12-09-2015 09:55 AM تعديل حجم الخط: بقلم: م.
وفي الحديثِ: مَنْقَبَةٌ لِعمرَ بنِ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه.
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
الحمد لله رب العالمين اللهُم ارحم مَوتانا مِن المُسلِمين واجمعنا بهِم فيِ جَنّات النَعيمْ تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال مواضيع ذات صلة
فبهذا المعنى لا يَستقيمُ الكلامُ؛ لِأنَّ معنى الكلامِ أنَّ اللهَ قد حرَّم الخمرَ فِعلًا وانقضى الحُكْمُ، والجوابُ أنْ يُحملَ هذا الكلامُ على أنَّه حين بدَأَ نزولُ تحريمِ الخَمرِ تَحريمًا جُزئيًّا مُتدرِّجًا، كان عُمَرُ يَرْجو أنْ تُحرَّمَ تحريمًا قاطعًا، فكان يقول: "اللَّهمَّ بَيِّنْ لنا في الخمرِ بيانًا شِفاءً"، أي: أَظهِرْ لنا حُكْمَها بِقَوْلٍ لا لَبْسَ فيه. وقيل: إنَّ الصَّوابَ رِوايةُ التِّرمذيِّ "أنَّ عُمرَ قال: اللهمَّ بيِّن لنا في الخَمرِ بيانَ شِفاءٍ، فنزَلتِ الآيةُ الأُولى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى} [النساء: 43]، ثمَّ توالتِ الآياتُ، وأمَّا قولُه في حديثِ أبي داودَ: "لَمَّا نزَلَ تحريمُ الخمرِ، قال عُمرُ: اللهمَّ بيانًا، فغيرُ صوابٍ؛ لأنَّه يَقتضِي أنْ يكونَ هناك تحريمٌ قبلَ نُزولِ هذه الآيةِ، وهذا لم يَكُن.
قال ابنُ قدامةَ رحمه الله في "المغني" (1/151): " ومَن كان مريضًا لا يقدرُ على الحركةِ ، ولا يجدُ من يناوله الماءَ ، فهو كالعادم ، لأنّه لا سبيلَ له إلى الماء... وإن كانَ له من يناولُه الماءَ قبل خروجِ الوقتِ فهو كالواجد.... وإن خافَ خروجَ الوقتِ قبلَ مجيئِه ، فقالَ ابنُ أبي موسى: له التيمم ، ولا إعادةَ عليه ، وهو قولُ الحسن " انتهى. وأما الوضوء فلا يجزئ عن الغسل. وكان الواجب عليك إن لم تجد من يساعدك في الاغتسال أن تغسل ما تستطيع من بدنك ، كالرأس والوجه واليدين والرجلين ، ثم تتيمم ، وتصلي بهذا التيمم. ولمزيد الفائدة راجع جواب السؤال رقم ( 71202) وبناء على ذلك فيلزمك إعادة تلك الصلاة. ثانيا: المني طاهر في أصح قولي العلماء ، فلا يلزمك غسل ملابسك ولا تبديلها ، وراجع السؤال رقم ( 2458). موقع هدى القرآن الإلكتروني. ونسأل الله تعالى لك العافية والمعافاة في الدين والدنيا. والله أعلم.
تناول الكثير من الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات، التي تساهم في الحفاظ على قوة الجهاز المناعي. استخدام المناديل عند العطس أو السعال ، ثم رميها في القمامة وغسل اليدين جيدًا. في حالة العطس في اليد يجب غسلها بالماء والصابون فورًا. في حال عدم توفر المناديل يُمكن العطس أو السعال بالقرب من المرفق، وليس في اليد. غسل اليدين بانتظام؛ فهذه الطريقة تساهم في التقليل من انتقال الفيروسات من شخص إلى آخر عن طريق اللمس. المحافظة على نظافة الأسطح في المنزل، خاصّةً في المطبخ أو الحمام. تجنب لمس الوجه، خاصّةً الأنف والفم. المراجع ↑ Mayo Clinic Staff (20-4-2019), "Common cold" ،, Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ Rebecca Joy Stanborough, MFA (1-4-2019), "From A to Zinc: How to Get Rid of a Cold Fast" ،, Retrieved 24-11-2019. Edited. ↑ "Vitamin C for preventing and treating the common cold",, Retrieved 25-11-2019. المساج للحامل مسموح؟ | 3a2ilati. Edited. ↑ "Vitamin C and Infections",, Retrieved 25-11-2019. Edited. ↑ "Zinc lozenges and the common cold: a meta-analysis comparing zinc acetate and zinc gluconate, and the role of zinc dosage",, Retrieved 25-11-2019.
الزكام الزكام أو ما يُسمّى نزلات البرد هو عدوى فيروسية تصيب الجهاز التنفسي العلوي، ويشمل الأنف والحلق، وهذه العدوى غير ضارة أو خطيرة عادةً، ويوجد العديد من أنواع الفيروسات المسببة للزكام ، وتنتشر الإصابة بصورة شائعة بين الأطفال الذين تقلّ أعمارهم عن 6 سنوات، ويصاب البالغون به مرتين أو ثلاث مرات سنويًا، وفي معظم الأوضاع فإنّ المصابين يتعافون خلال أسبوع أو 10 أيام، وقد تستمرّ الأعراض مدةً أطول عند المدخنين، وفي حال عدم تراجع الأعراض يفضّل مراجعة الطبيب. [١] علاج للزكام للكبار من أكثر طرق العلاج التي تساعد على التخلص من الزكام في أقصر مدةٍ ممكنة ما يأتي: [٢] فيتامين ج: إنّ تناول مكمّلاته قد يساعد على التّقليل من مدة الإصابة بالزكام، إذ أشارت الدّراسات إلى أنّ تناولها بانتظام بمقدار غرام واحد إلى غرامين يوميًا يقلل من مدة الإصابة به لدى البالغين بنسبة 8% وعند الأطفال بنسبة 14% [٣] ، ويقلل من مدة الإصابة عمومًا [٤] ، أمّا الجرعة اليومية منه الموصى بها فتبلغ 90 ملغ للرجال و75 ملغ للنساء غير الحوامل، أمّا في حال زيادة الجرعة من فيتامين (ج) إلى الحدّ الأعلى -أي 2000 ملغ- فقد يسبب ذلك بعض الآثار الجانبية.
أسباب الزكام من الفيروسات التي قد تسبب الإصابة بالزكام ما يأتي [٨]: الفيروسات التاجية. الفيروس الغدّي. الفيروس المخلوي التنفسي. فيروس الإنفلونزا، وهو أكثر الأنواع المسببة للزكام شيوعًا، على الرغم من وجود أكثر من 200 نوع مختلف منها قد تسبب الإصابة، السبب في ذلك أنّها قد تتكاثر بطريقة أفضل في درجات الحرارة في الأنف، وتزيد ذروة الإصابة بالزكام من شهر أيلول إلى شهر تشرين الثاني، ومن آذار إلى أيار، مع ذلك تحدث الإصابة بالزكام في أيّ وقت من السنة، ولأنّ الفيروسات تُطوّر نفسها باستمرار فمن الصعب على الجسم أن يبني مقاومةً ضدها جميعًا، لذلك قد تتكرر الإصابة. [٨] أعراض الزكام للكبار إنّ أعراض الزكام متشابهة عند كلٍّ من الأطفال والبالغين، لكنّها قد تستمرّ مدةً أطول عند الأطفال، وتظهر أعراض الزكام تدريجيًا، وتتضمن ما يأتي: [٩] انسداد أو سيلان في الأنف. التهاب الحلق. الصداع. الشعور بآلام في العضلات. السعال. ارتفاع في درجة حرارة الجسم. الشعور بالضغط في الوجه والأذنين. فقدان التذوق والشّم. الوقاية من الزكام توجد بعض الخطوات التي تساعد على الوقاية من الإصابة بالزكام، منها ما يأتي: [١٠] تجنب الاتصال المباشر بالمصابين بالزكام.
التغذية المتوازنة: قد لا يشعر الأطفال المصابون بالجوع كالمعتاد، لذا ينبغي البحث عن طرقٍ لمنحهم السعرات الحرارية والسوائل، فالعصائر والحساء خياران جيّدان لذلك. الغرغرة بالماء والملح: فذلك يهدّئ من تهيّج الحلق، وبخاخات الأنف المالحة تساعد أيضًا على التخلص من احتقان الأنف. الحمامات الدافئة: إذ تساعد أحيانًاعلى تقليل الحمى، وتخفيف الآلام الخفيفة والشّائعة المرافقة للزكام. أسباب الزكام يُسببّ الإصابة بالزكام أكثر من 200 فيروس مختلف، و50% من الحالات سببها فيروسات الأنف، بالإضافة إلى فيروسات أخرى، منها ما يأتي [٥]: فيروسات نظير الإنفلونزا البشرية. الفيروس التالي لالتهاب الرئة البشري. الفيروسات من عائلة كورونا. الفيروس التنفسي المخلوي البشري. الفيروسات المعوية. عندما يتمكّن الفيروس من التغلّب على الجهاز المناعي للجسم تحدث العدوى، فخط الدفاع الأول لهذا الجهاز هو المخاط، الذي يُنتَج في الأنف والحنجرة بواسطة الغدد المخاطية، ويحبس هذا المخاط أي شيء يُستنشَق، مثل: الغبار، والفيروسات، والبكتيريا، وهو سائلٌ زلق تنتجه أغشية الأنف، والفم، والحلق، والمهبل، فعندما يخترق الفيروس المخاط يدخل إلى الخلية، ويتولى السيطرة، ويستخدم آلية الخلية لتصنيع المزيد من الفيروسات، التي بدورها تهاجم الخلايا المحيطة بها، كما أنّ بعض الأشخاص أكثر عرضةً للإصابة بالزكام من غيرهم، منهم [٥]: الأطفال دون سن السادسة.