جامعة الدول العربية وحركات التحرر في المغرب العربي 1962- 1952 (الجزائر أنموذجًا) صدر عن "سلسلة أطروحات الدكتوراه" في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب جامعة الدول العربية وحركات التحرر في المغرب العربي: 1952-1962 (الجزائر أنموذجًا). يثبت مؤلفه رشيد ولد بوسيافة مسارًا طويلًا لجامعة الدول العربية موثّقًا بدقّة في التقارير الدورية للأمانة العامة، وفي باقي وثائق جامعة الدول العربية؛ من قرارات، ولوائح، ومناشير، ورسائل، وبيانات، ومضابط جلسات. ويهتم بدور جامعة الدول العربية في دعم حركات التحرر في أقطار المغرب العربي، علمًا أنّ فكرة العمل العربي المشترك كانت بريطانية في الأصل، عندما دعا وزير الخارجية البريطاني أنتوني إيدن إلى إقامة كيان يوحّد العرب، ويعزّز الروابط الاقتصادية والثقافية بينهم. لكنّ الآباء المؤسسين لجامعة الدول العربية جعلوا منها منبرًا لمناصرة قضايا التحرر في العالم العربي، ودعمِ الأصوات الداعية إلى التخلص من ربقة الاستعمار. مكتب الميدان الغربي اليمن. وقد نالت حركات التحرر في المغرب العربي القسط الأكبر من اهتمام الهيئة الناشئة بقيادة المجاهد عبد الرحمن عزام باشا. عربي - مغاربي مشترك يتألف هذا الكتاب (288 صفحة بالقطع الوسط، موثقًا ومفهرسًا) من أربعة فصول.
ثالثاً العجز عن تنظيم مقاومة وطنية أوكرانية فاعلة والاضطرار الى الاستعانة بمرتزقة الخارج ما سيحول البوابة الشرقية لأوروبا ومن أوكرانيا بالذات الى مجمع للإرهاب العالمي ما سيرتدّ أيضاً على الامن الأوربي بوجهيه القومي والفردي وينعكس سلباً على دورة الحياة الاقتصادية والاجتماعية بشكل خاص. رابعاً: تفلت روسيا من مكامن استهدافها بحرب الاستنزاف، ما يجعل الغرب يتحمّل من أعباء هذه الحرب مع طول المدة فوق ما يتحمّله المستهدف خاصة أننا نسجل لروسيا تعاملها الذكي مع الموضوع كما يلي: ـ اعتمادها استراتيجية الضغط المتدرّج الصاعد بدل استراتيجية السيطرة والاحتلال، ـ استعمالها قدراً لا يتجاوز ١/١٣ من مجمل قدراتها العسكرية بحيث تغدو العمليات العسكرية في أوكرانيا بمثابة مناورات بسيطة تسطيع القيادة إبدال القوى فيها شهرياً او مرة في الشهرين. ـ تجنب الدخول الكثيف الى المدن وخوض حرب الشوارع. للايجار دور علوي بحي القادسيه بعنيزة. ـ تجنب الانتشار والانفلاش العسكري الواسع الذي يتيح للإرهاب فرص الاستهداف السهل. ـ الأداء الإنساني الراقي مع السكان المدنيين وتجنّب المسّ بهم ما يقلبهم الى خانة العداء. ـ الاعتماد المكثف علي أسلحة عالية الدقة في تدمير الأهداف العسكرية والاستراتيجية دون المسّ بالسكان والتقيّد المتقن بقاعدة التناسب والضرورة المعتمدة في القانون الدولي الإنساني.
وأعرب معاليه عن استعداده للعمل على كل ما من شأنه الرفع من مستوى هذه اللعبة وانفتاحه على مختلف الفاعلين في المشهد لتطوير هذه الرياضة. وتتكون اللجنة المؤقتة للرماية التقليدية التي تم إنشاؤها أواخر شهر يوليو من العام المنصرم، من ممثلين عن وزارتي الداخلية والدفاع، فضلا عن آخرين من الوزارة الوصية (وزارة الثقافة والشباب والرياضة)، إضافة إلى شخصيات مرجعية في ميدان الرماية التقليدية.