ربي اجعلني مقيم الصلاة - YouTube
الله يهدي ذرياتنا ويصلحهم ويرزقنا برهم آمين:yaaaaaarb: #8 ربي اجلعني مقيم للصلاة ومن ذريتي ربناا وتقبل دعااء:yaaaaaarb: يزااااااج لله خير #9 يزاج الله خير #10 رد: ربي أجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي>>دعاء له اثر عجيب!! :: ربي اجلعني مقيم للصلاة ومن ذريتي ربناا وتقبل دعاااااء:: اللهم اميييييييييييين #11 ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعااء جزااج الله خيير والله يوفقج ويرزقج ويجزااج الجنة والممسلمين كلهم آميين #12 رب اجعلني مقيم الصلاة ومن دريتي ربنا وتقبل دعاء ربنا اغفر لي ولوالدي وللوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب #13 #14 ربي أجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي اللهم آمين. جزاك الله ألف خير. #15 ربي اجعلني مقيماّ للصلاه ومن ذريتي يااااااارب #16 رد: ربي أجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي>>دعاء له اثر عجيب!! جــــــــــــزآآآآآآآآج الله الـــــف خير استغفرالله واتوب اليه استغفرالله واتوب اليه استغفرالله واتوب اليه #17 ويآآك يارب يسسلمو ع المرور #18 ويآآآك يسسسلموو ع المرور #19 آآآمييييين يآآرب يسسلموو ع المرور #20 جزاك الله خير
فضل دعاء رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي يُعتبر دعاء "رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتى" هو من أدعية الرسل التى ذُكرت فى آيات القرآن الكريم ، حيث ذُكر هذا الدعاء في سورة إبراهيم على لسان الخليل إبراهيم عليه أفضل الصلاة والسلام، وهو بذلك يكون من الأدعية المستحبة لذكرها فى الآيات الكريمة من المصحف الشريف. يُعد من الأدعية المستحبة في طلب المحافظة على الصلاة باعتبارها من أسمى العبادات والركن الأساسي من أركان الإسلام الحنيف من عند الله سبحانه وتعالى للداعى ومن يخلفه من ذرية، كما دعا سيدنا إبراهيم ربه أنّ يجعله من عباده المحافظين على الصلاة وذريته من بني إسماعيل التى منها عرب الحجاز واليمن.
يوم أمس, 12:10 PM "اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي" شرح دعاء "اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي" تختلف أسباب الأسماء في السور القرآنية بين سورة وأخرى، وغالباً ما يُعزى سبب التسمية إلى محتوى السورة، أي إلى ما تحتويه هذه السورة من روايات وحكم ودروس، ولا يوجد مجال للشك في أن سورة إبراهيم لا تحتاج لشرح سبب تسميتها بهذا الاسم، لأنّ اسمها يفسر سبب تسميتها دون الحاجة إلى تفسير لذلك. كما تختلف أسباب التسمية في السور القرآنية من سورة إلى أخرى، وغالبًا ما يُعزى سبب التسمية إلى محتوى السورة، أي إلى ما تحتويه هذه السورة من أحاديث وحكم وتعاليم، ولا يوجد شك في أنّ سورة إبراهيم لا يجب أن تشرح سبب تسميتها بهذا الاسم، حيث أنّ اسمها يفسر سبب نعتها بنفسها، حيث تُبيّن سورة إبراهيم لنا قصة سيدنا إبراهيم عليه أفضل الصلاة والسلام، ولما سُميت بذلك. كما عرضت سورة إبراهيم العديد من المواقف التي تشرح قصة سيدنا إبراهيم، ومن هذه المواقف تصوير موقف سيدنا إبراهيم بنعمة الله تعالى، حيث تتجلى في نعمة الإيمان، ولهذا ابتدأ الله تعالى بالدعاء فقال تبارك وتعالى: "الحمدُ للّه الَّذي وهَبَ لي عَلَى الكبرِ إِسْمَاعِيلَ وإِسحَقَ إِنَّ رَبِّي لسَمِيعُ الدُّعَاء * رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ ومِن ذُرِّيَّتي ربَّنَا وتقبَّلْ دُعَاء"، كما اطلق اسمه على السورة لأنّها تُعتبر خير مثال لمن قدّر نعمة الله تعالى.
عليه ، واختصاصاته من نسله بطلب معين ، وفي كل منها يرد حرف الجر (من). القول الثاني: عدم الأخذ بعين الاعتبار أن (من) يفرق ، فهذا يعتبر منافيا ، لأن الأنبياء صلى الله عليه وسلم كانوا يصلون على قومهم بشكل معمم كما عرفوا سنة الله. في خلقه لما كتب في خلق المؤمنين والكفار ، ومن المؤمنين الذين عذبوا أيضا بسبب ذنوبه في النار ثم يخرجون منها ، حيث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، كان يدعو ويقول: (اللهم أمتي أمتي) رواه مسلم. كما طلب الأنبياء من الله تعالى أن يكمل ما يحبونه لأنفسهم وذريتهم وأهلهم ، ويسعى سيدنا إبراهيم عليه السلام في أن يتوحد كل نسله ويعبدوا الله ويبتعدوا عن الأصنام حتى لو كانت. على الأرض أن يكون بعيدًا عن نسله ، وعلى هذا القول جاء معنى (من) ليبدأ لا يستبدل ، لأن سيدنا إبراهيم عليه السلام لا يسأل الله إلا أن يكمل ما يحب لنفسه. ونسله. ويجوز أن ينفصل هنا ، بمعنى أن الله أخبره أنه سيكون من نسله جماعة تصلي ، وجماعة لا تصلي ، فلا يؤمنون ، ويعتبر هذا الجانب. ضعيف ، وقال الله تعالى في كتابه الكريم: الأصنام. ولم يقل: من أبنائي. أو يقال أن (من) جاء لشرح الجنس ، لتقوية المعنى ، فقُيلت الآية: (واجعلوا ذريتي من يؤدون الصلاة) ، ومعنى: واجعلوا ثمر جنس ذريتي.
كما عطف ( ومن ذريتي) عطفًا على المنصوب في ( اجعلني): أي وبعض ذريتي، بدلاً من ذلك، حيث يرجع جزء من ذلك إلى أنه عليم وخبير بعلم الله سبحانه، فكان يعلم أنه سيكون هناك غير مؤمنين بين ذريته، وهذا هو قوله: (لا ينال عهدي الظالمين)، وفي القرآن الكريم أمثلة كثيرة على دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام واختصاصاته من ذريته بطلب معين، وفي كل منها عرض بها حرف الجر (من). القول الثاني: عدم الاعتبار أنّ (من) للتبعيض، حيث يعتبر ذلك متنافيًا، لأنّ الأنبياء عليه السلام كانوا يدعون من أجل قومهم بصيغة التعميم، كما عرفوا سنة الله في خلقه عندما كتب في الخلق المؤمنين والكافرين، وبيّن من المؤمنين من يُعذب أيضًا بسبب ذنوبه في النّار ثم يخرج منها، حيث كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يدعو ويقول: ( الّّلهُمَّ أُمَّتِي أُمَّتِي) رواه مسلم. كما سأل الأنبياء الله تعالى أن يتمم ما يحبون لأنفسهم ولذريتهم وقومهم، وسيدنا إبراهيم عليه السلام يجتهد في أن يكون جميع نسله موحدين ويعبدون الله ويبتعدون عن الأصنام، وإن كانموجود على الأرض أن يكون بعيدًا عن نسله، وعلى هذا القول أتى معنى (من) للابتداء لا للتبعيض، حيث أنّ سيدنا إبراهيم عليه السلام لا يسأل الله إلا أكمل ما يحبه لنفسه ولذريته.