ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
ويسبق سبت النور أسبوع البصخة والبصخة هى كلمة عبرية تعنى العبور وهى إشارة إلى العبور من الظلمة إلى النور عن طريق قصة الصلب. ويبدأ هذا الأسبوع بأحد «الشعانين» أو «أحد السعف»، وكانت الكنيسة قديمًا تحتفل بأسبوع الآلام مرة كل ثلاث وثلاثين سنة وثلث، هى مدة حياة المسيح على الأرض فى حين كان الصوم سنويًا إلا أن الكنيسة وجدت أنها مدة طويلة جدًا ومن الممكن أن الإنسان يولد ويموت دون أن يحتفل به، ولذلك تم إلحاقه بالصوم الأربعينى وأصبح يحتفل به سنويًا. مدينة النور ر. أمّا فى مصر، فقد عُرف صوم هذا الأسبوع المقدس فى القرن الثالث الميلادى سنة 329م، واستقر سريعًا فى كنيسة الإسكندرية. ولكن اختلفت بداية أسبوع الآلام؛ ففى القرون الخمسة الأولى كان بَدء صوم الأيام الستة المقدسة يوم الإثنين، وكان صومًا مستقلاً عن الصوم الأربعينى المقدس، ثم ضُم الصومان معًا. فى القرن العاشر نجد إشارات ودلائل على أن بداية «أسبوع الآلام» كانت من يوم السبت، وليس يوم الإثنين كالتقليد الأورُشَليمى القديم، فيكون بَدء أسبوع الآلام من سبت لعازر. ومن القرن الثالث عشر عاد التقليد القبطى لبَدء أسبوع الآلام من الإثنين. ومن العادات الشعبية المصرية فى أسبوع الآلام أن تُتناول بضع أكلات معينة فى هذا الأسبوع، فيوم الأربعاء يُؤكل الفَريك، والخميس يُؤكل العدس، وفى الجمعة النابت والطعمية ويُشرب الخل، ويقوم البعض بتكحيل العين يوم سبت النور، وهى عادة قديمة متوارثة عبر الأجيال.
قال الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن القرآن لا تنتهي عجائبه، مؤكدًا أن المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل. أهل الخير وأضاف، خلال برنامج «القرآن العظيم» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أن الإنسان قد يترك الخير والحق من أجل صديقه، ونهانا الله بعدم فعل ذلك؛ لأنه سيتبعه ندم الإنسان «فالشيطان هو الذي يجعل أهل الشر يغلبون أهل الخير بهذه الطريقة». أسبوع الآلام.. "سبت النور" يوم قضاه المسيح فى قبره ما علاقته بـ سفر الرؤيا. وتابع أن صفات عباد الرحمن يحبها الله سبحانه وتعالى «وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونًا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما»، مشيرًا إلى أن هؤلاء لا يدخلون في جدل عقيم مع الجاهل الذي قد يكون ما يجهله هو الحق ، لافتًا إلى أن الله ينزل في ثلث الليل الأخير ويقول «هل من مستغفر فاغفر له؟». قيام الليل وأوضح أن هؤلاء لربهم سجدًا وقيامًا؛ يصلون في جوف الليل «وكان علماؤنا يقولون من طال قيامه بالليل حسُن وجه بالنهار، وهذا النور الذي يخرج منه من أثر السجود؛ لذلك جعل الله سيماهم في وجوههم»، لافتًا إلى أن صفات أهل الرحمن صفات مهمة، ومن المفروض المداومة عليها ولو قليلاً. علي جمعة يوضح أسباب تسمية سورة النور بهذا الاسم.. فيديو علي جمعة: وسائل التواصل ساعدت في انتشار الإلحاد الأسود والشك المريض.. فيديو
تحتفل الكنائس المصرية غدًا بعيد القيامة المجيد وسط أجواء احتفالية؛ حيث تقيم الكنائس لأول مرة منذ بداية جائحة كورونا احتفالات العيد الخاصة بالأطفال، ولكن عن طريق الحجز المسبق أيضًا ووسط إجراءات احترازية شديدة.. وفى السياق نفسه، يحتفل الأقباط اليوم بسبت النور أو سبت الفرح وهو اليوم الذى يحتفل فيه ملايين المسيحيين حول العالم بذكرى قيامة المسيح من الموت بعد واقعة صلبه، وتكون معجزة ظهور النار المقدسة أو النور المقدس الخارج من قبره بكنيسة القيامة بالقدس هى الحدث الرئيسى لعيد القيامة وتعد محط أنظار الشعوب حول العالم. وتتجدد المعجزة كل عام منذ قرون، وهى من أكثر المعجزات المصدقة والتى وُثقت لأول مرة فى العام 1106 ميلاديًا، وتُتابع ظهور النار المقدسة شعوب العديد من الدول، حيث تسافر الجموع من بلدان العالم للقدس سنويًا لمشاهدة المعجزة والتبرُّك بها. دعوة أممية لوقف القتال في مدينة ماريوبول الأوكرانية والسماح بإجلاء المدنيين – وطنى. ويشتهر هذا اليوم بظهور النار المقدسة التى لا تحرق لمدة 10 دقائق حين يقوم بطريرك الروم الأرثوذكس ومعه رئيس أساقفة الأرمن والقيادات الدينية ويقوم بترأس الصلاة، ثم يبدأ بإزالة ملابسه الدينية ويدخل وحده إلى قبر السيد المسيح. ويتم فحص البطريرك جيدًا قبل الدخول من قبل السلطات للتأكد من أنه لا يحمل أى مادة أو وسيلة لإشعال النار، كما يتم فحص القبر أيضًا، هذا الفحص كان يتم سابقًا على يد العثمانيين، حيث كان جنودهم يتولون مهمة فحص البطريرك قبل دخوله إلى القبر.
آخر تحديث أبريل 23, 2022 0 في إطار احتفال مصر بعيد القيامة المجيد والذى يعقب سبت النور الذى يوافق اليوم يرصد خبير الآثار الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير عام البحوث والدراسات الأثرية والنشر العلمى بجنوب سيناء بوزارة السياحة والآثار أحداث سبت النور ويعرف أيضًا بسبت الفرح وأحيانا بالسبت الأسود وهو اليوم الذي يأتي بعد الجمعة العظيمة وقبل أحد القيامة أو عيد الفصح ويقام قداس صباح السبت في معظم الكنائس الشرقية والغربية. ويتم الاحتفال بسبت النور في القدس والأراضي المقدسة بشكل مميز بحيث تُقام مسيرة دينية للاحتفال به خاصةً عند الطوائف الشرقية وأن خروج النور من كنيسة القيامة يحدث فقط في عيد القيامة بحسب التقويم الشرقي أو في السنوات التي يكون فيها العيد موحدًا عند التقويم الشرقي والغربي. اقرأ أيضا|لماذا لا يصلي علي الموتي في أسبوع الآلام؟ ويقام قداس عيد القيامة مع منتصف الليل حتى الساعات الأولى من صباح عيد القيامة وبعض الكنائس تحبذ الاحتفال بعيد القيامة في صباح الأحد وليس في ليلة سبت النور مثل الكنائس البروتستانتية وبعض الكنائس الأخرى حيث أن النساء ذهبوا إلى قبر السيد المسيح فجر الأحد وكان المسيح قد قام ويقام الاحتفال في ساحة الكنيسة.
السبت 23/أبريل/2022 - 11:05 ص كنيسة صورة أرشيف تحتفل الكنائس المسيحية، اليوم السبت، بسبت الفرح المعروف باسم "سبت النور"، وهو اليوم الذي يسبق عيد القيامة المجيد، إذ يستعد مسيحيو العالم اليوم للطقس الأهم وهو ظهور النور المقدس منبعثًا من قبر المسيح يوم السبت، والمعروف باسم "سبت النور". ودأب الآلاف على زيارة كنيسة القيامة في الأراضي الفلسطينية المقدسة، لحضور لحظة فتح قبر المسيح لينطلق منه نور يشع في الأجواء كلها تضاء منه شموع المصلين في الكنيسة القيامة بالقدس، وفي هذا التقرير تستعرض الدستور أبرز المعلومات عن ممتلكات الكنيسة بالقدس. - تاريخ بناء كنيسة القيامة قال ماجد كامل الباحث في التراث الكنسي وعضو اللجنة البابوية لتاريخ الكنسي:، إن تاريخ بناء كنيسة القيامة، فيذكر التاريخ عنها أن الملكة هيلانة والدة الإمبراطور قسطنطين دشنت المكان الذي أقيمت فوقه الكنيسة في يوم 13 يوليو 335م بحضور بطريرك كنيسة الإسكندرية في ذلك الوقت وكان هو البابا أثناسيوس الرسولي البطريرك رقم 20 في سلسلة بابوات الكنيسة القبطية ؛ مع لفيف من جميع أساقفة العالم ؛ وفي عام 614م قام الفرس بهدم الكنيسة وحرقها فأعاد بناؤها أحد الآباء البطاركة وكان ذلك عام 636م.