(1, 308) مشاهدة للدار وحشه عقب سيد هل الجود وعيني غشاها عقب شمسه ظلالي ما لوم رجلك لوشكت كايد الكود أتعبتها ترقى سنود المعالي للجسم حد وغايتك مالها حدود ظلمت نفسك من قديم وتالي تمشي وعرها كنه سهود ومهود لله درك ما تغاليت غالي ما تنتظر للجود ياشيخ مردود تشرب مرار وتسقي الغير حالي ما ينثني عزمك خطير على الزود من عالي تجمح على رأس عالي يا طيب طابت لك البيض والسود اسرت في حبك قلوب الرجالي يفوح مع ذكرك شذا الورد والعود وكل ينعم الى جاء مجالي مرضك يمرضني وسعدك لي سعود يا ليت ينقل عنك ضيم الليالي التبليغ عن خطأ
للدار وحشة عقب سِيد هَل الجود=وعيني غشاها عقب شمسه ظلالي مالوم رجلك لو شكَت كايد الكود=أتعبتها ترقى سنود المعالي للجسم حد وغايتك ما لها حدود=ظلمت نفسك من قديم(ن) وتالي تمشي وعرها كنه سهود ومهود=لله دّرك ما تغاليت غالي ماتنتظر للجود ياشيخ مردود=تشرب مرار وتسقي الغير حالي ماينثني عزمك خطير على الزود=من عالي تجمح على راس عالي يا طيّب طابت لك البيض والسود=أسرت في حبك قلوب الرجالي يفوح مع ذكرك شذى الورد والعود=وكل(ن) ينعم لك إلى جا مجالي مرضك يمرضني وسعدك لي سعود=يا ليتي أنقل عنك ضيم الليالي
وهو من كابد صروف الليالي وجرّب كيدها سرّ وعلاني وهو سلطان في كل المواقف بنى له في سنام المجد شاني تخيّر منزله لله درّه أمير بكل مفهوم المعاني! رحمك الله ، ليت المرض كان بنا ، ونستطيع نقله.. ولكن ؟!
بصراحة ما راح أستغرب اذا طلع براءة و سألوا عن سعد البوص. #14 اللي أعرفه إذا وافق حكم الإستئناف لحكم أول درجة فالتمييز ما راح يغير الحكم فراح يحكم بمثل حكمهم ، هذا بالنسبة لأغلب القضايا إن لم يكن كلها ، ولكن إذا إختلف الحكم بين أول درجة والإستئناف فحكم التمييز يكون مخير بين الإثنين تحياتي #15 اجتهادات غير موفقة!
والنحاس يستخدم في صناعه طلقات رصاص البنادق والمسدسات وغيرها من ادوات القتل والردع والفتك لأسباب كيميائية وفيزيائية بعد حشوها بالبارود (حشو الرصاص وليس المؤخرات كما فعل ممحون القاعدة من قبل). ولعل مخترعه اراد درء فتنه العدو أيا كان داخليا او خارجيا ولا يختلف اثنان ان استخدام الرصاص في ال
افتتاح قطوف وحلا في مكة المكرمة حي الشرائع - YouTube
افتتاح قطوف وحلا الدمام حي الزهور - YouTube
٢ سورة طه. سورة النور. سورة البقرة.
أدركنا رمضان وأهل مصر يستصبحون بالشمع إلى أن طغى عليه اتخاذ الكيروسين، ثم نحن هؤلاء اليوم نستضيء بالكيروسين وبالغاز وبالكهرباء، فكيف كان حظ رمضان من الأضواء والأنوار في ذلك الزمان، وكيف كان حظه منهما في هذا العام؟ لقد كانت القاهرة والإسكندرية وسواهما من الحواضر الكبرى تستحيل إذا جن الليل في رمضان كتلة من النور، النور في أفنية الدور وفي غرفها وحجراتها، وعلى رءوس الأبواب. ثم في الشوارع من المصابيح العامة، ومن المصابيح التي يضطرب بها الأولاد صبية وصبايا، وأولئك يغنون: «ياما دللوك، يا وردة في السوق، وباعوك يا وردة …» إلخ، وهؤلاء يغنين: «وحوي، وحوي، إياحة، بنت السلطان إياحة، لابسة القفطان…» إلخ. ولا تنسَ أن السيدات كن إذا برزن إلى الطريق في رمضان لزيارة الأهل والصديقات سعين وبين أيديهن الخدم يحملون المصابيح الكبيرة يتألق كل منها بطائفة من الشموع، فتزيد الطريق نورًا على نور!