكن ماني مستعجل الفحص علي المشتري السوم برقم الجوال ممنوع الاتصال لعدم الاحراج التواصل أما واتس أو علي البرنامج فقط 92828705 موظفو حراج لا يطلبوا منك رقمك السري أبدا فلا تخبر أحد به. إعلانات مشابهة
من زيارات الأمير سلطان بن سلمان للدرعية قبل ترميمها يعد مشروع تطوير الدرعية التاريخية أحد المشروعات الوطنية الرائدة التي حظيت بالاهتمام والمتابعة المباشرة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- الذي تبنى هذا المشروع انطلاقا من أهمية تطوير هذا المعلم التاريخي البارز والمحافظة عليه، ليتحقق غدا الأحد أبرز إنجازاته بتدشين مشروع تطوير حي الطريف المسجل في قائمة التراث العالمي لليونسكو. وقد أولى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عضو اللجنة العليا لتطوير الدرعية أهمية خاصة بالحفاظ على الدرعية التاريخية، ورفع مقترحا لتطويرها نتج عنه هذا المشروع الذي يمثل نموذجاً ناجحاً للعمل بمنهج الشراكة بين الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ومحافظة الدرعية، وتابع سموه مراحل العمل في المشروع من خلال زياراته المتتابعة للموقع، إضافة إلى تبنيه ومتابعته لملف ضم "الدرعية التاريخية" لقائمة التراث العالمي التابعة لليونسكو. ويمثل مشروع تطوير الدرعية التاريخية جانبا من اهتمام الدولة بالتراث الوطني وتنميته، لدوره في حفظ تاريخ الوطن وإبراز مساهمة أبنائه في ملحمة تأسيسه ووحدته، كما أنه شكل لاحقا أحد العناصر المهمة لمشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري الذي اعتمدته الدولة مؤخرا.
أكبر جائزة في العالم: باستخدام التقنيات الأولى من نوعها وملحقات الهوائي الخاصة ، أنتج EVI حدثًا ملحميًا على مستوى عالمي يتضمن عروضًا حية وإسقاطات ثلاثية الأبعاد فائقة الدقة على جدار من الطوب اللبن بطول 350 مترًا وألعابًا نارية وسمفونيات لـ 100 صك الأوركسترا الموسيقية. كان محور الحدث عبارة عن مقطع فيديو مدته 38 دقيقة مع تسجيل أصلي تم إجراؤه باستخدام التقنيات المستخدمة في صناعة الأفلام الروائية. وأوضح جيرارد إنزيريلو ، المدير التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية: "إن قيادة مشروع بحجم ومكانة وأهمية مشروع الدرعية هي مسؤولية ضخمة. لقد شعرنا بالمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقنا عندما وضعنا حجر الأساس الأول في الدرعية ، وكان من واجبنا إنشاء حدث جدير بهذه اللحظة التاريخية ، وحدث كان يرقى إلى تطلعات راعي الحدث ، Custodio de los Dos سانتوس. المساجد الملك سلمان بن عبد العزيز وصاحب السمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز كان يجب أن يكون طموحنا عالياً لإكمال الحدث إلى أقصى حد ممكن بما يتناسب مع سير العمل في الدرعية ". وأضاف السيد إنزيريلو: "لقد كان شرفًا أن نستمر في رؤيتنا للحدث كما تجسدها بشكل إبداعي Executive Insights (EVI) ، بدءًا من البناء والتصميم والخدمات اللوجستية والاتصالات وخدمات الضيوف" ، مشيرًا إلى أن تلقي هذه الجائزة العالمية في هذا يعتبر المجال المرموق مصدر فخر.
ونظرًا لأهمية الدرعية التاريخية والحاجة إلى برنامج تطوير حضاري تنموي يبرز دورها التاريخي ويجعل منها مركزًا ثقافيًّا وحضاريًّا على المستوى الوطني؛ فقد وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز –حفظه الله- (أمير منطقة الرياض رئيس اللجنة العليا بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس المملكة آنذاك)، بتشكيل لجنة لدراسة تطوير الدرعية، بناءً على مقترح قدمه الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وهدفت تلك اللجنة التي ترأسها الأمير سلطان إلى وضع برنامج تطوير حضاري تنموي شامل لإبراز الدور التاريخي للدرعية، وجعلها مركزًا ثقافيًّا سياحيًّا على المستوى الوطني. وضمَّت اللجنة في عضويتها كلًّا من: المهندس عبد اللطيف آل الشيخ عضو الهيئة العليا لتطوير منطقة الرياض رئيس مركز المشاريع والتخطيط بالهيئة (سابقًا)، والدكتور سعد الراشد وكيل وزارة التربية والتعليم للآثار والمتاحف (سابقًا)، والمهندس حسن بن عبد الرحمن آل الشيخ رئيس بلدية الدرعية (سابقًا)، وعدد من المختصين.