رفاق طريقنا من رواد الأعمال لبنى خليل: "عملي هو أملي" كانت لبنى خليل حين بدأت الحرب الداخلية في سوريا طالبة في كلية الحقوق بحلب أمّا اليوم؛ فهي تقوم بإدارة مطعمها ذات الشهرة الواسعة حيث تقدم الوجبات اللذيذة والشيكولاتة المتميّزة في غازي عنتاب كما تقوم على خلق فرص عمل للكثيرين. لنستكشف معا حكايات أمثال ومثيلات لبنى خليل الذين تغلبوا على الصعوبات مع مركز دعم روّاد الأعمال GDM İNGEV في إنچيف. كانت رزان الأتاسي قبل الحرب في سوريا مدرّسة لغة انكليزية. لكنها عندما قدمت الى تركيا سنة 2014 تغيرت حياتها فهي أوّلا عملت لدى منظّمات المجتمع المدني، ثم أصبحت صاحبة مطعم فيما بعد. " عندما عملت كمديرة مشروع في البداية، لفت نظري أن النسّاء اللاجئات يرغبن في الدخول الى عالم العمل الا أنهّن لا يجدن العمل المناسب. أردت توفير مكان عمل مناسب للنساء ليعملوا في قطّاع الطعام والمطابخ فقمت بناء على ذلك بافتتاح مطعم. " كوثر شيما كانت طالبة علم نفس في سورية، تغيرت حياتها مع الحرب، فقد نزحت وهي حامل الى اسطنبول. فعملت في تجارة الألبسة لتساهم في معيشة أسرتها، وعندما زاد الطلب فتحت عملها الخاص. مركز دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة. وهي مازالت تتلقى الدعم من مركز الدعم الاكتروني من INGEV في مجال تصميم الشعارات وفي ادارة وسائل التواصل الاجتماعي.
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، اليوم، مركز دعم المنشآت في محافظة الخبر، التابع للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت"، بحضور محافظ الهيئة المهندس صالح بن إبراهيم الرشيد. وتجوّل سموه على مرافق المركز والاستماع لشرح تفصيلي عن مهامه وأهدافه التي تتمحور حول دعم وتمكين رواد الأعمال و قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمنطقة، وضمان استمراريتها من خلال تقديم جميع خدمات "منشآت"، إضافة للخدمات المباشرة المتمثلة في دعم وتسهيل الأعمال، والوصول للتمويل والاستثمار، وعقد الصفقات من خلال غرفة الصفقات داخل المركز، إلى جانب شبكات الأعمال التي تُعنى ببناء بيئة أعمال مميزة، ونشر قصص النجاح، والعديد من اللقاءات مع أصحاب القرار في سلسلة لقاءات مجلس دعم المنشآت، لسهولة الوصول للمعلومات والقرارات التنظيمية التنموية. بدوره أوضح محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة المهندس صالح الرشيد، أن المركز يقدم برنامج الاستشارات الذي يتم عبر جلسات ثنائية بوجود مستشارين متخصصين من ذوي الكفاءة العلمية والخبرة التجارية، لتقديم المشورة والرد على الاستفسارات التي يطرحها رواد الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة في مجال تخصصهم، وبرنامج الإرشاد الهادف إلى رفع ثقافة ريادة الأعمال في المجتمع، وتقديم النُصح والتوجيه للمبادرين ورواد الأعمال والمديرين التنفيذيين في المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
دشن وزير التجارة والاستثمار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي في المقر الرئيس لـ"منشآت" بمنطقة الرياض أول مركز لدعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسّطة في المملكة. ويعد المركز الأوّل من نوعه وأكبر مركز لدعم المنشآت في المملكة، ويهدف لدعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وضمان استمراريتها، حيث يقدم عددًا من الخدمات المباشرة لرواد الأعمال والمهتمين في مزاولة الأنشطة التجاريّة التي من أهمها خدمات التدريب ودعم وتيسير الإجراءات. كما يضم المركز منصة "مراس" الهادفة لتسهيل إجراءات بدء وممارسة الأعمال التجارية من خلال تقديم جميع الخدمات الحكومية التي يحتاجها رواد الأعمال في بداية مشوارهم التجاري. مركز دعم المنشآت. رافق وزير التجارة نائب رئيس البنك الدولي الإقليمي بالشرق الأوسط وأفريقيا فريد بالحاج ونائب مؤسسة التمويل الدولي بالشرق الأوسط وأفريقيا سيرجو بيمينتا ورئيس مؤسسة التمويل الدولي بالمملكة مؤيد مخلوف وعدد من المسؤولين، واستقبل الوفد محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" المهندس صالح الرشيد وعدد من التنفيذيين في منشآت. واطلّع الوزير أثناء زيارته على جاهزيّة المركز وطريقة خدمة المستفيدين منه بحضور أكثر من 140 منشأة، وقدّمت منشآت بدورها شرحًا عن طُرق تقديم الخدمات والمنتجات وفتح آفاق الدعم والتمكين للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بالإضافة إلى توفير عدد من ورش العمل ومراكز التدريب والإرشاد، والتقى القصبي أثناء جولته بعدد من أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة وعدد من المرشدين والمدربين واستمع لاقتراحاتهم تجاه دعم هذا القطاع الحيوي المساهم بدورِه في تحقيق أهم أهداف رؤية 2030.
دشن وزير التجارة والاستثمار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، في المقر الرئيس لـ "منشآت" بمنطقة الرياض، أول مركز لدعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسّطة في المملكة. ويعد المركز الأوّل من نوعه أكبر مركز لدعم المنشآت في المملكة، ويهدف لدعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وضمان استمراريتها، حيث يقدم عددًا من الخدمات المباشرة لرواد الأعمال والمهتمين في مزاولة الأنشطة التجاريّة التي من أهمها خدمات التدريب ودعم وتيسير الإجراءات. كما يضم المركز منصة "مراس" الهادفة لتسهيل إجراءات بدء وممارسة الأعمال التجارية من خلال تقديم جميع الخدمات الحكومية التي يحتاجها رواد الأعمال في بداية مشوارهم التجاري. "القصبي" يدشن أول مركز لدعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة. رافق وزير التجارة نائب رئيس البنك الدولي الإقليمي بالشرق الأوسط وأفريقيا فريد بالحاج ونائب مؤسسة التمويل الدولي بالشرق الأوسط وأفريقيا سيرجو بيمينتا ورئيس مؤسسة التمويل الدولي بالمملكة مؤيد مخلوف وعدد من المسؤولين، واستقبل الوفد محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" المهندس صالح الرشيد وعدد من التنفيذيين في منشآت. واطلّع الوزير أثناء زيارته على جاهزيّة المركز وطريقة خدمة المستفيدين منه بحضور أكثر من 140 منشأة، وقدّمت منشآت بدورها شرحًا عن طُرق تقديم الخدمات والمنتجات وفتح آفاق الدعم والتمكين للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى توفيرِ عدد من ورش العمل ومراكز التدريب والإرشاد.