تناول المسكنات الموصوفة طبياً. الجلوس في حمام دافئ، لفترات معقولة. الابتعاد عن مشروبات الكافيين. تناول الفاكهة والخضراوات بانتظام. الاهتمام بشرب الحليب. تناول الملينات باستشارة طبية مسبقة. البقاء على تواصل مع الطبيب. تناول نظامًا غذائيًا غنيًا بالألياف وتناول مكملات الألياف. تنتابني آلام في وسط البطن بعد التبرز.. ما سببها - موقع الاستشارات - إسلام ويب. تناول ما لا يقل عن ثمانية من الأكواب إلى عشرة أكواب من الماء في كل يوم. ممارسة الرياضة بانتظام للحفاظ على الحركة، والوزن. تناول ملينات من الطعام بشكل طبيعي. الألم المزمن، قد يكون ألم الشرج المزمن بعد الجراحة الشرجية قاسيًا للمريض ويصعب وقفه، إلى حد ما، يكون ألم الشرج الحاد شائعًا بعد الجراحة الشرجية، خاصة بعد استئصال البواسير، ولكن هذا بشكل عام يزول تمامًا في غضون ثلاثة إلى 4 أسابيع، أما قبل الجراحة، فيجب إرشاد المصاب حول المدة المتوقعة وشدة آلام ما بعد الجراحة. في حين أن الجراحة الشرجية جيدة التحمل بشكل عام، لكن قد تحدث مضاعفات قصيرة وطويلة الأجل بشكل متكرر، وللحد من كل هذا يجب على الجراح إجراء متابعة شاملة قبل الجراحة لمعرفة الحالة، والمشكلة الأساسية للمريض، إلى جانب مناقشة مفصلة للمضاعفات أثناء إطلاع المصاب على حالته، وعندما تحدث المضاعفات، يمكن أن يحد التقييم الفوري للحالة للاطلاع على الأسباب، والتخلص منها للحد من التأثير طويل المدى على نوعية حياة المريض بسبب الألم.
الإصابة بالبواسير: لا يُعاني جميع المصابين بالبواسير من ظهور أعراضٍ للمرض، لكن بعضهم قد يُعاني فعلًا من بعض الأعراض التي من بينها الحكة الشرجية ونزول بعض قطرات الدم مع البراز أو عند استخدام ورق الحمام، كما قد يشكوا المصابون ببعض أنواع البواسير من آلام شديدة للغاية أحيانًا، خاصة عند تشكل خثرات دموية داخل الأوردة المنتفخة. ألم المخرج بعد التبرز مع وجود نزيف ما سببه وعلاجه - موقع الاستشارات - إسلام ويب. الإصابة بالتشنجات العضلية: يشعر بعض الأفراد بآلامٍ حادة في الشرج أحيانًا بسبب إصابتهم بتشنجات العضلات المبطنة للحوض، لكن لحسن الحظ فإن هذه التشنجات لا تدوم لفترة طويلة. الزحير المستقيمي: تؤدي الإصابة بهذا المرض إلى تكرار حاجة المصاب إلى التبرز على الرغم من قيامه بذلك من قبل، وهذا يؤدي إلى جعله يكتم أنفاسه لمرات عديدة ويتبرز كمية قليلة جدًا من البراز دون الحاجة لذلك أصلًا، وعادةً ما يحدث هذا المرض بالتزامن مع الإصابة بأشكال أخرى من أمراض الجهاز الهضمي كمرض كرون، ومرض التهاب القولون التقرحي، والإمساك، والإسهال. [٣] الإصابات المباشرة: يؤدي التعرض لحوادث السقوط العنيفة إلى الشعور بآلامٍ في فتحة البراز أحيانًا، كما يُمكن للبعض أن يُعانوا من الآلام الشرجية بسبب التعرض لإصابة مباشرة أثناء القيام بأحد الأنشطة البدنية.
[٢] الإمساك العديد من العوامل والأسباب قد تؤدي إلى حدوث الإمساك، مثل قلة التمارين الرياضيّة، وتغيير السلوكيات الحياتية، وتناول بعض الأدوية، وقِلة شرب السوائل، وغيرها الكثير، لذا، في الحالات التي لا يتحرك فيها البراز بسرعة كافية خلال القناة الهضميّة قد يزداد امتصاص الماء فيها، وهذا قد يُسفر عنه زيادة صلابة البراز وجفافه، وصعوبة خروجه من المستقيم، والشعور بالألم أثناء التبرز وبعده. وإلى جانب الألم، قد يكون الإمساك سببًا في حدوث انتفاخ البطن، وغيرها من الأعراض الأخرى المزعجة. [٣] البواسير وهي عبارة عن أوردة منتفخة حول المستقيم، قد تظهر نتيجة الجلوس على المرحاض لفترات طويلة أو الشدّ بقوة أثناء التبرز، وقد تزداد فرصة ظهور البواسير أيضًا في حالات الحمل و السمنة ، وفي الحقيقة، قد يُعاني المصاب بألم أثناء التبرز جرَّاء ظهور الخثرة الدموية بسبب البواسير، وربما أعراض أخرى، منها: الحكة والتهيج حول فتحة الشرج، والانتفاخ والتورم حول المستقيم، وظهور كتلة بالقرب من فتحة الشرج تكون مؤلمة أو أكثر حساسيّة، وحدوث النزيف أثناء التبرز، أو نزول القليل من الدم فاتح اللون على ورق المرحاض. [٣] التهاب المستقيم يحدث التهاب المستقيم (Proctitis) نتيجة التهاب وتورم بطانة المستقيم، وهو من الأعراض التي قد تظهر بسبب التعرّض للعلاج الإشعاعي، أو الإصابة بالأمراض المنتقلة بالجماع، أو مرض الأمعاء الالتهابي (IBD)، وإلى جانب الشعور بالألم أثناء التبرز، قد يصاحب التهاب المستقيم أيضًا الإصابة بالإسهال، ونزول الإفرازات المخاطيّة من الشرج، وحدوث النزيف أثناء التبرز أو مسح المستقيم، وغيرها من الأعراض الأخرى.
تاريخ النشر: 2015-03-30 02:17:37 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبرماته. هذه الاستشارة الثانية لي، حيث إنني أرسلت لكم استشارة تحمل الرقم ( 2255928)، والتي أوردتُ فيها أنني أعاني من اضطرابات في البطن، وبعض الآلام في الظهر، وأود أن أعيد السؤال حول حالتي إذ أن حالتي النفسية سيئة للغاية، وقد وصلت لدرجة الاكتئاب. عمري 29 سنة، مدخن، منذ أربعة أشهر شعرت بتشنجات في الجانب الأيمن للبطن مترافقة مع نفس الشعور في الجانب الأيمن للظهر، وقد تطورت الأعراض، وتدرجت بشكل غريب إلى أن وصلت إلى حالة من الاكتئاب الشديد التي أثرت على حياتي. سأورد الأعراض على شكل نقاط حتى يتم فهمها بشكل واضح: في البداية تشنج في الجانب الأيمن للبطن، والجانب الأيمن للظهر يمتد للرجل اليمنى، أجريت صورة أشعة مقطعية لأسفل الظهر وتبين وجود تضيق في القناة القطنية الشوكية، وأجريت صورة أشعة مقطعية بالصبغة للبطن، وأثبتت سلامة كل الأعضاء. بعد هذا بشهر شعرت بضيق في الصدر، وأعلى البطن دون آلام تطورت إلى انتفاخ، وأصوات وشعور شديد بالانزعاج في البطن، فأجريت منظاراً للمعدة، وأكد وجود الجرثومة الملوية البوابية، وصرف لي الطبيب العلاج الثلاثي.