– اذا وجدتي خروج كتل من الدم التي تكون بحجم كبير وغير طبيعي للمعتاد. – - عند الإحساس بآلام التقلصات في غير أوقاتها (قبل وأثناء الحيض). – - استمرار الحيض لفتره أكثر من ٨ أيام. – - عند الشعور بأعراض أنيميا نقص الحديد (وتشمل: الدوار، والضعف، والتعب، وألم في الصدر أو صعوبة التنفس). – - حدوث تغير في طبيعة فترة الحيض (أي انه عندما يكون كثير على غير العادة). عند مواجهة تلك المشاكل في غير فترة الحيض: – النزيف لأكثر من مرة بعد العلاقة الجنسية. – عند النزيف في غير وقت الحيض. – عند النزيف في فترة اليأس (انقطاع الطمث). علاج مشاكل الحيض المنتشرة العلاج يختلف حسب السبب، فإما أن يكون: دوائي مثل وصف مسكنات الألم أو علاج هرموني (كحبوب منع الحمل، أو علاج هرمونات الغدة الدرقية …إلخ). جراحي الجراحة تعتبر آخر حل للعلاج، وتضم إزالة التكيسات. إرشادات عامة ضرورة تناول الغذاء الصحي الغني بالفاكهة والخضراوات. أل شعلان - المعرفة. •التقليل من تناول الملح؛ حيث أنه يسبب احتباس السوائل بالجسم. •التقليل من تناول الكافيين؛ حيث أنه يسبب التوتر. •الحرص علي تناول الأغذية المليئة بالكالسيوم، حيث إن الكالسيوم يخفف من أعراض متلازمة ما قبل الحيض.
وبصورة مفاجئة. إن موطنه سورية وكان قد قطع 600 ميل لنضم إلى المتمردين.. كلوب باشا:حرب في الصحراء وأثناء مسيره قاتل كثيراُ [ عدل] وأثناء مسيره قاتل كثيراُ ليجدهم مهزومين ومروعين يفصل بينه وبين سورية. شمر والحويطات وأهل الجوف وأبن مساعد وتابعوه وكلهم متعطشون لدمه بالإضافة إلى ذلك كان نصف قوته من عتيبة، وهم الذين أرسلهم ابن حميد، والآن تخلوا عنه وتفرقوا في بلداتهم في نجد وذهب إلى حفر الباطن للارتواء وبقى معه حوالي 200 رجل ومرضي الرفدي، ثم التجأ إلى الأراضي الكويتية في 2مايو/ أيار 1929.. كتب قرية صوير والشعراء - مكتبة نور. كلوب باشا:حرب في الصحراء يختلف اختلافاً تاماً [ عدل] وكان فرحان بن مشهور يختلف اختلافاً تاماً عن المتمردين من مطير والعجمان فقد عاش وترعرع في بحبوحة من اليعيش في عائلة ثرية وذات سطوة هي عائلة الشعلان شيوخ عشيرة الروله في البادية الكبيرة إحدى عشائر قبيلة عنزة. أمضى شطراً من شبابه في بيوت شعر الرولة في البادية. وشطر آخر في قصر النوري بن شعلان في دمشق وكان متحضراً نسبياً يعرف قيادة السيارة ودار بيني وبينه نقاش عن مزايا سيارتي البويك والدودج... كلوب باشا:حرب في الصحراء. وفاته [ عدل] في عام 1935 توفي فرحان أثر إطلاق ناري ويعتقد أنه تدبير من الحكومة الفرنسية والحكومة البريطانية عندما أثاروا الفتنـة على من يترأس عشيرة الرولة.
آل شعلان هي أسرة عربية بدوية ترجع في أصلها إلى قبيلة الرولة من بكر ابن وائل العدنانية واشتهرت هذه العائلة بالنفوذ و السلطة حيث كانت تحكم الجوف بشمال الجزيرة العربية وما تعرف اليوم بالمملكة العربية السعودية وتشكلت إمارة لهم بقيادة الأمير نواف الشعلان و من ثم إبنه الأمير سلطان بن نواف الشعلان في عام 1932م. الشعلان ووسمهم الرديني وهم عائلات كثيرة ومن أهم هذه العائلات ومنهم الشيوخ. ينقسم الشعلان إلى: الغرير، الروضان، الفنيخ، الجابر، الدقية، السالم، السلمان. من الغرير: المنيف، المعبهل، العبهول، البنيه، الحسن، الصبيح. من المنيف: العبدالله، المشهور ومنهم الدريعي راعي النخوة الوائلية واللامي من شيوخ مطير، الجبل. من العبد الله: النايف، الزيد، المجول. من النايف: الهزاع، حمد ومنهم السطام شيخ الرولة الشهير، الفيصل. من الهزاع: النوري الملقب بحمر عين و هو أشهر مشايخ الشعلان، الفهد شيخ الروله، المحمد، المشحن. من النوري: نواف حاكم الجوف، الخفاجي. و النوري له ذرية كثيرة و لكن من أشهرهم هو نواف. من نواف: سلطان حكم الجوف بعد أبيه، فواز أمير قبيلة الرولة، نواش، نايف. من الفواز: محمد، نواف الشيخ الحالي، سلطان، متعب، النوري، سعود، نايف، أنور، فيصل......................................................................................................................................................................... من أشهر فرسانهم الدريعي من المشهور صحن بن الدريعي ضيغم الشعلان المهلهل الشعلان فرحان الشعلان أورنس الشعلان فيصل الشعلان
ولأن ذلك الذيل - أي لاسكاريس - قد (انقطع) أو مات، فقد أخذ كتاب الحلبي يُتداول منذ 155 عاماً دون أن يعرف عنه أحد، لكنه حينما تُرجم إلى العربية قد شكك في صدقيته محققه أولاً - أي الدكتور (شلحد) -، ثم المستشرق فرنيل، ليرد هذا النص إلى العربية، ثم عرض هذا النص الجديد على أرباب الخبرة من العرب ليبدوا رأيهم فيه، فكتب الشيخ أحمد بن رشيد الحنبلي معلِّقاً عليه ولا سيما في شكّه في وصف الإمام عبدالله بن سعود وعاصمته الدرعية قبل سقوطها، إذ قال الشيخ الحنبلي: (كذب هذا النصراني ولم يصدق في شيء). فقبلت المجلة الآسيوية هذا الحكم الصارم، والشيخ أحمد بن حسن بن رشيد (الحنبلي) قد ألقى عليه القبض إبراهيم باشا في حملته على الدرعية سنة 1818م، وأمر بقلع أسنانه، ثم ذهب به إلى القاهرة، حيث أحسن إليه والي مصر وأسند إليه مهمة التدريس في القلعة وفي الأزهر حتى توفي عام (1814م).