2- يمكنك وضع الاسماك المملحة عامة في الماء فاذا استقر الفسيخ او الرنجة في القاع اذا الفسيخ صالح، اما اذا طفي الفسيخ او الرنجة علي السطح فهى فاسدة. ما أحوجنا اليوم إلى أنطون سعاده. 3- تمييز فساد او صلاحية اسماك الفسيخ او الرنجة من خلال الرائحة، فالرائحة الطبيعية للسمك المملح المعروفة، واذا كان الفسيخ فاسدا فسوف تظهر رائحة مخالفة، وايضا باقي الاسماك المملحة مثل الأسماك الدهنية مثل الماكريل فتكون رائحتها مثل الزبد الصناعى 4- فحص قوام الفسيخ والرنجة، بحيث تكون السمكة متماسكة والجلد سليم خالي من اي علامات غريبة او تشققات او ان يكون لونه مختلف عن ما هو معروف، فمثلا يمكنك مسك السمكة بالوضع الأفقى لفحص استقامة وتماسك السمكة، وايضا عند الضغط علي الفسيخ او الرنجة سوف يسبب هبوط مؤقتًا بلحم السمكة سرعان ما يزول عد رفع الإصبع عند الضغط، واذا لم يزل هذا دليل علي فساد السمكة. 5- لمعرفة صلاحية او فساد الفسيخ والرنجة، بعد فتح سمك الفسيخ او الرنجة، يجب ان يكون لحم السمكة متماسك ولا ينزع منه الشوك بسهولة، بجانب اللون المميز للحم السمك حسب نوع السمكة سواء لون اللحم أبيض أو أبيض وبنيا شفافا، بمعني لا يوجد لو غريب او مختلف داخل السمكة. وجاءت أبرز النصائح للتقليل من أضرار الفسيخ والرنجة، ومنها: 1- غسل الفسيخ والسردين بالخل المخفف مع عصير الليمون، لتقليل نسبة الملح به إزالة الرأس والأحشاء.
وقال السيد الحوثي أن الأعداء وعلى راسهم الكيان الإسرائيلي يريدون في كل مساعيهم في كل سياساتهم وأعمالهم وأنشطتهم ومخططاتهم يريدون لكم من خلالها وبها وبواسطتها أن تظلوا السبيل، وأضاف "إرادتهم ليست إرادة كامنة، لا تترجمها عمل ولا تترجمها خطط، هي إرادة اتجهت من خلالها كل الأنشطة لتظليل هذه الأمة". انتهى.. ت/ س
وأوضح أنّها تتلطّى بعدها "بحليف لا يعرف إلّا الطّمع بالمناصب والجشع بالمكاسب والفساد وسرقة أموال الدّولة والنّاس، ولو قاد هذا الحليف البلاد إلى جهنّم الّتي بشّرنا بها، ولكن بالفعل، أوصلنا إلى نارها، هذا هو الوعد الوحيد الّذي صدق به"، معلنًا أنّ " انطلاقًا من هنا، الفرصة مصيريّة لمنع رهان الاستيلاء الكامل على الدّولة والمؤسّسات، وتحويل لبنان منصّة لاستهداف الأشقّاء والأصدقاء وشرذمة السّاحة العربيّة". كما ذكر جعجع أنّهم "يريدون إفقار البلد لإخضاعه وتجويع اللّبنانيّين وحرمانهم الحدّ الأدنى من الحياة الكريمة، لإذلالهم وتمنينهم بالفُتات الّذي يأتون به من إيران، وهذا ما لن يكون أبدًا"، مؤكّدًا أنّ "ساعة الحقيقة تقترب، ساعة الحساب تدنو، وأرواح ضحايا انفجار بيروت والتليل تستصرخ ضميرنا".
ما أحوجنا اليوم إلى رجال الإصلاح الحقيقيّ، إلى المصلحين بالأفكار الصّالحة وبالأعمال البنّاءة. ما هو الفساد في المجتمع. ما أحوجنا اليوم إلى المصلحين الصّادقين الّذين يسعون بأفكارهم الصّالحة لخير المجتمع ورفاهيّته وتقدّمه. ما أحوجنا اليوم إلى عقيدة الإنقاذ الّتي جاء بها رائد الإصلاح الاجتماعيّ والسّياسيّ والاقتصاديّ الّذي أطلق حركة إصلاحيّة فعليّة سعت إلى تطهير المجتمع من الفساد والفوضى والمثالب وأرست أسس الدّولة العصريّة الدّيمقراطيّة العلمانيّة. ما أحوجنا اليوم إلى أنطون سعاده.
– ضعف الجهاز القضائي وغياب استقلاليته ونزاهته. – ضعف أجهزة الرقابة في الدولة وعدم استقلاليتها – ضعف الإرادة لدى القيادة السياسية لمكافحة الفساد وذلك بعدم اتخاذ أية إجراءات وقائية أو عقابية ضد الضالعين في قضايا فساد. – ضعف دور مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الخاصة في الرقابة على الأداء الحكومي أو عدم تمتعها بالحيادية في عملها. – تحكم السلطة التنفيذية في كل ما يتعلق بالسياسات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. – وجود مصالح وعلاقات تجارية مع شركاء خارجيين أو منتجين من دول أخرى واستخدام وسائل غير قانونية من قبل شركات خارجية للحصول على امتيازات واحتكارات داخل الدولة. – المحسوبية والمحاباة والوساطة في التعيينات الحكومية كقيام بعض المسئولين بتعيين أشخاص في الوظائف العامة على أسس القرابة أوالولاء السياسي أو بهدف تعزيز نفوذهم الشخصي وذلك على حساب الكفاءة والمساواة في الفرص. ما هو مشروع نظام ترخيص المؤسسات الإعلامية؟ - شبكة نوى، فلسطينيات. *ومن اسباب الفساد ايضاً: – أسباب سياسية: ويقصد من ذلك غياب الحريات العامة وتحجيم مؤسسات المجتمع المدني وضعف الإعلام والرقابة. – أسباب اقتصادية: ويقصد بها ضعف الاستثمار وهروب رؤوس الأموال للخارج وقلة فرص العمل وزيادة مستويات البطالة والفقر – أسباب اجتماعية: آثار الحروب ونتائجها والتدخلات الخارجية والتركيبات الطائفية والعشائرية والمحسوبيات والقلق الناجم عن عدم الاستقرار والعوز والفقر وتدني مستويات التعليم – أسباب إدارية وتنظيمية تشمل الإجراءات المعقدة (البيروقراطية) وغموض التشريعات وتعددها – غياب الديمقراطية مثل وجود برلمان قوي يستطيع مساءلة الحاكم ورئيس الحكومة والوزراء وأي من إداريي الدولة – عدم احترام القانون.