شغلت الممثلة المغربية مريم حسين شبكات التواصل الاجتماعي أخيراً بـ"هوشتها" مع زوجها عارض الأزياء والممثل السعودي فيصل الفيصل، وإنجابها ابنتها أول من أمس (الخميس)، علماً أن غالباً ما اثارت الجدل، بخاصة خضوعها لعمليات التجميل من عدمه، في ملف اثير بشكل واسع بعد تتويجها بلقب "ملكة جمال فنانات الخليج"، عندما شاركت حسين مقطع فيديو من حفل تتويجها عبر حسابها على تطبيق "انستغرام"، في المسابقة التي نظمتها شركة MC التي لم يشمل موقعها الإلكتروني أي تفاصيل سوى رابط للتصويت للفنانة المرشحة للقب من دون الإعلان عن قائمة أو وضع قواعد! وصحيح أنّ الفنانة مريم حسين جميلة منذ انطلاقتها في عالم التمثيل، إلّا أنّ هذا لا ينفي تغيّر ملامحها بشكل كبير. وفي حين يرى البعض انّها كانت أجمل قبل عمليات التجميل يرى آخرون أن مريم حسين اليوم أجمل من أي وقت مضى. شاهدوا الصور أعلاه واحكموا بنفسكم...
2015-09-27 08:20:00 صحيح أنّ الفنانة مريم حسين جميلة منذ انطلاقتها في عالم التمثيل، إلّا أنّ هذا لا ينفي تغيّر ملامحها بشكل كبير. وفي حين يرى البعض انّها كانت أجمل قبل عمليات التجميل يرى آخرون أن مريم حسين اليوم أجمل من أي وقت مضى.
كذلك، فإنّ خضوع الممثلة شيماء العلي أيضًا للتبييض، أمر واضح تمامًا عند العودة إلى أرشيف صورها قبل التجميل. النجمة وعد هي الأكثر نجاحًا بعملية التبييض في بشرتها المعروفة بلونها القاتم. تابعن الصور أعلاه وعلّقنَ عليها. نجمات العالم قبل وبعد تسريحة الغرة القصيرة
يقول: "... وإنما كان يضيق أشد الضيق بهذا السأم الذي ملأ عليه حياته كلها، وأخذ عليه نفسه من جميع جوانبها... "، ليتحول أساتذة الأزهر الذين كان معجبا بهم وبمعرفتهم في البداية إلى خصوم له. وهاهو يتحدث عن محاضراتهم ساخرا: "... وهو في كل هذه الدروس كان يسمع كلاما معادا وأحاديث لا تمس قلبه ولاذوقه، ولا تغذي عقله، ولا تضيف إلى علمه علما جديدا... " وسيدفعه ذلك إلى التمرد على الأزهر ما سيعجل بطرده رفقة طلبة آخرين. وسينتقل طه حسين بعدها للدراسة في الجامعة المصرية التي تأسست عام 1908، وسيكون من أول المتخرجين منها. وفي الجامعة سيتعلم طرقا أخرى للتعليم تختلف جذريا عن طرق التعليم الأزهرية. وقد وصف أول محاضرة له في الجامعة وكيف بدا له الأستاذ المحاضر جديدا وغريبا في آن، إذ يقول: "كان غريبا كل الغرابة، جديدا كل الجدة، ملك على الفتى عقله كله وقلبه كله". وقد تأثر بهذا الحدث إلى درجة أنه لم يتمكن من الخلود إلى النوم. يتحدث طه حسين عن الحياة الجامعية في مصر قائلا: "... وكانت حياة الجامعة في أول عهد المصريين بها عيدا متصلا يحبونه إذا أقبل المساء من كل يوم، حين يزدحمون على غرفات الدرس على اختلاف منازلهم من الفقر والغنى، وعلى اختلاف حظوظهم من الثقافة، وعلى اختلاف أزيائهم أيضا... ".