من جانبه، أشاد مساعد المدير العام للخدمات العلاجية بصحة الرياض د. سطام الشيحة بالجهود المقدمة والتعاون المثمر البناء بين كافة الأطراف لإنجاح البرنامج خلال الفترة الماضية، مشدداً على أهمية الاستمرار بهذه الجهود والعمل على زيادة الشراكات لدعم البرنامج للوصول إلى الأهداف المرجوة لخدمة المرضى. وفي الختام قام د. الشيحة بتسليم الدروع والشهادات للمشاركين في البرنامج والشركاء نظراً لما قدموه من جهود أسهمت في نجاح البرنامج وتطويره حتى يتمكن من تقديم أفضل الخدمات للمرضى في مكان إقامتهم. الرعاية الصحية تناقش التعديلات التشريعية المقترحة لقانون التأمين الصحي الشامل. وتقدم وزارة الصحة خدمات الرعاية الصحية المنزلية منذ عام 1430هـ وهي خدمات صحية يتم توفيرها للمرضى الذين تنطبق عليهم المعايير في جميع المناطق والمحافظات في منازلهم وبين أهلهم وذويهم، من خلال فريق صحي مؤهل؛ مما يسهم بشكل فعال في استقرار حالة المرضى الجسمية والنفسية وراحة أهليهم وذويهم، ويسهم كذلك في زيادة معدلات دوران السرير؛ مما يساعد على خدمة عدد أكبر من المرضى ويخفض التكاليف. الجدير بالذكر أن خدمات الرعاية الصحية المنزلية تشمل غيارات الجروح، والتغذية باستخدام الأنابيب، ومتابعة السكر وضغط الدم، وإجراء التحاليل والقسطرة البولية، والدعم النفسي والاجتماعي، ومتابعة العلاج النفسي والاجتماعي، وتقديم خدمات التوعية الصحية للمرضى وأسرهم، مبينة أن البرنامج يعتمد على مجموعة من الأنشطة والخدمات الطبية (علاجية، وقائية، تأهيلية وتوعوية واجتماعية)، والتي تقدم لفئات معينة من المرضى بين أهليهم وذويهم في أماكن إقامتهم، وفق معايير محددة، وآلية عمل، من خلال فريق طبي مؤهل لهذا الغرض.
// انتهى // 16:02ت م 0097 التفاصيل من المصدر - اضغط هنا عام تنفيذ 3157 زيارة منزلية للمرضى في عام تنفيذ 3157 زيارة منزلية للمرضى فيp p القنفذة 24 رمضان 1443 هـ الموافق 25 أبريل 2022 م واس p p نف ذت صحة القنفذة منذ بداية هذا العام 2022م 3157 زيارة منزلية عبر خدمات برنامج الرعاية المنزلية حيث استفاد منها 480 مريضا من المرضى المسجلين في البرنامج p p ي ذكر أن وزارة الصحة ت قدم خدمات الرعاية الصحية المنزلية في جميع مناطق ومحافظات المملكة من خلال فرق طبية كانت هذه تفاصيل عام / تنفيذ 3157 زيارة منزلية للمرضى في القنفذة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة الأنباء السعودية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وتقوم إدارات وأقسام الرعاية الصحية المنزلية في المناطق والمحافظات بتوفير الرعاية للمرضى بمشاركة أفراد عائلاتهم، وتوفير ما يحتاجه المرضى من أدوية ومستلزمات وأجهزة، حسب الإمكانات والأنظمة؛ مما له الأثر الإيجابي النفسي، والاجتماعي، والصحي على المرضى.
وأضاف، أنه تم تقديم أكثر من 160 ألف خدمة طبية وعلاجية بمستشفى الطوارئ والجراحات الدقيقة بأبو خليفة لمنتفعي التأمين الصحي الشامل بالإسماعيلية بجودة عالمية، منها 22 ألف خدمة لعلاج مرضى الطوارئ، و 44 ألف خدمة تشخيصية عن طريق الفحص بالأشعة والمعمل، إضافة إلى أكثر 2700 عمليات وجراحات ما بين كبرى وصغرى ومتوسطة وذات مهارة أو طابع خاص ومتقدمة. وتابع، أنه تبلغ الطاقة الاستيعابية للمستشفى 130سريرًا، كما تضم 5 غرف للعمليات، ويجرى بها أهم وأبرز الجراحات، وذلك في عدد من التخصصات الطبية، أبرزها جراحات (العظام، الأورام، الصدر، الأوعية، التجميل، الوجه والفكين، التجميل ، النساء والتوليد، الباطنة، الجراحة العامة)، وذلك باستخدام أحدث التقنيات العلاجية وفق ممارسات الصحة العالمية.
وعن النطاق الجغرافي الذي يغطيه المركز، أشارت إلى أن المركز يغطي نطاقاً واسعاً بخدماته، يشمل مناطق: أم سقيم (1-2-3)، وجميرا (1-2-3)، والصفا (1-2)، والصفوح (1-2)، وأم الشيف، إضافة إلى مناطق: المنارة، وجزر العالم، وجزر جميرا 2، ونخلة جميرا، وجميرا باي، ومرسى دبي (المينا السياحي). وذكرت أن الهيئة راعت – عند استحداث المركز- حجم الطلب المتوقع على خدماته، وتنامي معدل الطلب مستقبلاً، فيما لفتت إلى أن مركز أم سقيم يفتح أبوابه لاستقبال المتعاملين بداية من الساعة السابعة والنصف صباحاً، حتى العاشرة والنصف مساءً، في الأيام من الإثنين حتى الجمعة، وذلك بمواعيد مسبقة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الامارات اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الامارات اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.