1. على يمين عنوان الويب، انقر على الرمز الذي يظهر لك القفل. 2. انقر على إعدادات الموقع الإلكتروني. 3. قم بتغيير اعداد الموقع وسيتم حفظ التغييرات التي أجريتها تلقائيًا. 4. قم بإعادة تحميل صفحة ويب طب لتحديث التغييرات.
* السبب الثالث: عوامل متعددة، مثل: - وجود ما يعرف بالبطانة المهاجرة (endometriosis)، حيث تقل نوعية وجودة البويضات عند الزوجة. - وجود سوائل وانتفاخ في قنوات فالوب (hydrosalpinex)، بسبب التهابات سابقة أصابت قناة فالوب. - ضعف في تنشيط البويضات ومخزون التبويض لدى الزوجة، لأسباب مختلفة منها تقدم سن الزوجة. طرق حديثة * يؤكد د. دكتور مازن بشارة - عالم حواء. مازن بشارة على أن هذا المجال المتعلق بأطفال الأنابيب وطرق المساعدة على الإنجاب من أكثر المجالات تطورا في الطب، ولا بد أن ينظر إلى كل حالة على حدة والتأكد من أخذ التاريخ المرضي للزوجين وإجراء الفحوصات بعناية ودقة. وأشار إلى أن الباحثين يلخصون طرق الفحص والعلاج حديثا في عدة نقاط، أهمها: - إجراء منظار لتجويف الرحم والتأكد من سلامة الرحم من الداخل مع احتمال إزالة لحمية أو ليف أو التصاقات إن وجدت، ويفضل أيضا عمل هذا النوع من المناظير بعد فشل 3 محاولات من عمليات أطفال الأنابيب. - أثبتت بعض التقارير إمكانية تحسين نسبة الحمل بعمل ما يسمى جرح أو استحثاث بطانة الرحم (endometrial stimulation) قبل إعادة البويضات داخل الرحم أو زرعها، ولكن ليس هناك اتفاق على كيفية وتوقيت عمل هذا الإجراء.
ويمكن تغيير طريقة بروتوكول (سلسلة خطوات) تنشيط المبايض لكل مريضة حسب العمر وكتلة الجسم العامة (الطول والوزن)، وأيضا بدراسة ما يعرف بمخزون التبويض لدى المريضة. وأخيرا، أكد د. مازن بشارة أنه يجب أن نذكر بأن الحالة النفسية للزوجين، خصوصا الزوجة، هي من أهم عوامل النجاح؛ حيث أثبت العديد من الدراسات العالمية أن نسبة الحمل تتأثر سلبا بالحالة النفسية للزوجة إن كانت سيئة أو غير مستقرة. الدكتور مازن بشارة الخوري. قد يعجبك أيضا... أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
وتقصد هنا الاتهام بالعجز والقصور وعدم القدرة على مسايرة العصر الحديث، ونادت على قومها الذين يتحدثوا بها ولم يجيبها منهم أحد، واحتسبت مسيرتها عند الخالق. لأن هذه الأقوال اتهمتها بعدم المقدرة على التجديد والعقم، بالرغم من كونها شابة لازالت في سن الخصوبة، مما دفعها للتمني الحقيقي أن تصاب بالعقم أو أن تكون بالفعل عقيدة لتتقبل اتهاماتهم لها دون أن تحزن. ثم تبدأ في إثبات كذب ادعائهم، حيث تذكرهم بأنها سبق وقدمت لهم الألفاظ العديدة الكثيرة والجديدة، وخين لم تجد من يقدر ذلك، ولم تجد من يحميها ويحس التعامل معها، ظفرت الكلمات وهي حية. حافظ إبراهيم - وَسِعْتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً .. وَما ضِقْتُ... - حكم. ثم تتحدث اللغة العربية مستطردة، عن أعظم وأجل صفة ميزتها عن غيرها، حيث سعت بحروفها وكلماتها، وتراكيبها وغزارة معانيها أعظم ما يمكن أن تسع لغة وأعظم كتاب. وأجل ما قُريء وهو القرآن الكريم ، وما عجزت عن حمل بيانه وغاياته وألفاظه، فكيف توصف بالضيق والعجز عن التعبير عن أمور مستحدثة مثل اسم اختراع أو آلة في زمن ما. كما تصف ذاتها بصفات عميقة، حيث ترى أنها مثل البحر العميق الذي يحوي بين مياهه الجواهر، تمتليء بالكلمات التي لا نضب لها ولا نهاية، وتسأل قومها بطلب الغوص والتعمق أكثر في أعماقها، وليسألوا من سبقهم بالغوص عن الجمال الذي وجدوه فيها.
مسرحيات مكتوبة قصيرة عن اللغة العربية ستة طالبات على جانبي المسرح، الصف الأول ثلاث طالبات متباعدات عن بعضهما قليلاً، ويقف خلفهن ثلاث طالبات حتى يمكن للجمهور رؤية جميع الطالبات بوضوح. تقف الطالبات وهن ناظرات إلى الجمهور ولكل واحدة منهم جملة تنطق بها كما يلي وهي في نفس الوقت تشير بيدها اليمنى بعفوية تجاه الجمهور. تقول الطالبة الأولى التي تقف في الصف الأول من الجهة اليسرى (وهو بمثابة الطرف الأيمن بالنسبة للجمهور الذي في مقابلها)، تقول نحن لسان اللغة العربية المعطاءة. الطالبة الثانية: تحن لغة القرآن الكريم الذي أنزله الخالق سبحانه وتعالى على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. الطالبة الثالثة: نعم نحن اللغة المعطاءة، نحن لغة التراث العريق، ولغة المجد والآباء والأجداد. بَيْنَ القِوامَة والقِيام والقِوام - ملتقى الشفاء الإسلامي. الطالبة الرابعة: نحن لغة أهل الجنة كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم، إذن نحن اللغة الخالدة إلى الأبد. بعد ذلك تتقدم الطالبات من الصف الخلفي، عابرين الصف الأول ثم تبدأ الطالبة الخامسة وتقول: قد غلبت اللغة العربية باقي لغات العالم باشتقاقاتها، معانيها، وتراكيبها، وتفرد بنيانها. الطالبة السادسة: إن اللغة العربية هي لغة العلم الواسع والأدب الراقي.
مسرحية اللغة العربية تعاتب أبنائها يوجد العديد من مسرحيات باللغة العربية منها مسرحية اللغة العربية تعاتب أبنائها، هي شعر من تأليف الشاعر المصري حافظ إبراهيم، وهي مقررة على الطلاب في دراستهم، وتتحدث عن قيمة اللغة العربية وشكواها من أهلها.
إنني لاستغرب من عالم دين أو طالب علم أو معلم أن يتكلم أو يحاضر باللهجة العامية مهما كانت حجته بذلك, كما استغرب ممن وصلوا إلى مراحل متقدمة من التعليم وحصلوا على أعلى الشهادات إصرارهم على جعل أحاديثهم بمجالسهم الخاصة والعامة باللغة الإنكليزية أو مع كل كلمتين عربيتين ثالثة إنكليزية واعتبار ذلك دليلاً على تعليم وثقافة المتحدث ولا يدري أن ذلك دليل على نقص بالشخصية لأنه لاتوجد صورة انهزاميه ولا شعور بالنقص اشد من انتقاص الفرد بلغته ولا توجد أمة تقدم لغة على لغتها إلا وفقدت هويتها لأن ضياع اللغة ضياع الأمة. أرجو الله أن يفتح أبصار الجميع ويراجعوا أنفسهم ويتقوا الله في ذلك فاللغة العربية غنية بالألفاظ والمعاني والحفاظ عليها واجب ديني ودنيوي والتعود على الكلام بغيرها مكروه ويورث النفاق يقول ابن تيميه إن اعتياد الخطاب بغير اللغة العربية التي هي شعار الإسلام ولغة القرآن فإنه مكروه ومن التشبه بالأعاجم.