بالفعل هذه الأبيات هي منسوبة للمتنبي ولكن المتنبي لم يقم بكتابة هذه القصيدة حيث أنها لا تعكس النمط المتبع لقصائد المتنبي بشكل عام ، وإنما هذه القصيدة هي للشاعر ( علي بن جهم) وفيها: أبلغ عزيزاً في ثنايا القلبِ منزلهُ أنى وإن كنت لا ألقاه ألقاه وأن طرفى موصول برؤيتهِ وإن تباعد عن سكناي سكناه يا ليته يعلم أنى لست أذكرهُ وكيف أذكره إذ لست أنساهُ يا من توهم أنّى لست أذكره والله يعلم أنى لست أنساه إن غاب عنى فإن الروحَ مسكنهُ من يسكن الروح كيف القلب ينساهُ
من يسكن الروح كيف القلب ينساهُ - قصيدةُ أبلِغ عزيزاً - YouTube
من يسكن الروح كيف للقلب ينساة🥀 - YouTube