الأربعاء 27/أبريل/2022 - 03:22 م بوتين قررت روسيا الأربعاء، الانسحاب من منظمة السياحة العالمية لتستبق بذلك طرح استبعادها عبر تصويت الدول الأعضاء، على ما أعلنت المنظمة التابعة للأمم المتحدة والتي تتخذ من مدريد مقرا لها. وكتبت المنظمة في تغريدة: "أعلنت روسيا نيتها الانسحاب من منظمة السياحة العالمية" خلال اجتماع الجمعية العمومية في مدريد، مضيفة أن تعليق عضويتها "أصبح ساريا بشكل فوري". في مطلع مارس، أعلنت المنظمة المسؤولة عن ترويج السياحة في العالم نيتها تعليق عضوية روسيا بسبب غزو أوكرانيا. ويتعين الموافقة على هذا القرار الذي اعتمده المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية من قبل أغلبية ثلثي الدول الأعضاء حتى يصبح ساريًا، بحسب ما أوردت "فرانس برس". روسيا تعتزم الانسحاب من منظمة السياحة العالمية | الميادين. وأكدت منظمة السياحة العالمية في تغريدة أن "قرار موسكو بالانسحاب لن يحول دون متابعة إجراءات الاستبعاد"، موضحة أنه "يتعين على الأعضاء التعبير عن أنفسهم من خلال تصويت ديمقراطي". وقال الأمين العام لمنظمة السياحة العالمية زوراب بولوليكاشفيلي في تغريدة إن "نظامنا الأساسي واضح: الترويج للسياحة من أجل السلام والاحترام العالمي لحقوق الإنسان". وتابع: "الأعضاء الملتزمون فقط يمكنهم الانضمام إلى منظمة السياحة العالمية".
وتم اتخاذ قرار عقد الجلسة في أوائل آذار/ مارس بعد أن تقدمت كولومبيا وغواتيمالا وليتوانيا وبولندا وسلوفينيا وأوكرانيا بطلب تعليق عضوية روسيا. من جانبها، وجهت روسيا رسالة إلى المنظمة دعت فيها إلى رفض اقتراح عقد الجلسة الاستثنائية، مشيرةً إلى أن الوضع في أوكرانيا لا علاقة له بالسياحة.
لقد سلب الحوثيون المساعدات للمساعدة في تمويل حربهم. يجب على واشنطن أن تتبنى سياسات التدقيق التي طرحتها إدارة ترامب للمطالبة بمزيد من المساءلة من المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدة، ويجب عليها توجيه المزيد من المساعدات عبر موانئ خارج سيطرة الحوثيين. ادفع من أجل وقف إطلاق النار طويل الأمد كمقدمة لاتفاقية سلام شاملة يوفر وقف إطلاق النار، الذي يستمر شهرين، خلال شهر رمضان فرصة للتفاوض على وقف إطلاق نار طويل الأمد واستئناف محادثات السلام مع الحوثيين. يجب على الولايات المتحدة أن تستمر في دعم عملية ستوكهولم للسلام التي توسطت فيها الأمم المتحدة، لكن يجب عليها أن تولي اهتمامًا أكبر لعلاقة القوات العسكرية داخل اليمن إذا كانت تأمل في انتزاع وقف إطلاق نار طويل الأمد من الحوثيين. يجب أن تشجع واشنطن تنسيقًا أكبر بين الرياض وأبو ظبي ليس فقط في المجال العسكري، ولكن أيضًا في المجال الدبلوماسي. كما ينبغي أن تعمل مع الحكومتين لتشجيع تعاون أكبر بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، وهو تحالف إقليمي تدعمه الإمارات. بدون وقف إطلاق نار طويل الأمد، قد يؤدي امتداد القتال عبر الحدود إلى عرقلة أي تقدم في التوصل إلى حل تفاوضي.