بزوغ كوكب القردة ( بالإنجليزية: Dawn of the Planet of the Apes) هو فيلم خيال علمي أمريكي من إخراج مات ريفز وتأليف مارك بوماك وريك جافا وبطولة أندي سركيس وجيسون كلارك وغاري أولدمان وتوبي كيبيل وكودي سميت-ماكفي وكيري روسل. الفيلم هو تتمة لنهوض كوكب القردة (2011)، الذي يعد ريبوت لسلسلة كوكب القردة الأصلية. الفيلم هو السادس ضمن السلسة، صدر في 11 يوليو، 2014 في الولايات المتحدة وفي 28 أغسطس، 2014 في الشرق الأوسط.
مشاهدة فيلم نهوض كوكب القردة Rise Of The Planet Of The Apes 2011 مترجم مشاهدة وتحميل فيلم نهوض كوكب القردة Rise Of The Planet Of The Apes 2011 مترجم، الجزء الاول من سلسلة افلام الخيال العلمي والمغامرة والدراما كوكب القردة، تدور قصة هذا الفيلم داخل أروقة مدينة سان فرانسيسكو تجري العديد من التجارب العلمية وخاصة تجارب الهندسة الوراثية، تلك المرة يحاول العالم (ويل رودمان) إجراء بحوث حول علاج مرض الزهايمر فيلجأ إلى إجراء تجارب علمية على القرود، ولكن تثمر تلك التجارب عن زيادة ذكاء القرود، مما يؤدي إلى إثارة الوضع وتفوق القرود على البشر، وهنا تبدأ شرارة الحرب. شاهد المزيد من افلام كوكب القردة Planet Of The Apes
3 أغسطس، 2014 نسخة للطباعة منذ بدء الخليقة ظل الكائن الحي في الفكر الإنساني كياناً مقدساً لم تجرؤ أية حضارة بشرية قديمة على مس كينونته، كما لم يذكر التاريخ أبداً أن أي منها حاولت، مجرد المحاولة، التدخل في صفاته الوراثية أو تعديل جيناته أو تحسين خصاله الذهنية أو الجسمانية كما يفعل إنسان العصر الحالي من خلال الهندسة الوراثية. غير أن الأمر تبدل أخيراً إلى تمام النقيض، ذلك عندما بدأ العلم الحديث يُسخر تقدمه وتقنياته الفائقة في اللهو بجينات وصفات كل الأنواع ابتداءً بالنبات ثم الحيوان وأخيراً الإنسان نفسه من خلال ما يعرف بالاستنساخ البشري. بزوغ كوكب القرده مترجم. وقد حدث هذا للمرة الأولى منذ ما يقرب من 30 عاماً عندما أعلن لأول مرة عن محاولة تحوير أحد النباتات جينيا، لكن المحاولة تكررت بعد ذلك كثيرا ثم سرعان ما أصبحت نهجا ثم علما خالصا قلب كل الموازين والمفاهيم بدرجة حولته إلى ثورة أطلق عليها الثورة البيولوجية. وتعد الهندسة الوراثية، بما لها وبما عليها، من أكثر العلوم إثارة للجدل في تاريخ العلم، فإفرازات هذه التقنية ومنتجاتها لاقت من المعارضة ومن التأييد ما يكفي لتقسيم علماء العالم بل ومثقفيه ربما إلى فريقين متساويين، مع وضد هذه الثورة.
شارك في تحريرها.
2 مليون دولار التسلسل نهوض كوكب القردة تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات كوكب القردة ( بالإنجليزية: Planet of the Apes) وهو فيلم أمريكي من الخيال العلمي القائمة على رواية بيير بول وهو إنتاج جديد للفلم الفرنسي عنه الذي أنتج في سنة 1968. الفيلم من إخراج تيم برتون و من بطولة مارك والبيرغ وتيم روث وهيلينا بونهام كارتر ومايكل كلارك دانكن وبول جياماتي وإيستيلا وورن. محتويات 1 القصة 2 الميزانية والإيرادات 3 وصلات خارجية 4 مراجع القصة [ عدل] ينطلق رائد الفضاء (ليو ديفيدسون) في عام 2029 من محطة فضائية، وذلك في إطار مهمة استطلاعية روتينية على متن مركبة صغيرة. يمر ليو خلال ثقب دودي ينقله إلى عالم موازٍ في بعدٍ زمني آخر، وهناك يجد نفسه على سطح كوكب غريب تحكمه القرود، ويسيطرون على الجنس البشري ويعاملونهم كالعبيد. تتعاطف القردة آري مع ليو وتقرر مساعدته، وينضم إليهم مجموعة صغيرة من المتمردين البشريين الذين نجحوا في الفرار من الأسر. ويجد ليو نفسه مضطرًا لقيادة المتمردين في مواجهة جيش القرود المتوحش. و بعد عودته إلى كوكب الارض يجد ان القردة قد حكمت الارض. نهوض كوكب القرده - ويكيبيديا. الميزانية والإيرادات [ عدل] بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 100 مليون دولار بينما حقق أرباحا تقدر بـ 362.
المجرات الإهليجية: تتميز بشكلها البيضاوي، ولكنها بدون محور محدد للدوران. المجرات غير المنتظمة: تتميز بتكونها من غبار في أغلب الأحيان، وهو ما يعيق انتشار ضوء النجوم، وهي مجرات ليس لها شكل محدد أو منتظم. اقرأ أيضًا: تنتمي المجموعة الشمسية لمجرة درب التبانة إلى هنا ننتهي من المقال الذي يوضح شكل مجرة درب التبانة ، وذلك بعدما تم توضيح الشكل الحلزوني للمجرة، كما تم توضيح شكل ظهروها في سماء كوكب الأرض، كما تم أيضًا توضيح عدد نجومها وكواكبها والكثير من المعلومات عنها.
وما مثل هذه الأمور الذي نتج عنه شبكات الانترنت والمعلومات، بل وبعض الأعمال التي نشأت نتيجة لتطور وسائل المعلومات والتكنولوجيا. كذلك مجرة درب التبانة واحدة من بين الدرج الذي تم الصعود عليه للاكتشاف والتطلع إلى الحياة. حيث أثبت العلماء أن تلك المجرة تحتوي على ملايين النجوم والكواكب التي تدور في حلقات دائرية. ولكن هناك فجوة كبيرة سوداء تخترق مجرة درب التبانة. قام العلماء بقياس تلك الفجوة على أن توصلوا إلى أن حجمها يصل إلى 2 مليون كتلة شمسية، وإن هذا الحجم لا يظل ثابتاً. بل أن تلك المجرة التي وجدت مع وجود العالم والبشرية من المحتمل أن يكون وجودها في البداية مع العالم بدون تلك الفجوة. حيث أثبت العلماء بعد العديد من الإجراءات أن عمر المجرة كلما يزداد، وتمر به السنوات، كلما تتسع تلك الفجوة ويزداد حجمها أكثر من السابق. وهذا يؤكد ان تلك الفجوة التي أطلق عليها العلماء اسم الحوصلة تتسع أكثر حجماً من التي هي موجودة عليه الآن. الأذرع بمجرة درب التبانة تلك المجرة لها نواة داخلية مثل أي شيء في العالم وله نواة، ولكن مجرة درب التبانة يحيط النواة الداخلية لها مجموعة من الأذرع التي تلتف حولها ولكن هذه الأذرع ليست ملتصقة بها.
آسرة بضوئها وسديمها ، تتلألأ شعل النجوم ، وهي تنسج قصيدة الليل على قماش السماء ، بها استدلت فلك البحار ،وسفن الصحراء على وجهاتها، واضاءت في مداراتها عتمات الليل الشاسع، ففتن الإنسان منذ القدم بجمال النجوم، فتغنى بها وكتب فيها الشعر ، وضرب بها المثل ، واستدل بها على المكان ، وحسب بها الزمان وقسمة الماء ، وظلت شعل الكون هذه محل غموض ثابر الإنسان على فك طلاسمه، وحل نسيج شفراته. لا ريب أن جمال الكون يشد المصورين المحترفين، والهواة إلى تصوير مجرة درب التبانة ، ولا شك أن التخطيط الغفيؤؤ تعريف مجرة درب التبانة [ عدل] يطلق على المجرة أحيانا اسم " درب اللبانة ، وذلك لأن الذراع الذي نراه عادة يكون لونه كلون اللبن من خارج المدن والتلوث الضوئي ، وتبدو المجرة جلية من منظورنا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية في الصيف والخريف والشتاء ، وفي النصف الجنوبي تتضح في أوقات مختلفة نوعا ما لاختلاف الفصول. نصائح لتصوير مجرة درب التبانة [1] [ عدل] تتبع الكرة الأرضية لمجرة درب التبانة والتي تحوي على ملايين النجوم والكواكب ونحن في الكرة الأرضية يظهر لنا جزء من المجرة ذاتها. ، وهو ما نستطيع تصويره من خلال الكاميرات الاحترافية ، وحتى تستطيع أن تصوّر المجرة بشكل واضح وكما يصوّرها المحترفون يجب أن تهتم بعدة نصائح: الموقع [ عدل] يمثل الابتعاد عن ضوضاء الإنارة عاملا مهما في اختيار الموقع ؛ لذا يجب على من يرغب في تصوير المجرة أن يتوجه إلى مكان مظلم نسبيا خارج المدن، ويفضل التوجه إلى السفوح الجبلية، والسهول الصحراوية ؛ لابتعادها عن التلوث الضوئي الذي تشكله الإنارة الاصطناعية.
وقال لوبيز رودريكيز: "هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها حقولاً مغناطيسية متحاذية في مثل هذه المقاييس الكبيرة مع ولادة نجمية حالية في الذراعين الحلزونيين".