قصيدة في منتهى الروعة والجمال للشاعر الراحل الامير سعود بن بندر في أمــه مؤثرة رآقت لي بقوة.. الله يحفظ للجميع أمهاتهم ويمتعهم بالصحة والعافية يا ليتني بينك وبين المضره.. من غزة "الشوكة" إلى سكرة الموت!! أو ليت شاورني القدر بس مره.. ولبى مطالب رغبتي قبل ما أفوت! أو ليتني لجرة مواطيك جره.. أحمي قدم رجلك مثل جزمة البوت! أوليت بيديني السعد والمسره.. وأحكم عليها عنك ما لحظة تفوت! يفداك عمر منك يشعر بعمره.. أنت الحياة لنفسي وردة الصوت! (سعود بن بندر) معقولة ولا رد لا أصدق!!! ياليتني بينك وبين المضرة. كلمات جميله والله يعطيك العافيه على هل الطرح المميز لك احترامي رمـــــــــــــــــــــــــــ الرجوله ـــــــــــــــــــز يفداك عمر منك يشعر بعمره.. أنت الحياة لنفسي وردة الصوت افا عليك بس وربي ما اشفت موضوعك الا الان ولا كيف ما ارد يسلمو دائما متميز في طرحك يا ذوق يسعدك ربي تقبل اشواقي واحترامي يفداك عمر منك يشعر بعمره.. أنت الحياة لنفسي وردة الصوت! قصيدة روعة مشكوووووور خيوو علي القصيده بنت غزة وبفتخر [IMG]**********/fb2نسخ[/IMG] اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمــ الرجوله ــز يا ليتني بينك وبين المضره.. من غزة "الشوكة" إلى سكرة الموت!!
قصيدة الأم لـ / نافع بن طواله.. ياليتني بينك وبين المضره - YouTube
فمتى عدل الرعاة, والمعاملون في المعاملات، صلحت الأمور، واتسعت دائرة الأسباب والتجارات، ومتى رُفِع من المعاملة روح العدل والأمانة، وحلّ محله البخس والغش, والتطفيف والخيانة، فمنع الإنسان ما عليه، واستوفى ما له, قال تعالى: (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ * أَلا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ * لِيَوْمٍ عَظِيمٍ) [المطففين:1-5]. ويلٌ لهم مما يترتب من على البخس والتطفيف من العقوبات، وما يرفع بذلك من الخيرات والبركات، وما يتوقف بسببه كثير من المعاملات النافعات. موقع الشيخ صالح الفوزان. كل معاملة فقدت العدل, فهي معاملة ضارّة، قال تعالى: (وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) [الشعراء:183]. وقال صلى الله عليه وسلم:" ليس منّا من غشنا". فالغش والمعاملات الجائرة, ليست من الدين, وصاحبها متعرض لعقوبة رب العالمين. والعدل يكون في الحقوق الزوجية، فعلى كل واحد من الزوجين معاشرة الآخر بالمعروف. فمتى قام كل منهما بما عليه, التأمت الزوجية, وتم لهما حياة سعيدة طيبة، وحصلت الراحة, وحلّت البركة، ونشأت العائلة نشأة حميدة.
4- بالتقوى يُقبل العمل: قال سبحانه: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27]. وهم الذين (يكون عملُهم خالِصاً لوجه الله، مُتَّبِعين فيه لِسُنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم) [9]. قال عامر: (لَحَرْفٌ في كتاب الله أُعْطاه أحبُّ إليَّ من الدنيا جميعاً. فقيل له: وما ذاك يا أبا عمرو؟ قال: أنْ يجعلني اللهُ من المتقين؛ فإنه قال: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ ﴾) [10]. وأمَّا غير المُتَّقين، فيُقال لهم: ﴿ أَنفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 53]. 5- التقوى عُنوانُ الكرامة: بالتقوى يُصبح المرءُ كريماً عند الله تعالى، قال سبحانه: ﴿ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ﴾ [الحجرات: 13]. فالمُتَّقون درجات، وعلى حسب تفاوتهم في التقوى؛ يتفاضلون في الكرامة عند الله تعالى. خطبة قصيرة عن العدل - ملتقى الخطباء. فأكرُمهم عند الله أشدُّهم اتِّقاءً له؛ بأداء الفرائض واجتناب المعاصي، والله عليمٌ بالمتقين، خبير بهم [11]. 6- التقوى خَيرُ زاد: قال تعالى: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِي يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 197].
فالمُتَّقون يَفِدون إلى الرحمن، راجين منه رحمتَه، وعَظِيمَ إحسانه، والفوزَ بعطاياه في دار رضوانه، واثِقين بفضله سبحانه [18]. 13- الجنةُ دار المُتقين: فالقرآن مليءٌ بالآيات الدالة على أنَّ أهل الجنة هم أهلُ التُّقى؛ من مثل قوله تعالى: ﴿ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ ﴾ [النحل: 30، 31]؛ وقوله سبحانه: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ﴾ [القمر: 54، 55]. اللهم آتِ نُفوسَنا تقواها، وزَكِّها أنتَ خيرُ مَنْ زكَّاها، أنتَ ولِيُّها ومَولاها. [1] تاريخ مدينة دمشق، (45/ 230)؛ تهذيب الكمال، (21/ 445). [2] تفسير ابن كثير، (1/ 85)؛ جامع العلوم والحكم (ص 159). [3] تفسير السعدي، (ص 657). [4] تفسير القرطبي، (6/ 47). [5] انظر: تفسير ابن كثير، (4/ 43)؛ تفسير السعدي، (ص 319). [6] انظر: تفسير السعدي، (ص 961). [7] تفسير القرطبي، (13/ 324). [8] تفسير ابن عثيمين، (15/ 55). [9] تفسير السعدي، (ص 228). [10] الطبقات الكبرى، لابن سعد (7/ 106).
الحمد لله الذي أوجب العدل في كل الأحوال، وحرّم الظلم في الدماء والأعراض والحقوق والأموال، وأشهد أن لا إله إلا الله كامل الأوصاف وواسع النوال، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الذي فاق جميع العالمين في العدل والفضل والأفضال، اللهم صل وسلم على محمد, وعلى آله وأصحابه خير صحب وأشرف آل. أما بعد: أيها الناس, اتقوا الله تعالى, واعلموا أن مدار التقوى على القيام بالعدل في حقوق الله, وحقوق العباد؛ فإن التوحيد غاية العدل, والشرك أعظم الظلم, وأشنع الفساد. إذا كان الله هو الذي خلقك ورزقك وعافاك وأعطاك؛ فمِنَ العدل الواجب أن يكون معبودك، وإليه ترجع في رغباك ورهباك, فمَنْ أظلم ممن سوَّى المخلوق الناقص الفقير، بالرب الغني الكامل القدير؟! إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ) الآية. قد أمر الله ورسوله بالعدل بين الناس في جميع الحقوق، ونهى عن الظلم والجور والفسوق. بالعدل تَعْمُرُ الأسباب الدينية والدنيوية، ويتمُّ التعاون على المصالح الكلية والجزئية، والعدل واجب في الولايات كلها والمعاملات: وهو أن تؤدي ما عليك كاملاً, كما تطلبه تاماً من كل الجهات.