3- وتعد المباراة واحدة من أهم نهائي البطولات العالمية التي يتابعها الملايين من عشاق الكرة المستديرة أينما كانوا. 4- تعتبر المباراة أيضا من أهم الأحداث والفعاليات الرياضية النوعية التي تستضيفها الهيئة العامة للرياضة على ملعب الجوهرة المشعة، وفق خطة لإغناء الحركة الرياضية في البلاد باستضافة أحداث وفعاليات عالمية. 5- كما شهد ملعب الجوهرة المشعة خلال أبريل الماضي أول فعالية مصارعة حرة من نوعها في المملكة العربية السعودية، حيث أقيمت إقامة أحداث ومنافسات WWE ، وسط حضور جماهيري كبير، وتجاوز 45 ألف متفرج. 6- وتوج رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، النجم برون سترومان بكأس وحزام بطولة المملكة "أعظم رويال رامبل"، بعد دخوله في منافسة مع 50 نجمًا مصارعا عالميًّا. 7- يشير هذين الحدثين العالميين الذين تم إقامتهما في مدينة الملك عبد الله الرياضية، وتحديدا على ملعب الجوهرة المشعة، إلى قدرة المملكة على تنظيم أكبر وأشهر الأحداث الرياضية العالمية. آخر الأخبار عن الجوهرة المشعة كشفت إحدى القنوات الرياضية عن أن ملعب الجوهرة المشعة، بمدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة يحتاج إلى تكييف، وأن نظام تكييف الملعب يتجاوز حاجز الـ١٢٠ مليون ريال.
باشرت الفرق الإسعافية بهيئة الهلال الأحمر السعودي 33 حالة، خلال المشاركة في تغطية مباراة دوري أبطال آسيا 2019 بين فريقَي الاتحاد والهلال، والتي أقيمت مساء اليوم في ملعب الجوهرة بجدة. جاء ذلك في تغطية سناب إمارة مكة المكرمة لجهود هيئة الهلال الأحمر السعودي بجانب جهود القطاعات المشاركة في تنظيم المباراة، وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر بجدة، عبدالله أحمد أبوزيد لـ"الوئام"، أن الفِرَق تولت إسعاف 33 حالة، وتم نقل ثلاث حالات منها إلى مجمع الملك عبدالله الطبي. وكانت الهيئة بمحافظة جدة بإشراف مدير إدارة الإسعاف سلطان بن سعد المالكي قد استعدّت بخطة تشغيلية لتغطية أحداث مباراة دوري أبطال آسيا بين ناديي الاتحاد والهلال، والتي أقيمت اليوم الثلاثاء على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بمحافظة جدة. وتضمنت الخطة تجهيز 16 فرقة إسعافية، منها 9 فرق تم توزيعها في نقاط إسعافية في أرجاء الملعب من الداخل والخارج والطرق المؤدّية للمدينة الرياضية؛ للحفاظ على سلامة الجمهور والمشاركين، وتقديم الرعاية الطبية العاجلة في حال حدوث إصابات خلال مجريات المباراة، حسب الخطة المعدّة للمنشآت الرياضية.
بينما يفرح الناس، ويتقافز الأطفال فرحًا، وتحتشد الجموع شغفًا بالحياة والمتعة، ثمة من يتربّص اللحظة. قبل يومين من مباراة السعودية والإمارات ضمن تصفيات كأس العالم 2018، يشترك سوري وسوداني مع باكستانيين، لغرض تفخيخ سيارة تلتهم أجساد الحاضرين بعد ركنها في مواقف ملعب الجوهرة، وسط حضور أكثر من ستين ألف متفرج. ذلك ما أعلنته وزارة الداخلية قبل أمس. على الضفّة الأخرى تم القبض على خليّة «شقراء»، المكوّنة من أربعة أشخاص هم: أحمد المعيلي، وعبد الله العصيمي العتيبي، وعبد العزيز الدعجاني العتيبي، ومجاهد الرشيد. يقود هذه الخليّة عبد العزيز، وهو الذي يفاوض قيادة التنظيم بغية استهداف مواقع أمنية مختلفة في الرياض، وتبوك، والشرقية. بموازاة الإرهاب السني، وضعت الأجهزة الأمنية يدها على خليّة في القطيف، مكوّنة من تسعة سعوديين وبحريني. تلك الخلايا تبيّن مستوى التحدي الذي تعيشه دول الخليج، إذ ما تلبث التنظيمات المتطرفة إلا أن تجدد من أساليبها بغية إيجاد ثغرةٍ، لتنفيذ عمل «جوهري» يتجاوز تفجير المساجد، واغتيال رجال الأمن. القصّة الأهم والفاجعة الأكبر للسعوديين والإماراتيين، هي تفجير الملعب: دولتان حليفتان، وشعبان متداخلان، الهدف مؤسس ومنظّم، شرخ هذه العلاقة بأي طريقةٍ، حتى إن كان بسيارةٍ مفخخة، تنسف أكبر عددٍ ممكن من الحاضرين.
علماً بأنه كان من المفترض أن يلعب الأخضر مباراتي الوديتين في ملعب الأمير فيصل بن فهد بالعاصمة الرياض.